وأضاف البستنجي أن النقص العالمي رفع أسعار المركبات الهايبرد والبنزين بين 1000 و3000 آلاف دينار، حسب الحجم والسعة التشغيلية.
وأكد البستنجي أن الطلب في المناطق الحرة ضمن المعدلات الاعتيادية إذ يخرج من المنطقة الحرة شهريًا بين 3500 و4000 سيارة.
وأوضح أن مدخلات الانتاج في صناعة السيارات 30% منها تصنع في روسيا ما سيدفع اسعار السيارات للارتفاع أكثر، وفق البستنجي.
وختم أن الطلب على السيارات الكهربائية يشهد طلبًا كبيرا، مشيرا إلى أن الصين مورد أساسي لهذا الصنف من المركبات وبطارياتها.
ولفت إلى أن المركبات الصينية تشهد طلبًا كبيرا في السوق المحلية.