شريط الأخبار
النائب صالح ابو تاية نقف خلف جلالة الملك في اللاءات الثلاث لا للتهجير لا للوطن البديل و لا للتوطين الشرفات ردًا على اقتراح ترامب: مسألة حياة أو موت بالنسبة للأردنيين الصفدي: رفضنا للتهجير ثابت لا يتغير.. والأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين الصفدي والمبعوثة الأممية يبحثان جهود تثبيت وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات إلى غزة الصفدي: الأردن لم يمنع أيا من المواطنين المفرج عنهما بصفقة التبادل من دخول المملكة الملك يغادر في زيارة عمل إلى بلجيكا عاجل : النائب البدادوة يشيد بمواقف الأردن المبدئية والثابتة برفض التهجير وضرورة التكاتف لمواجهة التحديات الحنيطي : القوات المسلحة في أعلى درجات الجاهزية القتالية لحماية المملكة والحفاظ على أمنها واستقرارها وزارة الداخلية :تؤكد التزامها باعادة النظر باجراءاتها المتعلقة بتسهيل دخول الاشخاص وفقا للظروف الاقليمية والدولية وبما يتوائم مع مصالحنا الوطنية "فلسطين النيابية" : الأردن دولة راسخة وقوية نمو صادرات المملكة إلى دول التجارة العربية بنسبة 15.6% مديريتا تربية العقبة والجامعة تتصدران دورة الأمير فيصل الأولمبية مؤشر بورصة عمان ينهي تعاملاته على انخفاض رسميا .. أبو شعيرة الى الوحدات حوارية حول فرص العمل المستحدثة في السوق الأردنية "اتحاد عمان" يخسر أمام منتخب الإمارات ببطولة دبي لكرة السلة عبدالله الكلداني مشرف دائرة قروض الافراد في البنك الاهلي الاردني منار صويلح (البطل) رئيس مجلس النواب يتدخل لحل مشكلة متقاعدي الفوسفات حزب عزم يؤكد دعمه لمواقف الملك: لا للتوطين والوطن البديل والقدس خط أحمر

سليم الحمداني يكتب من بغداد :أمير المؤمنين والنبي صَمُوئِيلَ منهج واحد في الحكم والتشريع: المرجع الأستاذ محققاً

سليم  الحمداني  يكتب من بغداد :أمير المؤمنين والنبي صَمُوئِيلَ منهج واحد في الحكم والتشريع: المرجع الأستاذ محققاً

بغداد- القلعه نيوز - بقلم: سليم الحمداني
عندما طلب بني إسرائيل من نبيهم صَمُوئِيلَ أن يأتيهم بحاكم لأجل أن يقاتلوا معه فإن النبي قال لهم إن الرب الجليل قد بعث لكم طالوت ملكاً وحصل بعد ذلك ما حصل من انتصار بني إسرائيل على جيش جالوت عندما قتل النبي داوود جالوت إلا أن النبي صَمُوئِيلَ لم يترك مهمته الإلهية حيث هنا وحسب ما بين المرجع المحقق الصرخي أنه قد فصلت ولاية الحكم عن ولاية القضاء والتشريع حيث أن النبي فقد بقي ناصحاً مرشداً قاضياً لهم مبيناً لهم أحكام الله وتشريعاته
وعلى هذا النهج فإن أمة الإسلام وكما قال نبينا المصطفى-صلى الله عليه وآله وسلم-:لَـتَتَّـبِعُـنَّ سَـنَنَ(سُـنَنَ) مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَـذْوَ ‌الْقُـذَّةِ ‌بِـالْقُـذَّةِ)( تَـحْـذُو أُمَّتِي حَـذْوَ الْأُمَـمِ السَّـالِفَـةِ حَـذْوَ النَّعْـلِ بِالنَّعْـلِ وَالْقُـذَّةِ بِـالْقُـذَّةِ

وفعلا هذا ما حصل فإن أمير المؤمنين على هذا النهج كان قاضياً وحاكماً ومشرعاً للخلفاء من بعد النبي وكان مستشارهم وأميرهم ووزيرهم الذي يبين لهم كل الأحكام وقد بين هذا سماحة المرجع المحقق بقوله أدناه:
1)ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)]
[تَأْسِيسُ العَقِيدَة...بَعْدَ تَحْطِيمِ صَنَمِيَّةِ الشِّرْكِ وَالجَهْلِ وَالخُرَافَة]
جَاءَ فِي القُرْآن الكَرِيم: {قَالَ...مَا هَٰذِهِ ٱلتَّمَاثِيلُ ٱلَّتِيٓ أَنتُمۡ لَهَا عَٰكِفُونَ* قَالُواْ وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا لَهَا عَٰبِدِينَ....قَالَ..تَٱللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصۡنَٰمَكُم بَعۡدَ أَن تُوَلُّواْ مُدۡبِرِينَ* فَجَعَلَهُمۡ جُذَٰذًا....قَالَ أَفَتَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكُمۡ شَيْئًا وَلَا يَضُرُّكُمۡ..أَفَلَا تَعۡقِلُونَ}
.................................
1ـ [عَلِيٌّ وَعُمَر(عَلَيْهِمَا السَّلَام)..إمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)..طُولًا (أو عَرْضًا)]
جَاءَ فِي كِتَابِ اللهِ العَزِيز: {أَلَمۡ تَـرَ إِلَى [ٱلۡمَلَإِ] مِنۢ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ...[مِنۢ بَعۡدِ مُوسَىٰٓ]...إِذۡ قَالُواْ لِــ [نَبِيّٖ لَّهُمُ] ٱبۡعَثۡ لَنَا [مَلِكًا]}.....{قَالَ لَهُمۡ نَبِيُّهُمۡ [إِنَّ ٱللَّهَ قَدۡ بَعَثَ لَكُمۡ طَالُوتَ مَلِكًا]...[إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰهُ عَلَيۡكُمۡ]...[وَٱللَّهُ يُؤۡتِي مُلۡكَهُ مَن يَشَآءُ]}[البقرة(246ـ 247)]

أـ الكَلَامُ عَن الإمَامَةِ(الخِلَافَةِ) الإلَهِيَّة وَليْسَ عَن إمَامَةِ القَهْرِ والجَبْرِ وَالمُلْكِ العَضُوض.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ): «أَوَّلُ هَذِهِ الْأُمَّةِ نُبُوَّةٌ وَرَحْمَةٌ، ثُمَّ خِلَافَةٌ وَرَحْمَةٌ، ثُمَّ ‌مُلْكٌ ‌عَضُوضٌ، ثُمَّ تَصِيرُ جَبْرِيَّةً وَعَبَثًا»[الفِتَن لِنعيم بن حماد]
بـ ـ يَتَّضِحُ مِن النَّصِّ القُرْآنِيّ؛ إنَّ "الإمَامَةَ الإِلَهِيَّة" الَّتِي تَحَمَّلَهَا مُوسَى(عَلَيْهِ السَّلَام) تَشْـتَـمِلُ "النّبُوّة" وَ "المُلْك"
جـ ـ مِن بَعۡدِ مُوسَىٰٓ قَـد تَفَرَّعَت (أو انْقَسَمَت) الإِمَامَةُ إِلَى: إمَامَةِ نُبُوَّةٍ(قَضَاء، تَشْرِيع، عِلْم)، وَإمَامَةِ مُلْكٍ(حُكْم، إِمَارَة، نِظَام)
دـ لِمَاذَا لَم يَتَصَدَّ النَّبِيُّ الإسْرَائِيلِيُّ لِلْمُلْكِ وَالحُكْمِ بِنَفْسِهِ؟!
. لِمَاذَا لَم يَطْلبْ المَلَآُ مِن النَّبِيِّ(عَلَيْهِ السَّلَام) أَن يَكُونَ مَلِكًا عَلَيْهِم؟!
. لِمَاذَا طَلَبَ المَلَأُ مِن النَّبِيِّ أَن يَجْعَلَ لَهُم مَلِكًا؟!
. هَل القُصُورُ فِي النَّبِيِّ (عَلَيْهِ السَّلَام)؟! أو إنَّ القُصُورَ وَالتَّقْصِيرَ فِي المَلَإ، السَّادَةِ المَشَايِخِ الكُبَرَاء، وَالمُجْتَمَعِ مِن بَنِي إِسْرَائِيل؟!
. بِغَضِّ النَّظَرِ عَن الإِجَابَةِ، فَإنَّ النَّتِيجَةَ وَاحِدَةٌ، حَيْثُ صَارَ المُلْكُ وَالحُكْمُ والسّلْطَةُ لِغَـيْـرِ النَّبِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)
هـ ـ فِي سِفْر صَمُوئِيل الأَوّل[إصْحَاح(8):(1ـ22)]، قَالَ: {كَانَ لَمَّا شَاخَ صَمُوئِيلُ(النَّبِيُّ)...فَاجْتَمَعَ كُلُّ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ، وَجَاءُوا إِلَى صَمُوئِيلَ إِلَى الرَّامَةِ...وَقَالُوا لَهُ: «هُوَ ذَا أَنْتَ قَدْ شِخْتَ...فَالآنَ اجْعَلْ لَنَا مَلِكًـا يَقْضِي لَنَا كَسَائِرِ الشُّعُوبِ»...فَسَاءَ الأَمْرُ فِي عَيْنَيْ صَمُوئِيلَ.....فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «اسْمَعْ لِصَوْتِ الشَّعْبِ فِي كُلِّ مَا يَقُولُونَ لَكَ، لأَنَّهُمْ لَمْ يَرْفُضُوكَ أَنْتَ بَلْ إِيَّايَ رَفَضُوا.....فَالآنَ اسْمَعْ لِصَوْتِهِمْ».....فَكَلَّمَ صَمُوئِيلُ الشَّعْبَ الَّذِينَ طَلَبُوا مِنْهُ مَلِكًـا بِجَمِيعِ كَلاَمِ الرَّبِّ.....فَـأَبَـى الشَّعْـبُ أَنْ يَسْمَعُوا لِصَوْتِ صَمُوئِيلَ، وَقَالُوا: «بَـلْ يَكُـونُ عَلَـيْـنَا مَـلِـكٌ، فَنَكُونُ نَحْنُ أَيْضًا مِثْلَ سَائِرِ الشُّعُوبِ، وَيَقْضِي لَنَا مَلِـكُـنَـا وَيَخْـرُجُ أَمَامَنَـا وَيُحَـارِبُ حُـرُوبَـنَـا».....فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «اسْـمَعْ لِصَوْتِهِمْ وَمَـلِّـكْ عَلَيْهِمْ مَلِكًـا»}
وـ اتَّضَحَ جِدًّا، إِنَّ جَعْـلَ المَلِكِ وَتَنْصِيبَهُ قَـد حَصَلَ اسْـتِجَابَةً لِصَوْتِ وَطَلَبِ المَلَإِ وَالشَّعْـبِ، بَعْـدَ رَفْضِهِم ملُوكِيَّةَ وَقِيَادَةَ وَحُكْمَ ونِظَامَ النَّبِيِّ الإسْرَائِيلِيّ(عَلَيْهِ السَّلام)
زـ نَبْقَى مَعَ سِفْرِ صَمُوئِيل(الأَوّل)، فِي الإصْحَاح(12)، قَالَ:{قَالَ صَمُوئِيلُ لِكُلِّ إِسْرَائِيلَ: هَأَنَذَا قَـدْ سَمِعْتُ لِصَوْتِكُمْ فِي كُلِّ مَا قُلْتُمْ لِي، وَمَلَّكْتُ عَلَيْكُمْ مَلِكًا....وَهُوَ ذَا أَبْنَائِي مَعَكُمْ....هأَنَذَا فَاشْهَدُوا عَلَيَّ قُـدَّامَ الرَّبِّ وَقُـدَّامَ مَسِـيحِهِ.....شَـاهِـدٌ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ وَشَـاهِـدٌ مَسِـيحُهُ الْيَوْمَ هذَا....فَالآنَ هُوَ ذَا الْمَلِكُ الَّذِي اخْتَرْتُمُوهُ، الَّذِي طَلَبْتُمُوهُ، وهُوَ ذَا قَـدْ جَعَـلَ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ مَلِكًا}
ح ـ فِي الإصْحَاح(15) مِن سِفْرِ صَمُوئِيل(الأوَّل)، أَشَارَ إِلَى أَنَّ المَقْصُودَ بِالمَسِيحِ هُـوَ المَلِكُ نَفْسُـه، وَاسْـمُهُ شَـاوُل، وَأَنَّهُ لَـم يَصْمُدْ عَلَى الحَقِّ بَـل انْحَرَف وَضَلَّ، وَقَد سَلَبَ اللهُ مِنْهُ المُلْكَ، وَقَالُوا إِنَّ اسْـمَهُ فِي القُرْآن (طَالُـوت)
ط ـ كَانَ النَّبِيُّ الإسْرَائِيلِيُّ(عَلَيْهِ السَّلَام) إِمَـامَ نُبُـوَّةٍ وَمُـلْـكٍ فِعْلًا وَتَحْقِـيقًـا، ثُـمَّ تَنَازَلَ عَن إمَامَةِ المُلْكِ مُضْطَرًّا، فَهَل قَـدَحَ ذَلِكَ بِإمَامَتِهِ وَنُبُوَّتِهِ وَشَرْعِيَّتِهِ وَصِدْقِـهِ؟!! كَـذَلِـكَ يُقَالُ فِي عَلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلَام)...القُـذَّة بِـالقُـذَّة
ي ـ التَّشْرِيعُ وَالتَّرْبِيَةُ الرُّوحِيَّةُ وَالمَعْنَوِيَّةُ، إِضَافَةً لِلْقُدْوَةِ الحَسَنَةِ فِي السُّلُوكِ وَالأخْلَاقِ، مَعَ النُّصْحِ وَالأمْرِ بِالمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَن المُنْكَرِ، وَالصَّلَاةُ وَالدّعُاءُ بِالمَغْفِرَة وَالرَّحْمَةِ، مِنَ الوَظَائِفِ الأسَاسِيَةِ لِإمَامَةِ النُّبُوَّة.
ك ـ بَعْدَ جَعْلِ وَتَنْصِيبِ المَلِك، لَمْ يَتَوَقَّفْ النَّبِيُّ صَمُوئِيلُ(عَلَيْهِ السَّلَام) عَن مَسْؤُولِيَّتِهِ وَوَظِيفَتِهِ فِي إمَامَةِ النُّبُوَّةِ مِنَ العِلْمِ وَالتَّشْرِيعِ وَالنُّصْحِ وَالدّعَاءِ وَالرَّحْمَة، حَيْثُ قَالَ: {لاَ تَحِـيـدُوا عَنِ الرَّبِّ، بَلِ اعْبُدُوا الرَّبَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ وَلاَ تَحِيدُوا...وَأَمَّا أَنَا...أُعَلِّمُكُمُ الطَّرِيقَ الصَّالِحَ الْمُسْتَقِيمَ...اتَّقُوا الرَّبَّ وَاعْبُدُوهُ بِالأَمَانَةِ مِنْ كُلِّ قُلُوبِكُمْ...وَإِنْ فَعَلْتُمْ شَرًّا فَإِنَّكُمْ تَهْلِكُونَ أَنْتُمْ وَمَلِكُكُمْ جَمِيعًا}[سِفْر صَمُوئِيل(1)/ إصْحَاح(12):(1ـ25)]
ل ـ فِي نَفْسِ الإصْحَاح قَالَ: {قَالَ جَمِيعُ الشَّعْبِ لِصَمُوئِيلَ: «صَلِّ عَنْ عَبِيدِكَ إِلَى الرَّبِّ إِلهِكَ حَتَّى لاَ نَمُوتَ، لأَنَّنَا قَدْ أَضَفْنَا إِلَى جَمِيعِ خَطَايَانَا شَرًّا بِطَلَبِنَا لأَنْفُسِنَا مَلِكًا»...فَقَالَ صَمُوئِيلُ لِلشَّعْبِ: «لاَ تَخَافُوا...وَلكِنْ لاَ تَحِيدُوا عَنِ الرَّبِّ، بَلِ اعْبُدُوا الرَّبَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ، وَلاَ تَحِيدُوا، لأَنَّ ذلِكَ وَرَاءَ الأَبَاطِيلِ الَّتِي لاَ تُفِيدُ وَلاَ تُنْقِذُ، لأَنَّهَا بَاطِلَةٌ...لاَ يَتْرُكُ الرَّبُّ شَعْبَهُ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ الْعَظِيمِ، لأَنَّهُ قَدْ شَاءَ الرَّبُّ أَنْ يَجْعَلَكُمْ لَهُ شَعْبًا....وَأَمَّا أَنَا فَحَاشَا لِي أَنْ أُخْطِئَ إِلَى الرَّبِّ فَأَكُفَّ عَنِ الصَّلاَةِ مِنْ أَجْلِكُمْ}[سِفْر صَمُوئِيل(1)/ إصْحَاح(12):(1ـ25)]
م ـ َعن سَـيّدِ الأَنْبِيَـاءِ وَالمَرْسَـلِين(عَلَيْهِ وَعَلَيْهِم الصَّلَوَاتُ وَالتَّسْلِيم):
. {لَـتَتَّـبِعُـنَّ سَـنَنَ(سُـنَنَ) مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَـذْوَ ‌الْقُـذَّةِ ‌بِـالْقُـذَّةِ}
. {لَـتَسْـلُكُنَّ سَـنَنَ مَـنْ كَـانَ قَبْلَـكُمْ حَـذْوَ ‌الْقُـذَّةِ ‌بِـالْقُـذَّةِ}
. {تَـحْـذُو أُمَّتِي حَـذْوَ الْأُمَـمِ السَّـالِفَـةِ حَـذْوَ النَّعْـلِ بِالنَّعْـلِ وَالْقُـذَّةِ بِـالْقُـذَّةِ}
. {لَـتَرْكَبُنَّ سُــنَّـةَ مَنْ كَـانَ قَبْلَـكُمْ}
. {لَـتَأْخُذَنَّ أُمَّـتِـي مَـأْخَـذَ الْأُمَـمِ قَبْلَهَـا، شِـبْرًا بِشِـبْر وَذِرَاعًا بِـذِرَاع}
المهندس: الصرخي الحسني

رابط البث
youtube.com/c/Alsarkhyalhasny
facebook.com/Alsarkhyalhasny
twitter.com/AlsrkhyAlhasny
youtube.com/c/alsarkhyalhasny
twitter.com/ALsrkhyALhasny1
instagram.com/alsarkhyalhasany
https://www.facebook.com/101279578816028/posts/234781778799140/