شريط الأخبار
إجلاء 50 مريضًا ومرافقًا من غزة لعلاجهم في الأردن وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية الاتحاد السويسري التحصين الذاتي... وزير الثقافة يفتتح ملتقى العقبة الثقافي الثالث بالصور تخريج الفوج السادس والخمسون لكلية القادسية اتفاقية بين وزارة البيئة وجامعة البلقاء التطبيقية لإنشاء واستدامة حديقة علّان الذكية البيئية القوات الروسية تنفذ طلعة جوية فوق بحر البلطيق وتطلق صاروخا باليستيا مسؤول في الأهلي يوضح حقيقة حصول "زيزو" على 100 مليون وتقاضي تريزيجيه بالعملة الأجنبية "بلومبرغ": الاتحاد الأوروبي يعد حزمة إجراءات تجارية ضد الصين ضبط مخدرات في بحر العرب بقيمة تناهز مليار دولار ما حقيقة تبرع رونالدو قائد النصر السعودي بمليوني دولار لأطفال غزة؟ الرواشدة يلتقي رئيس المركز الوطني للبحث والتطوير في البادية ولي العهد يتابع تمرينا تعبويا لكتيبة التدخل السريع (صور) "مستشار العشائر" يتفقد موقع مهرجان الأردن لسباقات الهجن والشعر النبطي في وادي رم قرارات مجلس الوزراء وزير الطاقة: نعمل على زيادة الإنتاج المحلي من الغاز ليكون بديلا عن المستورد الصفدي يؤكد أولوية تثبيت وقف إطلاق النار في غزة حسان يعمم على المؤسسات الحكومية باعتماد التراسل الإلكتروني الكنيست يصوت على مقترح قانون بضم الضفة الغربية إلى إسرائيل "العقبة الرقمية" تؤكد أهمية ترسيخ مكانة الأردن كمركز رقمي إقليمي

عون يرفض تشكيلة الحكومة الجديدة

عون يرفض تشكيلة الحكومة الجديدة
القلعة نيوز -

رفض الرئيس اللبناني ميشال عون، التشكيلة الجديدة للحكومة التي قدمها له رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، والتي تضم 18 وزيرا بعد شهور من التشاحن الذي حال دون الاتفاق على حكومة جديدة.

ويعود سبب رفض الرئيس عون لهذه التشكيلة إلى أن الحريري جمع فيها وزراء من مختلف الطوائف والمذاهب دون أي تنسيق مسبق منه مع أي من قيادات الثنائي الشيعي أو الحزب التقدمي الإشتراكي، حسب صحيفة "لبنان24" اللبنانية.

وكان عون قد لفت انتباه الحريري في مختلف لقاءاتهما إلى ضرورة التشاور مع التيار الوطني الحر والطاشناق والمردة، قبل تسمية الوزراء المسيحيين.

وكان الحريري قد تعهد لدى اختياره رئيسا للحكومة للمرة الرابعة، فيتشرين الأول الماضي، بتشكيل حكومة سريعا، تكون قادرة على إحياء خارطة الطريق الفرنسية. لكن الخلافات السياسية القديمة عرقلت محادثات تشكيل الحكومة في وقت تتجه فيه البلاد نحو ما تحذر وكالات الأمم المتحدة من أنه سيكون "كارثة اجتماعية".

وقد أدى الانهيار الاقتصادي إلى سقوط ما لا يقل عن نصف السكان في الفقر، إضافة إلى انهيار العملة الوطنية (الليرة اللبنانية)، خصوصا بعد حادثة مرفأ بيروت فيآب الماضي، وأودى بحياة أكثر من 200 شخص ودمر قطاعات كبيرة من العاصمة.