شريط الأخبار
فرص استثمارية جديدة في تلفريك عجلون 25 غارة أمريكية على اليمن خلال ساعات الدولار عند أدنى مستوى في 3 سنوات وسط مخاوف إزاء استقلالية البنك المركزي الأمريكي آل الشيخ يكشف سر تأخير إعلان تجديد عقد الدوسري لدغة أفعى تنهي حياة طفل بالكرك هذا ما يحصل عندما تهمل تنظيف لسانك لمدة شهر عادات خاطئة يرتكبها الأهل تزيد من إمساك الأطفال هل يختار جسدك المرض عندما تختار التوتر؟ أطعمة ضرورية لخفض الكوليسترول طبيب يوضح خطر مشروبات الطاقة على الصحة وزارة الاتصال الحكومي تنظم محاضرة توعوية لموظفيها حول الجرائم الإلكترونية البريد الأردني يعلن إعفاء الشركات من رسوم الاشتراك بالصناديق البريدية الجديدة للسنة الأولى بدء فعاليات مؤتمر "البنية التحتية الرقمية العامة" مشاركة أردنية في المعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط "الاستهلاكية المدنية" تعلن عن تخفيضات على أكثر من 299 سلعة رئيس الوزراء: الوطن هو القضية الأولى ولا يعلو على الأردن شيء الذهب يسجل أعلى سعر في تاريخ الأردن رئيس الوزراء: لا نية لرفع الضرائب على المواطنين والحكومة مستمرة بمواصلة الإصلاحات الضريبية الجيش الإسرائيلي: ظنناهم حماس.. والناجي: رأيت كل شيء حتى غرسوا “مصباح الإسعاف” فوقهم على كومة الرمل علان: ٣٨ مليون دينار قيمة الألبسة والأحذية المستوردة لعيد الأضحى

العجارمة يكتب : استقبال ماجدات البادية الحميم للملكه رانيا .. افضل رد شعبي على افتراءات المعارضة الخارجية والافتراءات الدولية

العجارمة  يكتب : استقبال ماجدات  البادية  الحميم للملكه رانيا  .. افضل رد  شعبي على  افتراءات  المعارضة   الخارجية والافتراءات الدولية



"وسط هذا الضجيج الإعلامي الدولي الصاخب لزمر المعارضة الدولية ضد مؤسسة العرش الهاشمي حفظه الله ملكا وولي عهد وجيشنا العربي واجهزتنا الأمنية البواسل، نرى ان وقوف ماجدات البادية الأردنية وهن يستقبلن جلالة السيدة الأولى بالزغاريد والاهازيج أبلغ بكثير من حملات دولية مغرضة، و رطن المعارضة الخارجية المفعمة بالزهايمر،واصطفاف بالطابور الإيراني والفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الااسد وحزب الشيطان، ضد الاردن وشعبه وقيادته ".



القلعة نيوز بقلم - عيسى محارب العجارمة -


" انا اشهد ان البدو حلوين وخفة الدم زودتهم حلاوة،" كلمات عذبة من اغنية خليجية قديمة، اطرحها بين يدي زيارة جلالة الملكة رانيا العبدالله، لمضارب قبيلة بني صخر بأم الرصاص، بالبادية الوسطى، حيث قوبلت بترحاب شعبي غاية في الأصالة والترحيب من قبل نسوتها الماجدات.



فوسط هذا الضجيج الإعلامي الصاخب لزمر المعارضة الدولية ضد مؤسسة العرش الهاشمي حفظه الله ملكا وولي عهدا وجيشنا العربي واجهزتنا الأمنية البواسل، نرى ان وقوف ماجدات البادية الأردنية وهن يستقبلن جلالة السيدة الأولى بالزغاريد والاهازيج أبلغ بكثير من رطن المعارضة الخارجية المفعمة بالزهايمر والاصطفاف بالطابور الإيراني والفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الااسد وحزب الشيطان.


فصورة الملكة وزيارتها الجليلة لمضارب البدو في ام الرصاص محاطة بلابسات المدارق وما يمثله هذا الزي المحتشم من أصالة ونبل، كما هو زي جلالة الضيفة الجليلة عكست تلاحم البيت الهاشمي الكبير مع جموع الشعب.

وهي تنقل تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين للماجدات المجاهدات مع جموع الشعب الأردني العظيم خلف قيادة جلالة سيدنا ضد الهجمات الشرسة على بلدنا بقيادة المعظم ابي الحسين.

حينما يرى الناس بعين البصيرة ان جلالة الملك والملكة منهم ولهم فسيفدونهم بالمهج والارواح ضد تخرصات المعارضة الخارجية المسعورة،


انني اتخذت شعار الله الوطن الملك منذ عشرون عاما دثارا ورداء ولا زلت في كل كتاباتي ومقالاتي خدمة لمليكي وجيشي وقبيلتي قبل اي اعتبار اخر، وهذا هو حادي بادي الوقت وحتى اللحظة، فخدمة جلالة الملك شرف لي ولقلبي وقلمي وهي جزء من إيماني بقوة الدولة الناعمة من خلال اعلام رصين يرى جلالته بعيون رفاق السلاح الابطال شهداء الواجب المقدس لا زعران المعارضة المأجورة في الغرب والشرق.