شريط الأخبار
كيف تختارين درجة الأشقر المناسبة للون بشرتك؟ أنجح وصفة لتحضير "الدوناتس" في المنزل.. هشة مثل القطن مشروب "السلاش" المثلج قد يضاعف خطر الإصابة بسرطان الفم تغير ملموس على الطقس بالمملكة يوم الثلاثاء أسعار النفط تهبط دون أعلى مستوياتها في أسبوعين تحذير من مواقع وهمية تعرض تأجير سيارات بأسعار مغرية 5.6 مليارات دينار حوالات نقدية عبر "كليك" منذ بداية العام الحالي بالأسماء ... وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء مقابلات شخصية الشيباني: اتفاق على عقد قمة حكومية أردنية سورية في دمشق إطلاق حوار "الازدهار والنمو" منصة للتعاون بين الأردن والمملكة المتحدة وفيات الثلاثاء 13-5-2025 بالأسماء ... هذه المناطق بلا كهرباء يوم الجمعة الرؤية الهاشمية في دعم المعلم وإنشاء أندية المعلمين ناجح المصبحيين والد الشاب المفقود المصبحيين يناشد عبر القلعة نيوز بتكثيف البحث عن ابنه ومشاركة الجهات والشركات التي تمتلك إمكانيات كبيرة الوحدات بطلا لكأس الاردن السعودية تبدأ فرض غرامات وترحيل مخالفي الحج دون تصريح الملك وولي العهد يحضران عقد قران الأميرة عائشة بنت فيصل الرئاسة السورية تحسم الجدل ... الشرع لن يشارك في أعمال القمة العربية المزمع عقدها في بغداد الأردن يدين بأشد العبارات اقتحامات المتطرفين للمسجد الأقصى رئيس هيئة الأركان المشتركة يلتقي نظيره السعودي بالرياض

القرعان المرشح لموقع نائب نقيب الصحفيين : لست بأحرص منكم

القرعان المرشح لموقع نائب نقيب الصحفيين : لست بأحرص منكم

القلعة نيوز : اصدر الزميل الصحفي ماجد القرعان المرشح لموقع نائب نقيب الصحفيين بيانا تمنى فيه ان يتكلل اجتماع الهيئة العامة لنقابة الصحفيين والمقرر عقده يوم الجمعة المقبل في قاعة عمان بمدينة الحسين للشباب بالنجاح وان يخرج بقرارات تسهم في تعزيز قدرات ومكانة النقابة لتمكينها من تقديم خدمات نوعية وأن تأخذ موقعها الطبيعي بين النقابات وان يتصدر الإعلام بكافة مؤسساته المشهد الوطني باعتباره جيش الكلمة الحرة في خدمة الوطن . واضاف في بيانه الذي وجهه لأعضاء الهيئة العامة لست بأحرص منكم على مستقبل النقابة لكن الواجب دفعني لنيل شرف خدمتكم ، فكان ترشحي لموقع نائب النقيب مستقلا ، وقد عاهدت ربي ان اكون بمستوى ثقتكم ، منطلقا في عملي بناء على مجموعة من المرتكزات والرؤى . نص البيان بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله اجمعين الزميلات والزملاء في مهنة المتاعب ، أسعد الله اوقاتكم بكل خير ، وجمعة مباركة ان شاء الله ادعو الله بداية ، ان يتكلل اجتماعكم اليوم بالنجاح ، لتخرجوا بقرارات تسهم في تعزيز قدرات ومكانة نقابتنا ، وتمكنها من تقديم خدمات نوعية ، مؤملا كما انتم ، ان نراها وقد أخذت موقعها الطبيعي بين النقابات المهنية ، وتصدر الاعلام بكافة مؤسساته ، المشهد الوطني ، باعتباره جيش الكلمة الحرة ، في خدمة الوطن ، سواء بالتأشير على مواطن الخلل والتجاوزات ، وفي تعزيز الانجازات والمكتسبات . الزميلات والزملاء الإعزاء لست بأحرص منكم على مستقبل نقابتنا ، لكن الواجب ، دفعني لنيل شرف خدمتكم ، فكان ترشحي لموقع نائب النقيب مستقلا ، وقد عاهدت ربي ان اكون بمستوى ثقتكم ، منطلقا في عملي بناء على مجموعة من المرتكزات والرؤى التي أهمها : - · استدامة تواصل المجلس مع الهيئة العامة بالدعوة لعقد لقاءات دورية تشاورية ، وتشكيل لجان فنية من اعضاء الهيئة العامة ، ودعم اية نشاطات ذات صلة ، لتعزيز دور الاعلام ومكانته على المستويين الرسمي والشعبي . · الحقوق الضائعة ، لا تتأتي بالتوسل وتصغير الأكتاف . · الكلمة الحرة ، رصاصة في حماية الوطن من أعداء الداخل والخارج . · لا لإحتواء الإعلام الوطني ، ولا للتشريعات المقيدة ، والف لا للتفرد والمزاجية في ادارة شؤون الدولة . · الإختلاف في الرأي والمواقف مع راسمي السياسات ومتخذي القرارت ، لا يجب ان يُفسر بانه يمس ثوابت الدولة ، فجميعنا شركاء مواطنين ومسؤولين لتستمر المسيرة . · دعم الإعلام الوطني عاملين ومؤسسات ، لا يتأتي بالشعارات والتنظيير . · لا لتجاهل وإقصاء الإعلام الإلكتروني ، فدوره لا يقل أهمية عن باقي وسائل الاعلام في عصر الفضاء المفتوح . · الإنفتاح الرسمي على الإعلام والحوار فوق الطاولة ، الخطوة الأولى لتنظيم القطاع والنهوض بجميع مؤسساته . · اعادة هيكلة مؤسسات الاعلام الرسمي ، تقتضي وضع الشخص المناسب في المكان المناسب . · فرض الرسوم ، يجب ان يُقابله خدمات نوعية ، واعفاء المؤسسات الإعلامية من كافة أنواع الرسوم والضرائب ، قرار وطني يحتاج الى أيدي لا ترتجف . · مستمرون لتحقيق الأفضل ، للنهوض بمهنة المتاعب ، باعتبارنا شركاء وليس اندادا في خدمة الدولة . · معالجة الإختلالات ، وتحقيق المكتسبات ، التي يتصدرها الأمن الوظيفي وضمان الحريات ، يبدأ بحسن اختياركم ، لأعضاء تسبقهم سيرتهم ومسيرتهم في الحياة العامة .
وفقكم الله وسدد على دروب الخير خطاكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته