شريط الأخبار
كيف تم تفجير البيجر؟ حسَّان يستقبل الفايز ويؤكَّدان أهميَّة التَّعاون والتَّنسيق الوثيق بين الحكومة ومجلس الأمَّة الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة في اسبوعين شركات السجائر تبدي التزامها بأسعار السجائر وفقا لطلب مدير عام الضريبة وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 القوات المسلحة تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس ارتفاع حصيلة تفجير أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان إلى 37 شهيدا زعماء العالم يجتمعون في نيويورك وسط تداعيات حربي غزة وأوكرانيا الخطيب لم يصدر أي تصريح رسمي يحدد موعد إعلان نتائج القبول الموحد ديرانية: الطلب على الدينار مازال قوياً لارتفاع الحوالات بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار البنك المركزي الأردني يتجه لتخفيض أسعار الفائدة لأول مرة منذ آذار 2020 الصناعة: العمل على إيجاد بيئة تشريعية لضبط وتنظيم عمل التجارة الإلكترونية هام من التربية لجميع طلاب المدارس الحكومية حول عطلة "الانتخابات" "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار حسّان يشكر الخصاونة ويؤكد: سنبني على إنجازات الحكومة السابقة لتستمر المسيرة بيان شعبي لبناني يشكر الملك على دعمه لبنان في محنته الحاليه مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى

عُمان تخفض دعم الكهرباء والمياه اعتبارا من يناير 2021

عُمان تخفض دعم الكهرباء والمياه اعتبارا من يناير 2021

القلعة نيوز :

أعلنت سلطنة عُمان، الأحد، تطبيق إصلاحات على نظام الدعم الوطني تتضمن خفض دعم الكهرباء والمياه اعتبارا من فاتورة يناير/ كانون الثاني 2021.

وذكر مركز التواصل للحكومة العمانية في بيان، أن نظام الدعم الجديد للكهرباء والمياه سيستبعد الأُسر التي يزيد دخلها على 1250 ريالا (3260 دولارا) شهريا.

وأضاف أن الأُسر التي يقل دخلها عن 500 ريال (1302 دولار) ستظل تتلقي دعما حكوميا في فواتير المرافق.

وبالنسبة للفئات الأخرى، سيعتمد الدعم على عدد أعضاء الأسرة، إذ سيتم دعم الأسرة التي يصل دخلها لنحو 700 ريال (1823 دولارا) ومكونة من 5 أفراد أو أكثر.

كما سيتم دعم الأسرة التي يصل دخلها لنحو 1000 ريال (2604 دولار) على أن تكون مكونة من 7 أفراد أو أكثر، كذلك الأسرة التي يصل دخلها لنحو 1250 ريال (3260 دولار) شريطة أن يكون عدد أفرادها 9 أفراد أو أكثر.

وتأثرت المالية العامة للسلطنة جراء الضربة المزدوجة لتفشي فيروس كورونا وانخفاض أسعار النفط على الرغم من أنها منتج صغير للنفط بحجم إنتاج لا يتجاوز مليون برميل يوميا.

وتهدف خطة السلطنة نحو تعزيز كفاءة الميزانية العامة، للسيطرة على تفاقم العجز والذي سيصل لنحو 10 بالمئة خلال العام الحالي حسب تقديرات صندوق النقد الدولي.

وذكر تقرير سابق لوكالة فيتش للتصنيف الائتماني أن السنوات الثلاث المقبلة ستكون اختبارا حاسما لمرونة التمويل التي أظهرتها عُمان في الماضي.

وتوقعت "فيتش" حدوث عجز مالي كبير لميزانية السلطنة مع حلول آجال استحقاق الديون الخارجية ما بين 12 مليار دولار و14 مليار دولار سنويًا في الفترة 2020-2022.

ورجحت فيتش أن تحصل السلطنة على دعم مالي خارجي في شكل قروض أو ودائع أو مساعدات إنمائية من شركاء مجلس التعاون الخليجي خلال الفترة المقبلة.