شريط الأخبار
رئيس النواب: قانون خدمة العلم أولوية .. وسيُمنح صفة الاستعجال موديز: الاقتصاد الأردني يحافظ على الاستقرار رغم التحديات الإقليمية بيانات رسمية: الإنفاق على الرواتب يرتفع بـ274 مليون دينار العام المقبل مقارنة بالعام الحالي الأردن والبحرين يؤكدان ضرورة الالتزام بوقف إطلاق النار في غزة الأمن العام: الحملة الشتوية على صلاحية المركبات تبدأ غداً السبت العيسوي يرعى انطلاق مبادرة "شاشة أمل" للأطفال المرضى والأيتام واللاجئين الصفدي يجري مباحثات موسّعة مع وزير الخارجية البحريني روسيا والأردن تلغيان متطلبات تأشيرة السفر بينهما اعتبارا من 13 ديسمبر المقبل وزير الخارجية التركي: اجتماع وزاري مرتقب الاثنين لبحث وقف إطلاق النار في غزة السفير القضاة يستقبل نقيب وأعضاء مجلس نقابة المقاولين الأردنيين في دمشق الاحتلال يبدأ عملياته خلف "الخط الأصفر" بغزة بعد انتهاء "مهلة أميركية" لحماس لا زيادة على رواتب الموظفين والمتقاعدين في موازنة 2026 باستثناء الطبيعية عون: الجيش اللبناني سيرفع قواته في الجنوب إلى 10 آلاف جندي قبل نهاية العام وزير الخارجية يشارك اليوم بحوار المنامة عاجل: وزارة الثقافة عام من العمل الميداني والإنجاز المتواصل " تقرير حكومي يكشف التفاصيل " شهيد وجريح في غارة إسرائيلية جنوب لبنان استشهاد فلسطيني وإصابة شقيقه برصاص الاحتلال شرقي غزة روسيا: مستعدون لاستئناف مفاوضات إسطنبول مع أوكرانيا الذهب يحافظ على مكاسبه ويرتفع للشهر الثالث على التوالي الأواني الفخارية القديمة ذاكرة البيوت العجلونية

الخصاونة يفكّر بترشيق الحكومة .. ووزارات سيادية تحت المجهر

الخصاونة يفكّر بترشيق الحكومة .. ووزارات سيادية تحت المجهر
في معلومات خاصة بالقلعة نيوز من الدوار الرابع ؛ يتّضح لنا بأن رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة بات يفكّر جديّا بإجراء تعديل وزاري بعد الإنتهاء من معمعة الموازنة وما يرافقها ، فالرئيس يريد الوقت المناسب حين تكون الحكومة في مرحلة استرخاء من الأعباء التي رافقتها خلال الأيام الماضية . العديد من النواب وجّهوا انتقادات لاذعة للحكومة حين مناقشتهم لبيان الثقة وخاصة ما يتعلق بعدد الوزراء الكبير فيها وعلى وجه التحديد وزراء الدولة ، وعدم الرغبة بوجود وزراء آخرين لا يستحقون موقعهم كما جاء في كلمات البعض . الخصاونة ينظر إلى هذا الموضوع بصورة جديّة ، وكأنه يقول بأن الوقت أصبح قريبا لترشيق الحكومة بصورة ملحوظة ، وربما تقليص عدد أعضائها إلى حوالي 25 وزيرا او اقل . ويضع الرئيس عينه على بعض الوزارات السيادية التي قد تشهد تغييرات بخروج وزيرين على الأقل ، مع تأكيده على أهمية أن تكون الحكومة منسجمة بشكل لا يقبل الشك ، وهذا من شأنه البحث
عن وجوه قادرة على الإنسجام مع ما يريده الرئيس خلال الفترة القادمة التي يراها كثيرون بالغة الأهمية .