شريط الأخبار
حكومة نتنياهو تعلن استمرار إغلاق معبر رفح "حتى إشعار آخر" منتدى تكنولوجيا المعلومات في لندن: الأردن يمتلك منظومة تكنولوجية مزدهرة إطلاق برنامج عمليات أممية واسعة النطاق لإزالة الأنقاض في غزة "الأمن" يوضح تفاصيل توقيف احد الاشخاص على ذمة قضية جنائية السفيران الكندي والأسترالي يطلعان على استراتيجية "البوتاس" التوسعية سفارة فلسطين في القاهرة تعلن فتح معبر رفح يوم الاثنين وزيرة نمساوية سابقة توضح أفضل نتيجة ممكنة لمفاوضات بوتين وترامب حماس تعلن تسليم جثتي محتجزين اسرائيليين الرواشدة يرعى انطلاق مؤتمر دارة الشعراء الأردنيين في دورته الثانية المجالي وآل المقدادي نسايب .... "الوزير الأسبق قفطان المجالي" يقود جاهة الشاب ايهم وائل المجالي العنف الجامعي.. الأسباب والحلول الجامعة الأردنية بين منارة العلم والعنف الجامعي "الصحفيين" تحيل ملف تسويات المواقع الإلكترونية المالية للدائرة القانونية الرواشدة يلتقي الشاعر النبطي زياد الحجايا نائب يطالب بإجراء استفتاء شعبي حول إعادة التوقيت الشتوي إيران: لم نعد ملزمين بالقيود المرتبطة بالبرنامج النووي من هو توفيق أبو نعيم .. المرشح لخلافة السنوار في غزة؟ اعتصام أمام بلدية الجفر احتجاجا على انهاء خدمات مدراء تنفيذيين والنائب أبو تايه يتدخل وينهي الاعتصام وزير الثقافة يرعى انطلاق مهرجان المثلث الذهبي بالتعاون مع الإتحاد الدولي للمثقفين العرب ترامب: بوتين يريد إنهاء الحرب في أوكرانيا

القاصة الكاتبة رؤى يوسف هاديه تكتب : "العائلة المتماسكة"

القاصة الكاتبة  رؤى يوسف هاديه  تكتب : العائلة المتماسكة
القلعة نيوز -رؤى يوسف هاديه
هناك عائلة متماسكة لا أحد يفرقهم إبدًا، كان الأبناه يحبون جدهم كثيرًا أي ما يذهب تذهب مع جدها إلى أي مكان، الأبناه متعلقة كثيرًا بي جدها أكثر من أمها وَ أبيها، عندما كانت الأبناه تحب أن تشتري أي شيء تذهب إلى جدها وَ طلب منه، وَ كان الجد حنون كثيرًا لا أحد يأتي مثل حنانه كان الجد يذهب وَ يشتري أي شيء تحبه حفيدته حتى لو ما طلباته منه،
وَ كان الجد أي شخص يزعل حفيدته لا يرحمه إبدًا وَ يقول لهم هذه المرة زعلتُ قطعة من قلبي وَ لكن أذا زعلتمُها ثاني مرة أنا سقف أمامكم وَ أمام أي شخص يبكِ أغلى شخص على قلبي، كانت الأبناه تنظر إلى جدها وَ تعنقه بي شدة لي أنها تحبه لي درجة الموت الجد يقف أمام أي شخص يقف في وجه حفيدته، عندما تجلس بمفردها تقول بينها وَ بين نفسه جدي هو أجمل الأشياء التي في حياتي هو قدوتي هو السند الذي حين أميل أستند عليه، أنتَ الورد الذي يعشقه الجميع أنتَ الملمس الجميل أنتَ جمال الإيام و السنين يا أغلى ما أملك،

في يوم من الأيام الحفيده وَ الجدة أختلفة أرآهم عن بعض تشاجارو مع بعضهم البعض كان صوتهم يملئ المكان، فجأ الجد وَ قال لهم لماذا أصواتكم يملئ المكان فقالت: له الجدة أن حفيدتك تريد أن تأخذ من البيت أغراض كثيرة وَ أن لا أسمح له ذلك، فقال: الجد أنا أكم مرة قلت لكم أنها تأخذ أي شيء الذي تريده ولا أحد يقول معها أي شيء هاذا البيت بيتها،

فقالت: الجدة أنكَ أنتَ الذي تعاطيها فوق أرادها كثيرًا لا تريد أن أي أحد أن يزعجه من أقولكم أو أفعالكم في كل مرة يقف في وجه الكل من أجلها، لا أحد يعتبني على حب جدي لي أنني أحبه بي قدار هاذه العلم لا يأتي أحد مثل حب جدي لو كانَ أبي أو أمي،

كان الجد لهُ كلمة عند الكل وَ يسيطر على الكل ولا أحد يعترض على ماذا يقول: لا مثيل لي الجد لا يأتي مثله أي شخص، في يوم من الأيام مرض الجد كثيرًا وَ ذهبُ به إلى المستشفى وَ قلُ لهم الطيب الحج مريض كثيرًا، أنهارات الحفيده أصبحت في صدمه لا تتكلم مع أي أحد ولا مع أمها وَ أبيها بعد ما أصبحت لا تستطيع أن تتكلم، بعد مرور فترة صحط الحفيده أصبحت لا تراه أمامها أسرعت الحفيده إلى الطبيب وَ طلبة منه أن ترى جدها لو دقيقة، بعد أن رأها مكتئبة سمح لها أن تراه فدخلت إلى الغرفة فتحطمة بعد ما رأته في هاذه حلة لا يستطيع أن يتكلم ولا يأكل ولا يفعل أي شيء،
أصبحت الحفيده أتعس من قبل لأن جدها هو النفس الذي تتنفسه، وَ بعد ما جاء خبر وفاته الحفيده تحطمت وَ دخلت إلى المستشفى وَ ماتت في نفس اليوم الذي مات فيه الجد، أعتونُ بي بعضكم البعض جيدًا، لأن الموت يأخذ من تحبُ فجأة لا تجعلُ الكره يغطي على عينيكم أفعلُ ما تحبُ فالحياة قصيرة وَ الموت فاجأة.
اختارت هذه القصى الزميلة نيرسيان أبوناب