شريط الأخبار
العميد الصبيحات : بتوجيهات ملكية إنشاء أول مستشفى ميداني أردني في قطاع غزة عام 2009 كنعان: غزة هاشم أولوية في السياسة الأردنية الجهود التي بذلتها القوات المسلحة منذ بدء الحرب على قطاع غزة الحكومة: كنا وسنبقى الأقرب لأهلنا في فلسطين الصفدي من بيروت: الأردن مستمر بدعم الجيش اللبناني استكمال إرسال أكبر قافلة مساعدات أردنية إلى غزة الأردنيون غير راضين عن الاحزاب والنواب ارتفاع كبير على اسعار الذهب في الاردن الخميس حوارية تستعيد إرث الدراما الإذاعية للعبادي وبراهمة الأمانة: تخفيض 20 % على بدل التعويض لغاية 30/4/2025 الطاقة: ارتفاع أسعار المشتقات النفطية عالميا رئيس UFC يقدم النصيحة لحبيب نورمحمدوف بعد طرده من رحلة جوية أمريكية السعود: ملك وشعب وجيش وأجهزة قدموا واجب الضمير لأهلنا في غزة أجواء باردة نسبيًا خاصةً في المرتفعات الجبلية اليوم وفي كافة المناطق غدًا الصفدي ينقل رسالة من الملك إلى الرئيس اللبناني الملك يرحب بإعلان وقف إطلاق النار في غزة ويقدر دور مصر وقطر وامريكا أورنج الأردن: مبادرة شلة بوزيتيف إيجابية إلكترونية واعية إعفاء الأفراد من عمولات المدفوعات والفواتير الحكومية المسددة عبر نظام "إي فواتيركم" محاكمة ساركوزي... ماذا جرى تحت خيمة القذافي في 2005؟ الضمان تطلق مبادرة "إعلام رقمي ذو جودة" لتوعية جمهورها

موسكو: واشنطن تواصل مشاريعها البيولوجية شديدة الخطورة في الخارج

موسكو: واشنطن تواصل مشاريعها البيولوجية شديدة الخطورة في الخارج
القلعة نيوز- أكد سفير روسيا لدى واشنطن، أناتولي أنطونوف، لصحيفة "نيوزويك" أن الولايات المتحدة تواصل تنفيذ مشاريع بيولوجية شديدة الخطورة في الخارج، وتدير أكثر من 50 مختبرا قرب حدود روسيا.

وأضاف أن واشنطن وكييف لم تكشفا عن مشاريعهما المشبوهة التي تم تنفيذها منذ عام 2016 تحت الأسماء الرمزية "UP-4" و"Flu-Flyaway" و"P-781" حتى في التقارير السنوية بموجب اتفاقية الأسلحة البيولوجية والتكسينية.

وشدد على أن مثل هذا السلوك يمكن أن يشير فقط إلى حقيقة أن لدى الولايات المتحدة وأوكرانيا ما تخفيه.

وطالب الولايات المتحدة بإجابات من واشنطن حول الأبحاث البيولوجية التي يمولها البنتاغون في أوكرانيا ودول أخرى، مؤكدا أن تلك المواقع لا تفي بالالتزامات الدولية.

وقال إن "المخاطر التي تشكلها العوامل البيولوجية، بما في ذلك الوقوع في الأيدي الخطأ أو حدوث تسرب من المختبر، هي على قدم المساواة مع الانتشار النووي والكيميائي".

كما أكد أن التقدم العلمي والتكنولوجي السريع يزيد من الخطر الكامن في الأبحاث ذات الاستخدام المزدوج، مشيرا في السياق إلى أن المعلومات الحساسة عن التجارب التي تهدف إلى إنشاء سلالات هجينة وأكثر خطورة قد تكون هدفا للهجمات الإلكترونية، ناهيك عن حقيقة أنه لا يوجد أحد في مأمن من خطأ بشري أو إطلاق غير مقصود لمسببات الأمراض المعدية في البيئة.

المصدر:صحيفة "نيوزويك" الأمريكية