شريط الأخبار
اليماني يكتب: ناعور المدينة الزراعية والإنتاجية الوادعة بين عمان والقدس بالأسماء...إحالات إلى التقاعد بين كبار ضباط الأمن العام الهلال السعودي يتوصل لاتفاق نهائي لضم نجم ميلان تراجع أسعار الذهب إلى أدنى مستوى في نحو أسبوع بزشكيان: إيران مستعدة لإجراء محادثات مع الولايات المتحدة ولكن هناك مشكلة ثقة الأهلي المصري يحسم صفقة التعاقد مع ياسين مرعي تبون يستقبل الرئيس التنفيذي لـ"إيني" الإيطالية وتوقيع اتفاقية مع "سوناطراك" بقيمة 1.35 مليار دولار بزشكيان: قادرون على حماية سيادتنا وعلى ترامب أن يختار بين الحرب والسلام في الشرق الأوسط راكيتيتش يودع كرة القدم بعد مسيرة حافلة في الملاعب الأوروبية الهميسات يوجه سؤالين للحكومة حول آليات التعيين في وزارة العمل ومؤسسة الضمان نظام عالمي يضحي بالضعفاء على مذابح المصالح .... مدعي عام عمان يقرر تكفيل النائب الرياطي بعد توقيفه ويمنعه من السفر "الأكاديمية الدولية للتجارة الإلكترونية" مؤسسة تدريبية ومنصة متقدمة للتعلم المهني والتقني طرح سندات خزينة بقيمة 100 مليون دينار فيضانات تكساس تخلّف 82 قتيلا وأكثر من 40 مفقودا الأمن الأردني ينعى المحاسنة والدغيمات والصباحين المعايطة: حل مجالس البلدية والمحافظات إجراء معتاد ... وهذا موعد الانتخابات رضوى الشربيني تتألق بـ لوك كلاسيك مميز من يفتح ملف البلديات .. !! فضيحة تحكيمية تهز ويمبلدون.. بافليوتشينكوفا تخرج عن صمتها

المشهد باختصار.. رسائل مهمة

المشهد باختصار.. رسائل مهمة

القلعة نيوز :

رسائل مهمة يبعثها الملك من خلال جولاته الميدانية على المصانع وعلى المَزارع ومن خلال تأكيده على ضرورة الاهتمام بالسياحة والسياحة العلاجية‬.

الصناعة هي عصب الاقتصاد، وتفتقد لاصحاب اختصاص يرسموا خارطة طريق امام هذا القطاع الذي يساهم في ربع الاقتصاد ويعد أحد أكبر الطاقات الانتاجية، وبقدرات تصل إلى أكثر من 17 مليار دينار ويواجه عدد كبير من التحديات.

الزراعة ينتظرها مستقبل واعد خصوصا اذا تآلفت مع الصناعة واصبح لدينا عدد من الصناعات الزراعية، والتي حتى الان لا تحظى هذه الوزارة المهمة بوزير مستقل، ناهيك عن التحديات الكبيرة التي تواجه هذا القطاع منذ سنوات، اهمها ضعف برامج التمويل والتأمين الزِّراعي وعدم ادخال التقنيات الحديثة.

مستقبل واعد ايضاً امام السياحة والسياحة العلاجية‬⁩ وفرصة لاستثمار السمعة الطبية للاردن، بشرط تذليل العقبات المختلفة منها رفع القيود عن بعض الجنسيات العربية وضرورة ضبط ومراقبة الاسعار واهتمام اكبر بالاماكن السياحية الجاذبة.

الحكومة الحالية قدمت ما تستطيع، وحان الان لحكومة جديدة تستثمر هذه الجائحة وتقدم الانجازات على أرض الواقع بعيدا عن التأزيم الحاصل في هذه المرحلة الحساسة والحرجة والتي اصبحت بحاجة الى عمل متجانس من قبل اصحاب الاختصاص وعلى مدار الساعة من اجل الخروج منتصرين اقتصادياً من هذه الجائحة.

نتمنى من الحكومة القادمة وضع الخطط والرؤى لهذه القطاعات الانتاجية المهمة ليكون شعارها؛ الصناعة والزراعة والسياحة اولاً‬ وصولا الى الاعتماد على الذات وتخفيض مستووى البطالة المرتفعة والتي اصبحت تؤرق المجتمع.