شريط الأخبار
طقس بارد اليوم وغداً وعدم استقرار جوي الجمعة تسجيل مسرب: جنرال في «الحرس الثوري» يلوم روسيا على انهيار نظام الأسد الظهراوي لرئيس الوزراء: اقترح إلغاء مجلس النواب بالكامل رباع لـحسان : كملها يا دولة الرئيس واسمح للناس تضوي على حالها وتشرب ميه أبو دولة للكيان الإسرائيلي:"خسئت وخبت وفشرت" المركزي يطرح أول إصدار من سندات الخزينة ب150 مليون دينار صلاح مع ليفربول.. قضية مستمرة آخرها تغريدة استقرار أسعار الذهب في السوق المحلية الرحامنة: ضرورة خلق فرص عمل وتطبيق مبدأ الشفافية في الأداء الحكومي وفاة والدة الطبيب حسام أبو صفية د. النسور : مشروع توسعة البرومين سيعزز مكانة الأردن في الصناعات الكيميائية. المركزي يطرح أول إصدار في 2025 من سندات الخزينة بـ150 مليون دينار فوائد تناول ماء بذور الشيا والحلبة صباحًَا في الشتاء السكتة الدماغية الصامتة أثناء الحمل.. هل يمكن اكتشافها؟ مشروبات صحية تعزز صحة أمعائك وتخلصك من مشكلاتها وصفات صحية سهلة لمأكولات تقوى مناعة أسرتك فى الشتاء جربي عصير السبانخ الصحي لماذا ينبغي تجنب حبس غازات البطن؟ جرّبي روتين فيكتوريا بيكهام للعناية بالبشرة .. 3 خطوات فقط اجتماع يبحث إقالة رئيس مجلس ادارة شركة وأعضاء مجلس إدارة... تفاصيل

هذا ما قاله د. سعد الخرابشة عن الاحزاب

هذا ما قاله د. سعد الخرابشة عن الاحزاب
القلعة نيوز : عندما تطّلع على برامج معظم الأحزاب الأردنية المعلنةتجد أنها تتشابه كثيراً إلى حد التقاطع وأنها تكاد تكون أحزاب شبه حكومية،والحال كذلك لماذا لا تندمج وتشكل حزب أو حزبين كبيرين وعندها لن نكون بحاجة لهذا الإزدحام الكبير بعدد الأحزاب الذي يناهز الخمسين حزباً كما ونكون بغنى عن تخصيص كوتا للأحزاب في قانون الإنتخابات النيابية المرتقب كما يرشح عن توجهات اللجنة الملكية بهذا الصدد. يذكر وحسب الكاتب السيد بلال التل أن مجموع أعضاء هذه الأحزاب المسجلين على الورق هو بحدود ٣٦ ألف شخص(ما نسبته نصف بالمئة من مجموع السكان). إن وجود هذا العدد الكبير من الأحزاب والدور الضعيف الذي تمارسه لا تعدو كونها عبارة عن صالونات سياسية هدفها تلميع بعض شخوصها لتحقيق أهداف شخصية إلا من رحم ربي. وأتساءل هنا: ماذا عملت وزارة التنمية السياسية عبر السنوات الماضية في مجال تنمية الأحزاب وتمكينها؟ وهل نحن حقاً جادّين في تمكين أحزاب قويّة؟ وهل تخصيص كوتا للأحزاب في قانون الإنتخابات المرتقب سيطوّر العمل الحزبي والسياسي ام سيسهم في المزيد من إضعافه حيث ستصبح هذه الأحزاب مكتفية بما خصّص لها من حصة الكوتا وعدم السعي للتطوير؟ ألا يكفينا كوتات أيها السادة، ماذا حققت كوتا المرأة للمرأة الأردنية، هل ساعدت في إقناع المرأة أن تنتخب إمرأة؟ ثم هل لأحد أن يدلني على بلد ديمقراطي متقدم يتبنى الكوتات الحزبية والجندرية والعرقية والدينية في قانونه الإنتخابي؟ حمى الله الأردن وشعبه وقيادته من كل سوء. والله من وراء القصد د. سعد الخرابشه