شريط الأخبار
هكذا عبر نواب الأردن عن فرحهم بوقف إطلاق النار بغزة - فيديو الجرائم الإلكترونية تلاحق حسابات وأشخاص يحاولون إثارة الفتن والنعرات والمساس باللُّحمة والوحدة الوطنية ولي العهد يشارك صورة لجلالة الملك على إنستغرام السويد تطالب بحبس متهم متورط بقتل الشهيد معاذ الكساسبة الملك: نتمنى للرئيس ترامب كل النجاح ونقدر شراكتنا مع الولايات المتحدة أفخاي إدرعي: حماس ضعيفة حتى لو استعرضت عضلاتها الحدود السورية .. لماذا وكيف عادت محاولات تهريب المخدرات؟ سفير سابق: سياسة ترامب في الشرق الأوسط ستتضمن صفقات عديدة قعوار تمثل الأردن في حفل تنصيب ترامب النائب المراعية: مجلس النواب متفائل بالحكومة ويراقبها ترامب : العهد الذهبي للولايات المتحدة الأمريكية بدأ الآن قطر تدشن جسرا بريا لإمداد قطاع غزة بالوقود ترامب يتجه لإلغاء الجنس الثالث في أميركا بايدن يودع البيت الأبيض بصورة سيلفي أوباما وحيدًا وكلينتون وبوش مع عقيلتهما .. رؤساء سابقون بتنصيب ترامب ترامب الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية عودة فاتي وغياب أولمو.. قائمة برشلونة لمواجهة بنفيكا في دوري الأبطال تفاؤل في "وول ستريت".. الأسواق الأمريكية ترتفع قبل تنصيب ترامب فون دير لاين تؤكد عدم حضورها حفل تنصيب ترامب تغيير ملعب المواجهة بين السعودية والصين في تصفيات كأس العالم 2026

أمور تُكشف عن ميغان ماركل .. هذا ما كانت تخطط له عند زواجها من الامير هاري

أمور تُكشف عن ميغان ماركل .. هذا ما كانت تخطط له عند زواجها من الامير هاري

القلعة نيوز - لا يكاد يمرٌ يومٌ منذ وفاة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، دون أن تكون دوقة ساسكس ميغان ماركل محور عناوين الصحف لسببٍ ما، ودون أن تكون محط الأنظار، بما يُثار أو يُقال عنها، وعلى لسانها.


وآخر ما جرى تداوله عنها، هو ما ورد في كتابٍ جديد للمؤلف الملكي، فلانتين لو، ويحمل عنوان "الحاشية: القوة الخفية وراء التاج"، حيث أكد أن الفتاة الأميركية كانت لديها طموحاتٌ كبيرة عند زواجها من الأمير البريطاني هاري.

وفي كتابه، أشار المتخصص في الشؤون الملكية والمطلّع السابق بالقصر إلى أن ميغان أرادت أن تكون "بيونسيه بريطانية"، أي مثيلة للنجمة الأميركية بيونسيه، إذ اعتقدت أن شعبيتها تزداد لحظة دخولها العائلة الملكية، وأن كونها جزءاً من تلك العائلة سيمنحها المجد.

وتابع فلانتين لو: "في حين أن ما اكتشفته هو أن هناك الكثير من القواعد، التي كانت سخيفة، لدرجة أنها لم تستطع حتى القيام بالأشياء التي يمكنها القيام بها كفرد خاص، وهو أمر صعب، لتتبخر أحلامها منذ ذلك الوقت".

ويبدو أن هذا الأمر هو ما وقف وراء قرارها، وزوجها هاري، بالانفصال عن أفراد العائلة الملكية الآخرين.

وبعد عقد قرانهما في 2018، أعلن هاري وماركل، في 8 كانون الثاني 2020، نيتهما "التراجع" عن واجباتهما كأحد كبار أفراد العائلة الملكية، لتجتمع العائلة بعد خمسة أيام، بمن فيهم الملكة إليزابيث الثانية، لمناقشة القرار غير المسبوق، في ما أطلق عليه اسم "قمة ساندرينغهام".

وناقشت المجموعة وقتها "خمسة سيناريوهات"، يمكن أن يعيش فيها هاري وماركل حياتهما كما يحلو لهما، وكيف ستنعكس على العائلة الملكية.

لكن المتخصص في الشؤون الملكية أكد أن الملكة، التي توفيت عن عمر يناهز الـ96 عاماً، في وقت سابق من هذا الشهر، "رأت أنه ما لم يكن الزوجان مستعدين للالتزام بالقيود التي تنطبق على أفراد العائلة العاملين، لا يمكن السماح لهما بتنفيذ الواجبات الرسمية"، أي لا مجال للخروج والعودة.

"لبنان"