وفي ظل خلو الشوارع والطرقات من المواطنين الذين اجلسهم قرار حظر التجول في منازلهم ، وحيث ان الشوارع والطرقات فارغة من المركبات والمواطنين اصبح لا بد من استئناف العمل بالمشروعين باعتبار ان خلو الشوراع والطرقات فرصة ملائمة للاستمرار بالعمل والانجاز فلا احد يشتكي ازمة السير ولا يتذمر من تبعاتها ونتائجها .
يبقى السؤال المهم ما هو مصير مشروع الباص السريع والطريق الصحراوي في ظل ازمة الكورونا .