شريط الأخبار
البنك الدولي يدرس تمويل برنامج أردني يعزز نظام الرعاية الصحية 3944 طنا من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي الأحد 120 دعوى عمالية سُجلت لدى سلطة الأجور بوزارة العمل خلال النصف الأول من العام مكوك النَّسب بقلم: عاطف أبوحجر أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق حتى الأربعاء الصبيحي : لا علاقة لرفع الحد الأدنى لراتب التقاعد بالدراسة الإكتوارية #عاجل إسرائيل تعلن اعتراض صاروخ يمني وتفعّل صفارات الإنذار «الكيف لا الكم» .. سر نادية الجندي في الحفاظ على النجومية مهرجان جرش يمد جسوره للمحافظات: "جماليات المكان" يحتفي بإبداع الأردن من الشمال للجنوب استقرار أسعار الذهب في الأردن الأحد نجوم في النشامى بلا أندية 40 قرش سعر كيلو الخيار في السوق المركزي اليوم وفيات الأحد 6-7-2025 طلبة "التوجيهي" يواصلون التقدم لامتحان الثانوية العامة الحكومة تعلن عن وظيفة قيادية شاغرة جديدة "إدارة الترخيص": بدء عمل محطة الترخيص على أوتوستراد عمّان الزرقاء المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة الرزاز في منتدى الحموري: ما بعد 7 أكتوبر مرحلة مفصلية في الوعي والصراع على السردية ..فيديو وصور السفير الفنزويلي: الأردن يقود دورا مهما لتحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط القبض على شخص ادّعى أنه معالج روحي وتسبب لفتاة من جنسية عربية بإصابات بالغة

17 ألف زلزال في أسبوع واحد تعرضت لها هذه الدوله ومخاوف من كارثة "وشيكة"

17 ألف زلزال في أسبوع واحد تعرضت لها هذه  الدوله ومخاوف من كارثة وشيكة

عواصم -

تعرضت دولة أوروبية، الأسبوع الماضي فقط، لنحو 17 ألف زلزال صغير، مما يعني أن ثمة كارثة وشيكة أسفل سطح أرض تلك الدولة.

وذكرت شبكة "سي إن إن" الأميركية، أن هذه الزلازل الصغيرة ربما تشير إلى احتمال وقوع انفجار بركاني كبير في آيسلندا.

ورغم أن آيسلندا، الدولة الجزيرة، معتادة على الزلازل العرضية، إلا أن الأسبوع الماضي لم يكن عاديا أبدا.

وطبقا لوحدات الرصد في آيسلندا، فقد هزت أكثر من 17 ألف زلزال منطقة ريكيانيس الجنوبية الغربية خلال الأسبوع الماضي.

ووصلت قوة أكبر زلزال إلى 5.6 درجة بمقياس ريختر، في 24 فبراير الماضي، وحدثت زلزال أخرى أقل شدة بقوة 5.0 في 27 فبراير والأول من مارس.

ولم تتسبب الزلازل الكثيفة إلا بأضرار طفيفة حتى الآن، تمثل بشقوق بسيطة في بعض الطرق والصخور.

وقال أوور أولافسدوتير ، أحد سكان العاصمة: "لقد عانيت من الزلازل في الماضي، لكن ليس على هذا النحو الكثيف".

وأضاف "من غير المعتاد أن تشعر بأن الأرض تهتز لمدة 24 ساعة في اليوم لمدة أسبوع كامل. فهذا يجعلك تشعر بأنك صغير للغاية وبلا قوة أمام الطبيعة".

وفي بلدة مجاورة قال أحد السكان: "لقد اعتدنا على ذلك (الزلازل). لقد بدأ منذ عام واحد. ولكنه أصبح الآن أكثر بكثير، ومقلق للغاية. لست خائفًا ولكن هذا غير مريح".

وتقع آيسلندا على حدود الصفائح التكتونية التي تنقسم باستمرار، وتعتبر الهزات العرضية القوية جزءًا لا مفر منه من العيش في منطقة زلزالية نشطة، لكن هذه المرة تبدو الأمور أكثر خطورة.

ويقول أستاذ علم البراكين في جامعة آيسلندا أورفالدور أورورسون إن المخاوف بشأن النشاط الأخير أمر مفهوم.

وتابع: "بالطبع هذا يقلق الناس، وما حدث (خلال الأسبوع الماضي) غير معتاد إلى حد ما ، ليس بسبب نوع الزلازل أو شدتها ، ولكن لفتراتها. إنها مستمرة منذ أكثر من أسبوع الآن".

وأضاف أنه من المحتمل للغاية أن تكون الصهارة (الماغما) اقترب من القشرة الأرضية، مشيرا إلى أن العلماء يسعون إلى معرفة حجم هذه الاقتراب.

ومع وجود العديد من البراكين، حذر مسؤولون محليون من أن يكون ثوران بركان في آيسلندا قد يكون وشيكا. سكاي نيوز