شريط الأخبار
زيارات ميدانية للمراكز الشبابية في العاصمة عمان استشهاد 10 صحفيين في 84 جريمة للاحتلال الشهر الماضي الأرصاد: البيوت غالبًا أبرد من الشوارع بسبب تصميمها والبيئة المحيطة بها البلبيسي: المتحور الصيني الجديد غير مقلق أطعمة مشوية مفيدة لصحة الأمعاء علامات تدل على الإرهاق الشديد خطر الاستهلاك المفرط لعصير البقدونس على الريق أعراض "تحذيرية" للخرف قد تظهر في اليدين أطباء: المشي اليومي يطيل متوسط العمر المتوقع ما هي مخاطر تعويد الأطفال على اتباع نظام غذائي نباتي؟ تعرف على فوائد البرتقال للمعدة والأمعاء وصفات صحية يمكن تحضيرها بسهولة للوقاية من انسداد الأنف لماذا لا تقضى المطهرات على الجراثيم بشكل نهائى؟ تعرف على فوائد الكاكاو للأطفال فى الشتاء فوائد خارقة يقدمها المغينسيوم للبشرة بشرتِك سر جمالِك .. اتبعي هذه النصائح للحفاظ عليها في الشتاء فوائد عطر العنبر لبشرتك الدهنية .. التوازن والنضارة في زجاجة واحدة كيف أختار طرحة العروس المناسبة للفستان؟ حيل طبيعية وسهلة لترطيب اليدين فى الشتاء.. أبرزها زيت اللوز تحذير... غسل الفواكه لا يكفي لإزالة السموم منها!

اليونيسف تطالب

اليونيسف تطالب
القلعة نيوز - قالت منظمة اليونيسف، إن جائحة كورونا تسببت بأضرار شديدة على تعليم الأطفال في جميع أنحاء العالم، لذا فإن تحصين المعلمين ضد هذا المرض هو خطوة حاسمة الأهمية لإعادة التعليم إلى مساره، وفق ما نشرت منظمة اليونيسف.

وأضافت في بيان لها، نشرته على موقعها الالكتروني، لقد أدت إغلاقات المدارس عندما وصلت إلى ذروتها والتي شملت بلداناً بأكملها في أواخر نيسان / أبريل 2020 إلى تعطيل تعليم نحو 90 بالمئة من الطلاب في العالم.

وبينما تَراجع هذا الرقم منذ ذلك الوقت، يستمر افتراض لا أساس له بأن إغلاق المدارس قد يبطئ انتشار المرض، وذلك رغم الأدلة المتزايدة بأن المدارس ليست المحرك الرئيسي للعدوى المجتمعية. ونتيجة لذلك، ومع التصاعد الشديد في عدد الأصابات في بلدان عديدة في العالم، بدأت المجتمعات المحلية تغلق المدارس من جديد.

ولغاية 1 كانون الأول / ديسمبر، كانت المدارس مغلقة لنحو طفل واحد من كل خمسة أطفال في العالم — أو 320 مليون طفل.

"تدعو اليونيسف إلى إيلاء الأولوية للمعلمين في تلقي لقاح كوفيد-19 حال الانتهاء من تحصين العاملين الصحيين في الخطوط الأمامية والأفراد الذين يواجهون خطراً كبيراً في حال إصابتهم. وهذا سيساعد على حماية المعلمين من الفيروس ويتيح لهم التدريس شخصياً، وفي نهاية المطاف إبقاء المدارس مفتوحة.

"وفيما تظل القرارات بشأن تخصيص اللقاحات بيد الحكومات، فإن تبعات تمديد خسارة التعليم أو إعاقته هي تبعات شديدة، خصوصاً على الفئات الأشد عرضة للتهميش. وكلما طالت مدة بقاء الأطفال خارج المدارس، كلما تقلصت أرجحية عودتهم إليها وزادت صعوبة عودة والديهم لأعمالهم.

"هذه قرارات صعبة تفرض تسويات صعبة. ولكن ما يجدر ألا يكون صعباً هو اتخاذ قرار ببذل كل ما في وسعنا لصيانة مستقبل الجيل المقبل. وهذا يبدأ بضمان سلامة أولئك المسؤولين عن فتح ذلك المستقبل أمامهم".
بيانات الاتصال بالفريق الإعلامي.