شريط الأخبار
لماذا الثانوية العامة. ... الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة قادمة من الأراضي السورية الفايز يستعرض عناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها برئاسة كريشان "إدارية الأعيان" تزور مركز الخدمات الحكومية في المقابلين أعضاء مجلس مفوضي العقبة يؤدون القسم القانوني القوات المسلحة تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة ورأس السنة الهجرية ارتفاع تدفق الاستثمار الأجنبي بالربع الأول 14.3% ليسجل 240 مليون دينار الإدعاء العام يستمع اليوم لبيانات النيابة العامة بقضية التسمم بكحول الميثانول الصحة: 57 حالة راجعت المستشفيات بسبب التسمم بمادة الميثانول وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ ويوما خيريا في اشتفينا شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الأمن العام: إحالة قضية التسمم بالميثانول إلى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى وزير المالية: الاقتصاد الوطني على المسار الصحيح ارتفاع مقلق في إصابات "السحايا" وسط تدهور الأوضاع الصحية في قطاع غزة ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً تعليق مثير لتركي آل الشيخ عقب فوز الهلال على مانشستر سيتي ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً بالملح والسكر .. وصفات طبيعية لتقشير البشرة في المنزل العناية بالبشرة في الصيف.. 5 خطوات تحمي من الشمس شوربة خضار بالزبدة .. وصفة بسيطة ومغذية!

عاجل: بحضور الملكة اليزابيث الثانية.. بدء مراسم تشييع الأمير فيليب

عاجل: بحضور الملكة اليزابيث الثانية.. بدء مراسم تشييع الأمير فيليب
القلعة نيوز: وسط إجراءات أمنية مشددة واتباع الإجراءات الاحترازية بسبب فيروس كورونا، بدأت مراسم تشييع جثمان الأمير فيليب، اليوم السبت، مع نقل نعشه من قلعة وندسور إلى كنيسة سانت جورج بحضور الملكة إليزابيث الثانية وأفراد العائلة.

واقتصرت مراسم التشييع على أفراد العائلة المالكة والمقربين جراء الإجراءات الاحترازية لكورونا، حيث سار أبناء الأمير الراحل الأربعة، تشارلز وآن وأندرو وإدوارد، خلف النعش بعد تأدية الحرس الوطني التحية له، يرافقهم حفيداه وليام وهاري، وفقا لفرانس برس.
وكان الأمير الراحل توفي عن عمر يناهز 99 عاما.
وأعلنت بريطانيا دقيقة صمت تكريما للأمير فيليب، الذي حظي جثمانه باستقبال عسكري، حيث كان أفراد من الجيش يقفون في الحراسة في يوم جنازته.
ومن المنتظر أن تستمر إجراءات التشييع، التي انتقلت من قلعة ويندسور، خمسين دقيقة.
وهذه هي المرة الأولى التي تغادر فيها ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية المدخل الملكي لقلعة وندسور بينما كان أفراد العائلة المالكة يستعدون لمراسم التشييع التي سبقت جنازة الأمير فيليب.