شريط الأخبار
سمو الأمير الحسن يقرأ الفاتحة على أرواح شهداء بني صخر في لواء الموقر الأرصاد الجوية: غور الصافي حقق موسمه المطري كاملا التعليم العالي: قرار تأجيل الدوام أو التحول عن بُعد بيد رؤساء الجامعات العياصرة يرعى حفل تخريج المشاركين في ورشة التصوير الفوتوغرافي "من الهواية إلى الاحتراف" "عام 2025" .. زاخر بفعاليات تعزز الخطاب الوطني ووزارة الثقافة الفاعل الأبرز استطلاع رأي: ارتفاع ثقة المستثمرين بالاقتصاد الأردني مدارس تؤخر دوام الطلبة والمعلمين الاثنين (أسماء) سوريون يحيون الملك عبدالله الثاني الحنيطي : إسناد جوي وناري فاعل لحماية الحدود والدفاع عنها ( صور ) عون الدباس الف مبروك عقد القران الاتحاد يواصل صدارة الدوري الأردني لكرة القدم للمحترفات 2025 2.2 مليار دينار قدرات إنتاجية سنوية لقطاع الصناعات العلاجية منخفض جوي من الدرجة الثالثة يروي المملكة… الكرك والطفيلة تسجلان أعلى كميات أمطار تأهل منتخب النشامى للمونديال يعزز شعبيته عربيًا توقعات بخفض أسعار البنزين والديزل محليًا الشهر المقبل أمانة عمّان تواصل الطوارئ القصوى وتدعو المواطنين للإبلاغ عن الملاحظات "اتحاد الكراتيه": نسعى لتعزيز مكانة الأردن عالميا من خلال استضافة البطولات الدولية باكستان: مشاركتنا في حفظ السلام بغزة لا تشمل نزع سلاح حماس وزير المياه من سد الموجب : يستبشر بالموسم المطري العيسوي يلتقي ناشطات مجتمعيات

عدد الساعات الكافي للدراسة .. إليك "الوصفة الذهبية"

عدد الساعات الكافي للدراسة .. إليك الوصفة الذهبية
القلعة نيوز -

خلصت دراسة إلى أن زيادة عدد ساعات الدراسة لا يؤدي بالضرورة إلى أفضل النتائج أكاديميا، بل قد تترك آثار سلبية وجسدية على صحة الأطفال.

وقال موقع "ستادي إنترناشونال" المتخصص في اتجاهات التعليم عالميا، ومقره بريستول في بريطانيا إن دراسته تظهر أن ساعات الدراسة المفرطة تعني ألا وقت لدى للطلبة لممارسة الرياضة، المهمة لتعزيز القدرات الإدراكية مثل التركيز والذاكرة.

وذكر أن قضاء كثير من الساعات في الدراسة يضر أصلا بالنتائج المرجوة، لأن ذلك سيكون على حساب النوم، إذ ستكون هناك مشكلات في اليوم التالي، كأن لا يستوعب الطلبة ما يقوله الأستاذ في الفصل.

واستهدفت الدراسة طلبة المدارس في أستراليا، ممن تتراوح أعمارهم بين بين 11-12 عاما.

وتراوحت النتائج على النحو التالي: 9- 11 ساعة للنوم، و7.12 ساعة للدراسة وأنشطة الجلوس الأخرى مثل مشاهدة التلفزيون، و1.7-1.5 للنشاط البدني الخفيف و0.3- 2.7 للنشاط البدني الكثيف.

وأظهرت النتائج أن الأيام التي شهدت نشاطا بدنيا كثيفا ووقتا أقل للجلوس (وقت الدراسة) كانت الأمثل للصحة البدنية، أما الأيام التي شهدت وقتا أطول للنوم ونشاطا بدنيا أقل كانت جيدة للصحة العقلية.

وفي الأيام التي زاد فيها الطلبة من ساعات الدراسة وقللوا من نشاطهم البدني كانت الأمثل لصحتهم الإدراكية.

وخلصت الدراسة إلى أن الوصول إلى حل وسط يوازي بين النتائج الجيدة أكاديميا والمحافظة على الصحة البدنية والعقلية يحتاج إلى تحديد الأولويات لدى الطلبة.

وخلصت إلى أن الوصفة المناسبة هي 10.5 ساعة للنوم، و9.5 ساعة للدراسة وتناول الطعام ومشاهدة التلفزيون، و2.5 ساعة للنشاط البدني الخفيفة مثل المشي أو الأعمال المنزلية، و1.5 ساعة تخصص للنشاط البدني الشديد أو المتوسط مثل الركض والرياضة.

(وكالات)