شريط الأخبار
وزيرة النقل تبحث مع السفير التركي تعزيز التعاون مدير الأمن العام يرعى حفل تخريج دورة اعداد وتأهيل المستجدين المومني يستقبل وفدًا صحفيًُا ألمانيًا ويؤكد الحوار المنفتح مع الأصدقاء في العالم يشكّل ركيزة أساسية في رسالتنا الإعلامية الرئيس الأميركي يصل إلى السعودية الشملان : ممارسات غير نزيهة أرهقت قطاع المخابز وزير التربية يفتتح مدرستين جديدتين في قصبة اربد وزير التربية: حوسبة امتحانات الثانوية العامة تسهم في تحسين كفاءة العملية التعليمية الأردن يرفض ويدين قرار إسرائيل باستئناف ما يسمى تسوية الحقوق العقارية وتسجيل الأراضي تعرف على من يرافق ترامب في السعودية 33 شركة أردنية غذائية تشارك بمعرض سعودي فود للتصنيع هل يتغير مستقبل التكتيك في كرة القدم؟.. تجربة فريق إنجليزي مع الذكاء الاصطناعي العبداللات يناشد حسان لانصاف مسلسل "المسحراتي" اختلسوا من صندوق التأمين الصحي .. !! الأردن يستعد لعمان والعراق بمواجهة السعودية تجّار يحتكرون المواشي والأسعار تصل لـ 300 دينار للأضحية اقتراح أمام رئيس مجلس إدارة مؤسسة الضمان ومديرها العام #عاجل من الطفولة إلى الشيخوخة.. الإصابة بحساسية الربيع ممكنة في أي عمر! مضاعفات خطيرة لارتفاع مستوى ضغط الدم ترامب يصل إلى السعودية في مستهل جولته الإقليمية وزير التربية يفتتح مدرستين جديدتين في قصبة اربد

أشبه بهيكل عظمي.. رسالة من سجين تشغل الإيرانيين

أشبه بهيكل عظمي.. رسالة من سجين تشغل الإيرانيين
القلعة نيوز - خلال الساعات الماضية، شغلت صورة السجين الإيراني فرهاد ميسمي، الناشطين الإيرانيين، الذين أطلقوا حملة للمطالبة بإطلاق سراحه.

فقد بدا السجين السياسي القابع خلف القضبان منذ العام 2018، أشبه بهيكل عظمي بعد أن خسر الكثير من وزنه، إثر دخوله في إضراب عن الطعام، تضامناً مع المحتجين الذين أوقفوا منذ انطلاق التظاهرات التي أشعلها مقتل الشابة مهسا أميني في أيلول الماضي (2022).

وأظهرت الصور المقلقة للطبيب التي نشرتها أولا شبكة "بي بي سي فارسي"، جسده الهزيل.

رسالة من السجن

في حين أفاد مركز حقوق الإنسان في إيران بأن وزن ميسمي بلغ حاليا 53 كجم (117 رطلاً)، مضيفاً أنه بدأ إضرابه عن الطعام في 7 أكتوبر 2022 .

فيما انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، صوره مرفقة برسالة من سجن رجائي شهر في كرج حيث يقبع.

وحملت الرسالة عنوان "أيام المعاناة والمعاناة والمعاناة"، حيث أكد فيها الناشط السياسي أن مطالبه واضحة، من أجل وقف إضرابه، ألا وهي وقف إعدام المتظاهرين، والإفراج عن ستة سجناء سياسيين، فضلا عن توقف السلطات عن فرض الحجاب الإلزامي في البلاد.

وفي السياق قالت ياسمين رمزي، نائبة مديرة منظمة الكومنولث لحقوق الإنسان، "كان ميسمي من أوائل الناشطين الذكور الذين دخلوا السجن في إيران لمطالبتهم بوضع حد للحجاب الإلزامي على النساء".

كما أضافت أنه "ضحى بكل شيء للمطالبة بالحقوق الأساسية للشعب الإيراني"، داعية المجتمع الدولي إلى الوقوف إلى جانبه، والمطالبة بإطلاق سراحه، ومنع وفاة سجين سياسي آخر في إيران.

يذكر أن ميسمي يقبع وراء القضبان منذ يوليو 2018، حيث يقضي حكما بالسجن لمدة خمس سنوات، لدعوته سلمياً إلى إنهاء قانون الحجاب الإلزامي، إلى جانب ناشطات بارزات من بينهن محامية حقوق الإنسان الشهيرة نسرين ستوده.