شريط الأخبار
بتهمة اختلاس وغسيل اكثر من مليون دينار مستحقة لابنائه القصّر: مكافحة الفساد توقف الوالد والحكم عليه 5 سنوات سجن نصراوين: حلّ مجلس النواب قد يكون منتصف تموز المقبل الصبيحي : بداية مرحلة مؤلمة في مسيرة الحماية الاجتماعية يُشكّل لطمة منافسات ألتراماراثون البحر الميت تنطلق غدا إحذروا الجرعات الزائدة من البطيخ.. قد تكون مميتة في هذه الحالات! عمان.. ضبط "لص" بكمين نصبه مصلون في مسجد الممنوع من الأطعمة لمرضى القولون العصبي الأردن يتصدر في جراحات السمنة.. الدكتور خريس الاسم الابرز انخفاض صادرات الأردن الكلية بنسبة 19.8% لنهاية شباط الماضي بعد حسم موعد الاقتراع.. ما مصير "النواب" والحكومة؟ مذكرة تفاهم بين صندوق حياة للتعليم و جامعة العلوم والتكنولوجيا مباراتان بدوري المحترفين الأردني الجمعة إغلاقات طرق في البحر الميت غدا البيت الأبيض : نريد اجابات من الاحتلال بشأن المقابر الجماعية في غزة شركة تعدين روسية عملاقة تنقل بعض إنتاجها إلى الصين ايفرتون يبعد ليفربول عن سباق المنافسة على الدوري الإنجليزي السير للأردنيين: تفقدوا مركباتكم ولا تترددوا بطلب المساعدة جلسة لمجلس الأمن بشأن الوضع في سوريا أسعار الذهب في السوق المحلية الخميس مفاجأة.. تشافي يتراجع عن قراره!

العودات يهنئ بعيد الجلوس الملكي

العودات يهنئ بعيد الجلوس الملكي
القلعة نيوز:هنأ رئيس مجلس النواب المحامي عبدالمنعم العودات، الأردن وقيادته بمناسبة العيد الثاني والعشرين لجلوس جلالة الملك عبدالله الثاني على عرش المملكة الأردنية الهاشمية.

جاء ذلك في مستهل كلمة العودات في مجلس النواب، وتاليا كلمة رئيس المجلس:

"أود في بداية هذه الجلسة أن أرفع باسمكم جميعا أصدق عبارات التهنئة والتبريك إلى جلالة قائدنا الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله بمناسبة العيد الثاني والعشرين لجلوسه على عرش المملكة الأردنية الهاشمية، وأن نجدد له عهد الوفاء والإخلاص، عهد الآباء والأجداد الذين أقاموا صروح هذا الوطن الغالي جيلا من بعد جيل ، وبيعة من بعد بيعة، تحرسه عناية الله العلي القدير، ويحميه جيشه المصطفوي، الذي نحتفل كذلك بعيده المجيد بالتزامن مع انطلاقة الثورة العربية الكبرى، والمشروع النهضوي القومي.

مناسبات ثلاث نحتفل بها في غمرة احتفالاتنا بالمئوية الأولى للدولة الأردنية، وبالعيد الخامس والسبعين لاستقلال هذا البلد الصابر المرابط الذي سطر في صفحات العز والفخار حكاية شعب ما تخلى يوما عن وطنيته الصادقة، ولا عن عروبته الصافية، يبني حاضره ومستقبل أبنائه وبناته بالعزيمة والكد والبذل والعطاء، معتمدا على ذاته، مفعلا لقدراته وإمكاناته ، ساعيا نحو التقدم والرفعة والازدهار، رغم كل ما يواجهه من تحديات داخلية وخارجية، يتصدى لها متحدا متضامنا مع قيادته الهاشمية النبيلة، لا يعرف اليأس ولا القنوط ، يمضي على قلب رجل واحد نحو أهدافه وتطلعاته المشروعة في العزة والكرامة والحياة الفضلى.

في مثل هذا اليوم كان الأردن وما يزال على موعد مع عهد الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي يقود مسيرة بلدنا وسط تحديات وأزمات غير مسبوقة في تاريخ هذه المنطقة من العالم، وها هو الأردن وشعبه ينعم بالأمن والأمان، ويتصدى لقوى الشر والأشرار ، يحظى بالمكانة الرفيعة، والتأثير المباشر في الأحداث، مناضلا في سبيل الحوار الإيجابي، والتعاون المثمر، والسلام العادل، والحياة الكريمة للإنسان في كل مكان.

فتحية إجلال وإحترام لقائدنا المفدى، ولولي عهده الأمين صاحب السمو الأمير الحسين بن عبدالله، وإلى شعبنا العظيم، وجيشنا الباسل، وأجهزتنا الأمنية، سائلين الله العلي القدير ان يعيد علينا هذه المناسبات الطيبة، وبلدنا بخير وأمن وسلام".