شريط الأخبار
الجيش الأردني : سقوط صاروخ مجهول المصدر في منطقة صحراوية بمحافظة معان الرواشدة يزور بلدية الشوبك ويؤكد البلديات تقوم بدور مهم في التنمية الثقافية المستدامة الهميسات يطالب بالتحقيق في تعيينات القيادات الحكومية الأردن يرحب بإعلان الرئيس الأميركي رفع العقوبات عن سوريا ترامب: محمد بن سلمان رجل عظيم .. ومستقبل المنطقة يبدأ من الرياض ترامب: سأوقف العقوبات ضد سوريا الرواشدة : حفل غني بالمفردات الثقافية والفنية الوطنية للواء الشوبك مدينة الثقافة الأردنية السعودية.. محرز يعلق على لقائه بالأمير محمد بن سلمان بوتين: يجب التعامل بإنسانية مع الشركات الأجنبية التي أرغمت على الانسحاب من روسيا بريطانيا.. مطالبات برلمانية بمحاكمة عناصر "داعش" العائدين موعد مواجهة مصر ضد المغرب في نصف نهائي كأس إفريقيا للشباب والقناة الناقلة ارتفاع احتياطيات روسيا الدولية بنحو 33 مليار دولار في شهر واحد "أسوشيتد برس" نقلا عن البيت الأبيض: الرئيس ترامب يلتقي نظيره السوري الشرع غدا الأربعاء ريال مدريد يواجه مايوركا بحضور ثنائي مغربي وغياب 9 لاعبين بارزين الرواشدة يزور بلدية الجفر ويؤكد البلديات هي العناوين الرئيسية التي تسهم في تنمية الوعي الثقافي الرواشدة يزور مقر فرقة معان للفلكلور الشعبي وزير الإدارة المحلية يتفقد بلدية الموقر القضاة ووزير الصناعة العراقي يبحثان ملفات التعاون والفرص المتاحة ولي العهد السعودي وترامب يوقعان وثيقة الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات شبابية وثقافية

الملك قنديل الأمل لرياضيي الوطن

الملك قنديل الأمل لرياضيي الوطن

يعتبر جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الداعم الأول لشباب ورياضيي الوطن، فلطالما كان يحرص على مدهم بقناديل الأمل والعزيمة ليسيروا بثقة نحو ملامسة الطموحات.
والملك عبدالله الثاني يعد الرياضي الأول، حيث سبق أن كان رئيساً لاتحاد كرة القدم، ومارس رياضة السيارات لسنوات طويلة وكان أحد أبرز أبطالها.
ويؤمن الملك عبدالله الثاني بأن الشباب هم فرسان التغيير، وما تحققه المنتخبات الوطنية من انجازات يتحقق دوماً على يد هؤلاء الشباب الذين يتطلعون إلى تسخير جهودهم في سبيل تحقيق انجازات مضيئة والتتويج بميداليات تاريخية يطوقون بها عنق الوطن.
ولطالما كان الملك عبدالله قريباً من ممثلي الوطن في الخارج، يدعمهم ويستمع لمطالبهم، ويحرص على تكريمهم بعد كل مشاركة وانجاز.
وتبقى المواقف راسخة في عقول جماهير الكرة الأردنية، عندما كان الملك عبدالله الثاني أول المؤازرين لمنتخب النشامى في أول ظهور تاريخي له بنهائيات كأس آسيا التي أقيمت في الصين عام 2004، وكيف كان ينفعل مع كل هجمة للنشامى، ويفرح مع كل هدف.
وسبق للملك عبدالله أن ساند منتخب الأردن لكرة القدم في مباريات مهمة أقيمت في العاصمة عمان، وكذلك تابع مواجهاتهم تلفزيونياً وكان آخرها خلال مشاركته في نهائيات آسيا التي أقيمت في الامارات.
ولم ينحصر اهتمام ودعم الملك في كرة القدم، حيث طالما كرم الأبطال في الرياضات الأخرى، واستقبل أصحاب الميداليات التاريخية كأحمد أبو غوش نجم التايكواندو الذي حقق الانجاز الأغلى عندما أهدى الوطن أول ميدالية أولمبية تاريخية، والأمر ينسحب على أبطال الكاراتيه والملاكمة وغيرهما.
وتبقى كلمات الملك التي يتحدث بها دائماً للأبطال وممثلي الوطن الحافز الأهم لهم ليواصلوا مسيرة الألق والابداع بثقة، فكلمات جلالته طالما أشعلت قناديل الأمل لرياضي الوطن، ومنحتهم الدافع لمواصلة المسيرة بكل ارادة وعزيمة.