شريط الأخبار
«حماس»: الفصائل أعادت التموضع في كل مكان بغزة ولي العهد السعودي يلتقي رئيس الإمارات في الخُبر زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار «باليستي» بتكنولوجيا جديدة الهناندة: 2 مليون معاملة منجزة في مراكز الخدمات الحكومية بـ3 سنوات وزير الداخلية ينفي : لا دليل ملموسا على وقوف دولة بعينها وراء تهريب المخدرات للأردن أبو السعود يتوج ببرونزية بطولة آسيا للجمباز والخالدي يتأهل إلى النهائي القطاع الصناعي يطمح إلى زيادة حصة منتجاته بالسوق المحلية إعلام عبري: تفكك "كابينت الحرب" أقرب من أي وقت مضى ما الذي قاله النجم المصري محمد أبو تريكة عن حرب غزة؟ أبو تريكة: بطولات الرجال في غزة لم تحدث في تاريخ الحروب من قبل وزارة الخارجية النمساوية: سنصرف تمويلا للأونروا من جديد الشقيقان زيد وتيماء أبو يمن يتأهلان إلى نصف نهائي تصفية غرب آسيا «كتائب القسام» تعلن قتلها 15 جندياً إسرائيلياً شرق رفح جنرال إسرائيلي سابق: "إسرائيل" لم تتمكن من الفوز في أيّ حرب منذ العام 1967 وزير المالية : لن نتجاوز سقف الدين المقر بقانون الموازنة وموازنة التمويل الشريدة: نظام موارد بشرية حكومي يحاكي القطاع الخاص قبل المناظرة .. ترامب يطالب بـ"تحليل مخدرات" لبايدن الحكومة: الإجازات بدون راتب لم تلغَ ولكن ستنظم القسام: أطلقنا صاروخا على طائرة أباتشي بمخيم جباليا المالية توضح عن عدم اقتراض الحكومة

اتحاد السلام العالمي يعقد مبادرة "خلية التفكير 2022" ضمن تجمّع الأمل/ اتحاد السلام العالمي /

اتحاد السلام العالمي يعقد مبادرة خلية التفكير 2022 ضمن تجمّع الأمل اتحاد السلام العالمي

قادة عالميون يتحدثون عن المخاطر وفرص حل القضايا في شبه الجزيرة الكورية وخطوات تحقيق السلام .

(تضطلع الأزمة الحالية في شبه الجزيرة الكورية بأهمية كبيرة بالنسبة للديناميكيات الجيوسياسية في وقتنا الحالي، إذ تؤثر على منطقة شرق آسيا وبقية العالم. وفي حين نجحت الجهود المبذولة لتحقيق السلام في الحؤول دون اندلاع حرب أخرى في شمال شرق آسيا، إلا أنّ احتمالية نشوب النزاعات لا تزال قائمة، وقد تشمل الولايات المتحدة والصين وروسيا واليابان. لقد حان الوقت إذاً لوضع استراتيجية جديدة تحقق المصالحة والتعاون في شبه الجزيرة الكورية.)





فيينا -(بزنيس واير/"ايتوس واير")- القلعة نيوز
يشهد القرن الحادي والعشرين عدداً كبيراً من التحديات التي تعترض الجهود نحو بناء نظام عالمي مستقر وسلمي نسبيًا. وتساهم الأحداث الأخيرة المرتبطة بالانسحاب الأمريكي من أفغانستان بتأكيد هذه الحقيقة.

تضطلع الأزمة الحالية في شبه الجزيرة الكورية بأهمية كبيرة بالنسبة للديناميكيات الجيوسياسية في وقتنا الحالي، إذ تؤثر على منطقة شرق آسيا وبقية العالم. وفي حين نجحت الجهود المبذولة لتحقيق السلام في الحؤول دون اندلاع حرب أخرى في شمال شرق آسيا، إلا أنّ احتمالية نشوب النزاعات لا تزال قائمة، وقد تشمل الولايات المتحدة والصين وروسيا واليابان. لقد حان الوقت إذاً لوضع استراتيجية جديدة تحقق المصالحة والتعاون في شبه الجزيرة الكورية.

من
مبادرة "خلية التفكير 2022" ضمن تجمع الأمل الذي سيُعقد افتراضياً برعاية اتحاد السلام العالمي (الموقع الالكتروني: upf.org).

ماذا:
تم اطلاق "تجمّع الأمل" في عام 2020 وهو عبارة عن سلسلة من الإنتاجات المباشرة التي تُعقد افتراضياً باستخدام تقنيات الواقع المعزز المتطورة لربط الملايين من المشاهدين العالميين. يضمّ "تجمّع الأمل" مجموعة رائدة من المتحدثين العالميّين والبرامج الترفيهية الساحرة. ويتميّز بكونه حدثاً مؤثراً، يجلب السعادة، قائماً على الإيمان.

لماذا:
يساهم هذا البرنامج الجديد والفريد من نوعه بتمكين المواطنين العاديّين الذين يسعَون إلى إحداث التغيير في حياتهم الشخصية، وفي مجتمعاتهم، وعائلاتهم، وحتى على الصعيد العالمي، من خلال المشاركة في نشاط يتخطى الحواجز السياسية والدينية والعرقية والعقائدية.
وقد ساهمت الإصدارات السابقة من "تجمّع الأمل" بتوفير منصة تسمح لأبرز الخبراء بمناقشة المسائل الشائكة التي تواجه كوكبنا، على غرار تغير المناخ والبؤر الجيوسياسية الساخنة والتحديات الناتجة عن جائحة فيروس كورونا وتكريم قدامى المحاربين في الحرب الكورية في الذكرى السبعين لاندلاعها ودور الإيمان في بناء السلام بالإضافة إلى مواضيع كثيرة أخرى.


وسيكون موضوع "خلية التفكير 2022" "الخطوات اللازمة نحو تحقيق السلام في آسيا:
التركيز على المصالحة والتعاون في شبه الجزيرة الكورية". وعلى الرغم من أنّ اتفاقية الهدنة الكورية أنهت الأعمال العدائية، لا تزال شبه الجزيرة الكورية "مركزاً" للسلام والأمن في المنطقة. سيتحدث قادة العالم عن المخاطر وفرص حل القضايا في شبه الجزيرة الكورية والخطوات نحو تحقيق السلام في آسيا.

المتحدثون الرئيسيون:
- هون سين، رئيس وزراء مملكة كمبوديا - خوسيه مانويل باروسو، رئيس المفوضية الأوروبية (2004-2014)؛ - جلوريا ماكاباغال أرويو، رئيسة جمهورية الفلبين (2000-2010)؛ - د. ديف جودا، رئيس وزراء جمهورية الهند (1996-1997)؛ - أنتوني توماس أكويناس كارمونا، رئيس ترينيداد وتوباغو (2013-2018)؛ - و ناتاشا ميتشيتش، رئيسة جمهورية صربيا (2002-2004).
وستوجّه الدكتورة هاك جا هان مون، المؤسسة المُشاركة في اتحاد السلام العالمي (يو بي إف)، رسالة أمل مميزة ضمن خطاب المؤسسين الذي ستلقيه.