شريط الأخبار
النواب يسمح بالمراقبة الإلكترونية بدلا من الحبس في التنفيذ الشرعي القطاونة يطالب بتأجيل الرسوم الجامعية لحين صدور "المنح والقروض" ولي العهد: بالتوفيق لنشامى منتخبنا بكأس العرب الزعبي: مؤسسات مجتمع ممولة خارجيًا تحاول التأثير على مسار الدولة البدادوة لـ بني ملحم: انا دكتور قانون وبلاش نشرك على بعض الطوالبة: تسليف النفقة يستجيب لـ 100% من الطلبات مكتملة الشروط إسرائيل ترسل مبعوثا للاجتماع مع مسؤولين في لبنان النواب يقر تعديلا يتيح إصدار الجريدة الرسمية إلكترونيا شغف في الشارع المحلي لمتابعة مباراة منتخب النشامى في كأس العرب اقتصاديون: مركز المعارض في مدينة عمرة نقلة نوعية للاقتصاد والاستثمار وسياحة الأعمال شهيدان بنيران الاحتلال بحي الزيتون في غزة المالية: الدين العام 82.8 % من الناتج المحلي الإجمالي لنهاية أيلول المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولتي تهريب مواد مخدرة بواسطة بالونات الأردن يحقق تقدمًا كبيرًا على مؤشر المعرفة العالمي السفيرة الهولندية تزور شركة ميناء العقبة للخدمات البحرية السفير العضايلة يزور الجناح الأردني المشارك بمعرض "EDEX 2025"في القاهرة المؤشر الأهم.. برشلونة يرعب ريال مدريد بـ5 إشارات حاسمة مرصد الزلازل: 1227 هزة أرضية بينها 102 هزة محلية إسرائيل: فتح معبر رفح قريبًا لمغادرة الفلسطينيين من غزة إلى مصر 85.50 دينار سعر غرام الذهب عيار 21 محليا الأربعاء

موسكو: واشنطن تواصل مشاريعها البيولوجية شديدة الخطورة في الخارج

موسكو: واشنطن تواصل مشاريعها البيولوجية شديدة الخطورة في الخارج
القلعة نيوز- أكد سفير روسيا لدى واشنطن، أناتولي أنطونوف، لصحيفة "نيوزويك" أن الولايات المتحدة تواصل تنفيذ مشاريع بيولوجية شديدة الخطورة في الخارج، وتدير أكثر من 50 مختبرا قرب حدود روسيا.

وأضاف أن واشنطن وكييف لم تكشفا عن مشاريعهما المشبوهة التي تم تنفيذها منذ عام 2016 تحت الأسماء الرمزية "UP-4" و"Flu-Flyaway" و"P-781" حتى في التقارير السنوية بموجب اتفاقية الأسلحة البيولوجية والتكسينية.

وشدد على أن مثل هذا السلوك يمكن أن يشير فقط إلى حقيقة أن لدى الولايات المتحدة وأوكرانيا ما تخفيه.

وطالب الولايات المتحدة بإجابات من واشنطن حول الأبحاث البيولوجية التي يمولها البنتاغون في أوكرانيا ودول أخرى، مؤكدا أن تلك المواقع لا تفي بالالتزامات الدولية.

وقال إن "المخاطر التي تشكلها العوامل البيولوجية، بما في ذلك الوقوع في الأيدي الخطأ أو حدوث تسرب من المختبر، هي على قدم المساواة مع الانتشار النووي والكيميائي".

كما أكد أن التقدم العلمي والتكنولوجي السريع يزيد من الخطر الكامن في الأبحاث ذات الاستخدام المزدوج، مشيرا في السياق إلى أن المعلومات الحساسة عن التجارب التي تهدف إلى إنشاء سلالات هجينة وأكثر خطورة قد تكون هدفا للهجمات الإلكترونية، ناهيك عن حقيقة أنه لا يوجد أحد في مأمن من خطأ بشري أو إطلاق غير مقصود لمسببات الأمراض المعدية في البيئة.

المصدر:صحيفة "نيوزويك" الأمريكية