شريط الأخبار
مالية الاعيان تقر مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2026 القبض على عصابة إقليمية لتهريب المخدرات مكونة من خمسة أشخاص مديرية الأمن العام تحذر من المنخفض الجوي المتوقع مساء اليوم الشرفات من جامعة العلوم والتكنولوجيا: المحافظون حرّاس الهويّة سر قدرة بكتيريا السل على البقاء عادة بسيطة تقلل من خطر الإصابة بـ 7 أنواع من السرطان لكبار السن.. كيف تسيطر على آلام التهاب المفاصل فى الشتاء 5 مشروبات طبيعية تعالج الكبد الدهنى 4 عادات صباحية تحسن صحة الأمعاء.. شرب الماء والتعرض للشمس صباحا أبرزها وزير الثقافة يرعى حفل إطلاق "مشروع تعزيز السياسات والإجراءات القائمة على الأدلة نصائح لعلاج مشكلة جفاف اليدين الناتج عن غسل الصحون طوال الشتاء 5 خطوات تخلصك من الفوضى فى مطبخك.. كأنها سحر قبل دخول الشتاء.. 5 طرق لتحضير شعركِ لاستقبال الطقس البارد هدى مفتي: أرفض الرجل البخيل "حزين لإهانتي أنا وأسرتي" .. السقا غاضب بعد فيديو صلاح وفاة إيمان إمام شقيقة عادل إمام تُدخل الحزن إلى الوسط الفني المصري ما موقف ليلى أحمد زاهر من الأمومة بعد زواجها؟ علان: أسعار الذهب في الأردن ترتفع مع توقعات بوصول الأوقية إلى 4 آلاف دولار منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير العمل الدقيقة 11... لأجل يزن النعيمات

فاجعه بين الصديق والصديق

فاجعه بين الصديق والصديق
الكاتب - ياسر صايمه - فاجعه بين الصديق والصديق بسم الله الرحمن الرحيم{لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَأوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ} صدق الله العظيم. بعد أن لاقت الصحفية الفلسطينية شيرين ابو عاقلة صباح الأمس نصيبها من جرائم الإحتلال الإسرائيلي الذي اغتالها أثناء تغطيتها لما يحدث في مخيم جنين من إشتباكات بين جيش الاحتلال وأبناء الشعب الفلسطيني وبعد ما يزيد من عقدين على عملها كمراسله صحفيه تنقل بكل صدق و وضوح معاناة الشعب الفلسطيني وبعد أن افنت حياتها وهيا تُناضل من أجل أن تحيا بلدها فلسطين، لا زالت تتعرض للاغتيال حتى بعد مماتها، فهناك من يجلس خلف جهازه الالكتروني دون رهبه من وحشة الموت يسخر من تعاطف آلاف البشر على رحيلها وهذا لأنها تعتنق معتقد مختلف ومن جهة أخرى يتم المبالغه بالتعاطف بما يتنافى مع العقيده الاسلاميه، الم يحزن رسول الرحمه على موت يهودي لأنه لم يحصل على نور الهديه؟ أولسانا من نتغنى بمكارم الأخلاق؟ نحن لسنا مخولين لفرز الناس للجنة أو للنار؛ ولكن نحن ملتزمين بكل ما ينص عليه ديننا الإسلامي الحنيف. فلنترك الحكم بالجنة والنار لله عز وجل؛ ونجتنب الخوض فيه. ولنطالب بحق المغدورة وإنصافها من الله عز وجل قبل كل شيء، ومن كل صاحب سلطة وصانع قرار يكره الظلم، ويبسط العدل.