شريط الأخبار
العدالة والظلم... وزارة الخارجية تعقد جولة مشاورات سياسية مع وزارة الخارجية الباكستانية وزير الزراعة: القطاع الزراعي يسهم بـ 23.5% من الناتج المحلي الإجمالي رئيس هيئة الأركان المشتركة يزور واجهة المنطقة العسكرية الوسطى القضاة: تراجع تهريب المخدرات من سوريا إلى الأردن بعد سقوط الأسد ترامب:نتواصل مع حركة حماس وإسرائيل ونقترب من إعادة المحتجزين في غزة تعديل على ساعات العمل في جسر الملك حسين الأحد المقبل مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي اللوزيين عامر النعيم مدير فرع البيادر بنك الاسكان الشوبكي : لا للإساءة للوطن وجيشه وأمنه وموقفنا مع قيادتنا في دعمها الثابت والراسخ في نصرة أهلنا في فلسطين وقطاع غزة ..فيديو رئيس النواب:الأردن نموذج للدولة الآمنة والراسخة في المنطقة توقيف فتاة بتهمة الاساءة لرجال الامن خلال مسيرة الرابية وزارة الثقافة تعلن تفاصيل الاحتفال بيوم العلم وزير الثقافة : "حملة علمنا عال " تجسد رمزية العلم باعتباره احد رموز السيادة الوطنية الشخانبة يتفقد جاهزية مدينة الأمير محمد للشباب ويطلع على خطط تطويرها وزيرة النقل تبحث مع مجلس محافظة عمان حلول مشكلات النقل بين القرى في الألوية المحيطة بالعاصمة الأمن العام يحتفي بالذكرى الـ 104 لتأسيسه بمعارض واستعراضات في العاصمة والعقبة اللجنة التوجيهية الوطنية لحوكمة البيانات الصحية تعقد اجتماعها الثاني رابطة العالم الإسلامي تدين إغلاق 6 مدارس "للأونروا" في القدس اللواء المعايطة يرعى حفل تخريج دورة تأهيل مستجدات الشرطة النسائية

مانشستر سيتي يسعى لعبور بوابة ارسنال

مانشستر سيتي يسعى لعبور بوابة ارسنال

مدن - في وقت يحلق فيه مانشستر سيتي نحو استعادة لقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، يبقى السؤال الذي يطرح نفسه ليس إذا كان ارسنال قادرا على إيقاف رجال المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا، بل هل ما يحققه الأخير هو الأفضل منذ قدومه الى «ستاد الاتحاد» في 2016 ؟.
كان من المتوقع أن يكون ليفربول منافسا شرسا لسيتي على اللقب، لاسيما بعدما فك عقدته الموسم الماضي وتويجه بطلا للمرة الأولى منذ 1990 بفضل رؤية مدربه الألماني يورغن كلوب وجهود لاعبين مثل المصري محمد صلاح، السنغالي ساديو مانيه والهولندي المصاب حاليا فيرجيل فان دايك.
لكن تعثر «الحمر» كان رهيبا لدرجة أنهم يدخلون مباراة الدربي اليوم السبت على ملعبهم ضد إيفرتون وهمهم الأبرز أن يكونوا بين الأربعة الأوائل مجددا بعدما تراجعوا الى المركز السادس بخسارتهم مبارياتهم الثلاث الماضية.
ويحتل تشلسي حاليا المركز الرابع الأخير المؤهل الى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بفارق نقطتين عن «الحمر» قبل مباراته اليوم في ملعب ساوثامبتون، بعدما حقق بداية مثالية مع مدربه الجديد الألماني توماس توخل الذي استهل مشواره كخليفة لفرانك لامبارد بتعادل قبل الفوز بالمباريات الأربع التالية في الدوري، إضافة الى فوز آخر في الدور الخامس لمسابقة الكأس.

لا شيء يمكن الحديث عنه حاليا بيقين سوى أن سيتي بات المرشح الأقوى على الإطلاق للفوز بلقبه الثالث في الدوري الممتاز بقيادة غوارديولا، لاسيما بعدما استفاد الأربعاء الماضي على أكمل وجه من مباراته المؤجلة مع مضيفه إيفرتون بالفوز على فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي 3-1، ما سمح له بتوسيع الفارق الذي يفصله عن جاره اللدود مانشستر يونايتد الى 10 نقاط قبل 14 مرحلة على ختام الموسم.
وعلى ملعب «أنفيلد»، يخوض ليفربول لقاءه وجاره إيفرتون باحثا عن استعادة توازنه وتحقيق الثأر بعد أربعة أشهر على مواجهتهما الأولى للموسم التي كانت بداية الانحدار بالنسبة لرجال الألماني يورغن ليس بسبب التعادل فيها 2-2، بل لأنها شهدت إصابة قلب دفاعه فان دايك.
وبعد اكتفائه بتعادلين مخيبين في المرحلتين الماضيتين، يدرك مانشستر يونايتد أن أي تعثر جديد غدا الأحد ضد ضيفه نيوكاسل سيقضي على أي حلم له باحراز اللقب للمرة الأولى منذ 2013، لاسيما أنه يخوض بعدها ثلاث مواجهات شاقة جدا ضد تشلسي، مانشستر سيتي ووست هام الذي يحتل المركز الخامس بفارق الأهداف فقط خلف تشلسي.
وسيكون ليستر سيتي الذي يحل ضيفا غدا أيضا على أستون فيلا، متربصا ليونايتد إذ لا يتأخر عن «الشياطين الحمر» في المركز الثالث سوى بفارق الأهداف.
الدوري الإسباني
يأمل أتلتيكو مدريد متصدر الدوري الاسباني لكرة القدم أن يستعيد نغمة الانتصارات في سعيه الى اللقب الحادي عشر في تاريخه والاول منذ موسم 2013-2014، عندما يستقبل ليفانتي اليوم السبت، فيما تسعى أندية ريال مدريد وبرشلونة وإشبيلية للحفاظ على آمالها منتعشة بالبقاء في سباق المنافسة ضمن المرحلة 24.
ويدخل رجال المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني المباراة وعينهم على النقاط الثلاث بعدما أهدروا الثمين منها في آخر 3 مباريات، بتعادلهم مرتين (أمام سيلتا فيغو 2-2 وليفانتي)، تخللهما الفوز الصعب على غرناطة 2-1 في المرحلة 23.
وبينما يريد أتلتيكو التخلص من «عقدة» ليفانتي، يأمل النادي الملكي ثاني الترتيب أن يقدم الاخير خدمة جديدة له، على أن يدخل مباراته أمام مضيفه بلد الوليد صاحب المركز 18 برصيد 21 نقطة «مرتاح البال» لامكانية تقليص المزيد من الفارق بينه وبين المتصدر.
برشلونة ثالث الترتيب برصيد 46 نقطة مع مباراة مؤجلة، يجر أذيال الخيبة بعد خسارته الموجعة على أرضه أمام باريس سان جيرمان الفرنسي 1-4 في ذهاب ثمن نهائي دوري الأبطال، وهو سيسعى للتصالح مجددا مع جماهيره وتضميد جراحه الأوروبية بفوز محلي غدا الاحد عندما يستقبل على ملعبه «كامب نو» قادش «الجريح» الذي خسر على أرضه برباعية أمام أتلتيك بيلباو في المرحلة السابقة. (وكالات)