وقال مورفي: "أنا لا أدعو إلى الرفض الكامل للتعاون الأمني، أعتقد فقط أننا يجب أن نكون شحيحين بشأن كيفية تفاعلنا مع السعودية وفي الخلافات التي نحن على استعداد لدعمها".
وشدد مورفي على أن وجود أفراد ومعدات أمريكية في السعودية في إطار التعاون الأمني أمر بالغ الأهمية.
وأشار إلى أنه على المسؤولين الأمريكيين أن يسألوا أنفسهم ما إذا كانت البلاد بحاجة إلى مثل هذا التدخل في التنافس السعودي الإيراني من أجل الهيمنة الإقليمية.
وتوعد الرئيس الأمريكي جو بايدن السعودية بـ"عواقب" لم يحددها، بسبب قرار "أوبك+" خفض الإنتاج النفطي. وطرح أعضاء الكونغرس عددا من المبادرات بشأن تجميد التعاون مع السعودية أو الحد منه، بما في ذلك تجميد توريدات الأسلحة وسحب القوات الأمريكية من المملكة.
