القلعة نيوز- أقوال عن الثقة بالآخرين وأهمية بنائها
الحياة مليئة بالظروف والأحداث والمواقف التي من خلالها نتعرّف على معادن الآخرين ومكانتنا عندهم، والأقوال الآتية تُحاكي أهمية هذه الثقة:
الثقة هي جسر الحياة الصحيح التي نمضي عليه.
أن تحظى بثقة الآخرين خير لك من أن تحظى بحبهم.
إذا أراد أصدقائي القفز عن الجسر فلن ألحقهم، بل سأكون في الأسفل لألتقطهم عندما يسقطون.
الكلمات دون ثقة كالصوت الأجوف لجرس خشبيّ، أمّا بوجود الثقة، فإنّ الكلمات تعني الحياة بذاتها.
تكمن أهمية الثقة بالآخرين في وجودهم في أشد اللحظات، ومساعدتك دون أن تطلب.
لا تشتكي من الأيام فليس لها بديل، ولا تحزن على الدنيا ما دام آخرها الرحيل، واجعل ثقتك بالله ليس لها مثيل وعشها في شكره، فستجد كلّ ما فيها جميل.
عليك أن تثق بالآخرين، وإلّا ستصبح الحياة مستحيلة.
قد تتعرض لمواقف مؤلمة نتيجة ثقتك الزائدة بالآخرين، ولكن عدم وجود أحد تثق به سيشعرك بألم أكبر.
سامح عدوك، لكن لا تثق به.
عندما تمنح ثقتك لإنسان، فإنّك إمّا أن تمنحها له كاملة أو تحجبها عنه كاملة.
من أصعب ما قد يواجهه الإنسان ويجعل منه وحيدًا ومنعزلًا، هو فقده للثقة في كلّ من هم حوله، فإنّه قد يتعرض لخيبة أمل في أقربائه وأهله الذين ابتعدوا عنه، ولم يساعدوه في أشد الحجة لهم.
لا تكمن روعة الصداقة في وجود شخص يساعدك، أو يحاول التخفيف عنك وقت الشدة، بل شخص يلهمك بثقته فيك وإيمانه بك.
من الأفضل أن يكون أمامك أسد مفترس على أن يكون وراءك كلب خائن.
من أراد أن يخطو بثقة، فعليه أن يخطو ببطء.
إذا لم تجد مَن يصونك، فحاول أن تصون نفسك، وإذا كان كلّ البشر يخونك، فكن أنت من يصونهم.
الثقة بالنفس والتفاؤل بالخير مُعديان، وما أجملها من عدوى.
إذا كان لك ثقة بنفسك، فإنّك ستلهم الآخرين الثقة.
عند الشدائد تعرف الأخوان.
الثقة هي ما تشعر به عادة قبل أن تفهم المشكلة.
الشجاعة وسيلة للخوف والثقة.
لا تثق أبدا في الفنان، بل ثق في القصة.
يستحيل أن تعيش الحياة دون ثقة، فهذا يكون بمثابة حبس في أسوأ زنزانة على الإطلاق، ألا وهي النفس.
منح الثقة والاستسلام للآخر والتخلي عن كلّ الحواجز والأسوار، هي أصدق طريقة لنقول للآخر إنّنا نحبه.
الثقة مثل ناطحة سحاب، بناؤها يحتاج إلى سنوات، وهدمها لا يحتاج إلّا إلى ثوانٍ.
الذي يحيا بالثقة، تُحييه الثقة.
العلاقات البشرية لا تُبنى إلا على الثقة، ولكن التعامل الإنسانيّ في كثير من الأحيان ينجح إلى منح الثقة بناءً على اعتبارات عاطفيّة يكون دور العقل فيها محدودًا، ولا اعتراض على هذا النوع من الثقة فالإنسان في نهاية الأمر مجموعة من المشاعر والأحاسيس، والناس بخير ما دام هناك من يمنح الآخرين ثقته، ويبادلونه ذلك بالوفاء والصدق والحفاظ على العهد.
الثقة كلمة صغيرة قليلة الحروف، ولكن تحمل الكثير الكثير من المضمون.
الثقة تحفة تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن.
الثقة شعور ثمين بداخل كلّ إنسان منا، ومن المفترض أن لا نهبه إلّا مَن يستحقه.