شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

قناع يمكنه اكتشاف الفيروسات وكورونا بـ 10 دقائق فقط

قناع يمكنه اكتشاف الفيروسات وكورونا بـ 10 دقائق فقط
القلعة نيوز- ابتكر العلماء قناعا للوجه يمكنه اكتشاف فيروسات الجهاز التنفسي الشائعة، بما في ذلك الإنفلونزا وفيروس كورونا، في الهواء في القطرات أو الرذاذ، في غضون بضع دقائق.

ويمكن للقناع شديد الحساسية، الذي تم تقديمه في 19 سبتمبر في مجلة Matter، تنبيه مرتديه عبر الهاتف في غضون 10 دقائق إذا كانت مسببات الأمراض المستهدفة موجودة في الهواء المحيط.

وتنتشر أمراض الجهاز التنفسي من خلال الرذاذ المتطاير في الهواء الذي يطلقه المصاب عند التحدث أو السعال أو العطس.

ويمكن للجزيئات الصغيرة غير المرئية أن تظل معلقة في الهواء لفترة طويلة، ويصاب الناس بالأمراض عن طريق التنفس في مجموعة كبيرة من الجزيئات أثناء تربصها بهم.

واختبر فريق من العلماء في الصين القناع في غرفة مغلقة عن طريق رش سائل يحتوي على بروتينات فيروسية على قناع الوجه.

واستجاب المستشعر لـ 0.3 ميكرولتر فقط من السائل. وهذا ما يمثل ما بين 70 و560 مرة أقل من كمية السائل التي تنتجها عطسة واحدة وحتى أقل من الكمية الناتجة عن السعال أو الكلام.

ويحتوي المستشعر على الأبتمرات (aptamers)، وهو نوع من الجزيئات الاصطناعية التي يمكنها تحديد البروتينات في مسببات الأمراض.

واختبروا نموذجهم باستخدام الأبتاميرات التي يمكنها التعرف على "كوفيد-19” وإنفلونزا الخنازير وإنفلونزا الطيور.

وبمجرد أن ترتبط الأبتامرات ببروتينات الفيروس في الهواء، قامت أداة تسمى الترانزستور ذو البوابات الأيونية بتنبيه مرتديها إلى مسببات الأمراض عبر هواتفهم.