برغم شده البلاء وقسوه الحياة وما يواجهه أردننا الحبيب من حزن وبئس واستياء في أكبر تحدياته بما يسمى(وباء كرونا)نجد ملكا و شعبا عرف عنهم الشهامة والنبل والاصاله والوفاء يقفون صفا واحدا لمواجهه هذا البلاء فالاردن بالرغم من ضعف امكانياته تجده قوي بحكمه وقياده وشجاعه مليكه ٠ وهنا تجد نفسك اليوم مجبرا للتحدث والكتابة ولو بخاطره لما يملئه عليك الضمير والوجدان مشروطا بنيه الخير فا الرؤيه راسخه لشعبكم سيدي والامال معقوده وطموحات امتطت قمم الجبال وهذا ما زرعته بأذهان محبيك من ابناء شعبك الوفي لقد ابهرتنا بأفعالك قبل أقوالك وقدت السفينه بحكمه ودرايه بإذن الله الى بر الأمان وهذا ما لمسناه على أرض الواقع بزيارتك الميدانية والتفقد والاشراف وأداره الأزمه بذكاء فائق واتخذت قرارات حاسمه لتوجيه الحكومة ومهدت الطريق لاداره ألازمه بحزم وأسهمت في تطبيق ألاسلوب المثالي لموجهه هذا البلاء الذي انهك الأمم ٠فالفعل للقياده وليس التمجيد لمن دونها٠ فأنت ها هنا بين شعبك لتتفقدهم وتطمئن عليهم تاره وبين جيشك وأجهزتك الأمنيه وحكومتك تاره أخرى، فتطوف البلاد كا النسر المحلق من اربد عروس الشمال إلى العقبه عروس البحر الأحمر تعمل على مدار الساعة دون كلل أو ملل وهذا ليس بغريب عليك أنما هو تجسيد لما تمرنت عليه في مدرسه الحسين رحمه الله عليه ومدرسة الجنديه الأردنيه التي اجلستك أيام وشهور في صحراء القطرانه(لواء ٤٠) التي أنجبت عقيدتك العسكرية مخلفتا فيك قائدا وفارسا لكل الميادين لا تسكن جبأرك الصعاب ولا تهزم عزيمتك المصاعب وبهذه الظروف الصعبه التي يمر بها اردننا العزيز نجد أن أبنائك يقدمون الشكر والثناء لجهودكم الجباره ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله عز وجل، ووجدنا قله قليله استهوت السلبيه وسيطر عليها الخذلان فلم يجد ما يقنعون به أنفسهم المريضه التي اسلمها الله من فايروس كورونا لتصاب بفيروس ووباء النكران،فينعق الواحد منهم سواء من داخل المملكه أو خارجها كا نعق الغراب ويبث سمومه داخل الجسد الواحدا المترابط متناسيا بأن هذه الدوله بأبنائها وشعبها يرون إن المناصب عبارة عن مسؤليه وتكليف وليست سلطه وتشريف وواجب عليهم اتجاه هذا القائد الذي غزا الشيب رأسه قبل أوانه لحمله هم الوطن والأمه فكيف لا وهو الاب لهذه العائله الكبيره ان يقفو خلف هذه القياده التي لا مثيل لها في العالم فالكلام قليل الحروف كثير القطوف بالغ الاثر وهو سمه هذا الشعب وستبقى التؤامه الابديه بين القائد وشعبه رساله عشق مفعمه برائحة الود والمحبه، حفظ الله الأردن قياده اوشعبا وأنجانا الله من شر هذا الوباء بأذن الله اخوكم المحامي م ايمن البدادوه
الشيخ أيمن البدادوه يكتب : ملك يحمل هم أمه
برغم شده البلاء وقسوه الحياة وما يواجهه أردننا الحبيب من حزن وبئس واستياء في أكبر تحدياته بما يسمى(وباء كرونا)نجد ملكا و شعبا عرف عنهم الشهامة والنبل والاصاله والوفاء يقفون صفا واحدا لمواجهه هذا البلاء فالاردن بالرغم من ضعف امكانياته تجده قوي بحكمه وقياده وشجاعه مليكه ٠ وهنا تجد نفسك اليوم مجبرا للتحدث والكتابة ولو بخاطره لما يملئه عليك الضمير والوجدان مشروطا بنيه الخير فا الرؤيه راسخه لشعبكم سيدي والامال معقوده وطموحات امتطت قمم الجبال وهذا ما زرعته بأذهان محبيك من ابناء شعبك الوفي لقد ابهرتنا بأفعالك قبل أقوالك وقدت السفينه بحكمه ودرايه بإذن الله الى بر الأمان وهذا ما لمسناه على أرض الواقع بزيارتك الميدانية والتفقد والاشراف وأداره الأزمه بذكاء فائق واتخذت قرارات حاسمه لتوجيه الحكومة ومهدت الطريق لاداره ألازمه بحزم وأسهمت في تطبيق ألاسلوب المثالي لموجهه هذا البلاء الذي انهك الأمم ٠فالفعل للقياده وليس التمجيد لمن دونها٠ فأنت ها هنا بين شعبك لتتفقدهم وتطمئن عليهم تاره وبين جيشك وأجهزتك الأمنيه وحكومتك تاره أخرى، فتطوف البلاد كا النسر المحلق من اربد عروس الشمال إلى العقبه عروس البحر الأحمر تعمل على مدار الساعة دون كلل أو ملل وهذا ليس بغريب عليك أنما هو تجسيد لما تمرنت عليه في مدرسه الحسين رحمه الله عليه ومدرسة الجنديه الأردنيه التي اجلستك أيام وشهور في صحراء القطرانه(لواء ٤٠) التي أنجبت عقيدتك العسكرية مخلفتا فيك قائدا وفارسا لكل الميادين لا تسكن جبأرك الصعاب ولا تهزم عزيمتك المصاعب وبهذه الظروف الصعبه التي يمر بها اردننا العزيز نجد أن أبنائك يقدمون الشكر والثناء لجهودكم الجباره ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله عز وجل، ووجدنا قله قليله استهوت السلبيه وسيطر عليها الخذلان فلم يجد ما يقنعون به أنفسهم المريضه التي اسلمها الله من فايروس كورونا لتصاب بفيروس ووباء النكران،فينعق الواحد منهم سواء من داخل المملكه أو خارجها كا نعق الغراب ويبث سمومه داخل الجسد الواحدا المترابط متناسيا بأن هذه الدوله بأبنائها وشعبها يرون إن المناصب عبارة عن مسؤليه وتكليف وليست سلطه وتشريف وواجب عليهم اتجاه هذا القائد الذي غزا الشيب رأسه قبل أوانه لحمله هم الوطن والأمه فكيف لا وهو الاب لهذه العائله الكبيره ان يقفو خلف هذه القياده التي لا مثيل لها في العالم فالكلام قليل الحروف كثير القطوف بالغ الاثر وهو سمه هذا الشعب وستبقى التؤامه الابديه بين القائد وشعبه رساله عشق مفعمه برائحة الود والمحبه، حفظ الله الأردن قياده اوشعبا وأنجانا الله من شر هذا الوباء بأذن الله اخوكم المحامي م ايمن البدادوه