شريط الأخبار
هكذا عبر نواب الأردن عن فرحهم بوقف إطلاق النار بغزة - فيديو الجرائم الإلكترونية تلاحق حسابات وأشخاص يحاولون إثارة الفتن والنعرات والمساس باللُّحمة والوحدة الوطنية ولي العهد يشارك صورة لجلالة الملك على إنستغرام السويد تطالب بحبس متهم متورط بقتل الشهيد معاذ الكساسبة الملك: نتمنى للرئيس ترامب كل النجاح ونقدر شراكتنا مع الولايات المتحدة أفخاي إدرعي: حماس ضعيفة حتى لو استعرضت عضلاتها الحدود السورية .. لماذا وكيف عادت محاولات تهريب المخدرات؟ سفير سابق: سياسة ترامب في الشرق الأوسط ستتضمن صفقات عديدة قعوار تمثل الأردن في حفل تنصيب ترامب النائب المراعية: مجلس النواب متفائل بالحكومة ويراقبها ترامب : العهد الذهبي للولايات المتحدة الأمريكية بدأ الآن قطر تدشن جسرا بريا لإمداد قطاع غزة بالوقود ترامب يتجه لإلغاء الجنس الثالث في أميركا بايدن يودع البيت الأبيض بصورة سيلفي أوباما وحيدًا وكلينتون وبوش مع عقيلتهما .. رؤساء سابقون بتنصيب ترامب ترامب الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية عودة فاتي وغياب أولمو.. قائمة برشلونة لمواجهة بنفيكا في دوري الأبطال تفاؤل في "وول ستريت".. الأسواق الأمريكية ترتفع قبل تنصيب ترامب فون دير لاين تؤكد عدم حضورها حفل تنصيب ترامب تغيير ملعب المواجهة بين السعودية والصين في تصفيات كأس العالم 2026

أشبه بهيكل عظمي.. رسالة من سجين تشغل الإيرانيين

أشبه بهيكل عظمي.. رسالة من سجين تشغل الإيرانيين
القلعة نيوز - خلال الساعات الماضية، شغلت صورة السجين الإيراني فرهاد ميسمي، الناشطين الإيرانيين، الذين أطلقوا حملة للمطالبة بإطلاق سراحه.

فقد بدا السجين السياسي القابع خلف القضبان منذ العام 2018، أشبه بهيكل عظمي بعد أن خسر الكثير من وزنه، إثر دخوله في إضراب عن الطعام، تضامناً مع المحتجين الذين أوقفوا منذ انطلاق التظاهرات التي أشعلها مقتل الشابة مهسا أميني في أيلول الماضي (2022).

وأظهرت الصور المقلقة للطبيب التي نشرتها أولا شبكة "بي بي سي فارسي"، جسده الهزيل.

رسالة من السجن

في حين أفاد مركز حقوق الإنسان في إيران بأن وزن ميسمي بلغ حاليا 53 كجم (117 رطلاً)، مضيفاً أنه بدأ إضرابه عن الطعام في 7 أكتوبر 2022 .

فيما انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، صوره مرفقة برسالة من سجن رجائي شهر في كرج حيث يقبع.

وحملت الرسالة عنوان "أيام المعاناة والمعاناة والمعاناة"، حيث أكد فيها الناشط السياسي أن مطالبه واضحة، من أجل وقف إضرابه، ألا وهي وقف إعدام المتظاهرين، والإفراج عن ستة سجناء سياسيين، فضلا عن توقف السلطات عن فرض الحجاب الإلزامي في البلاد.

وفي السياق قالت ياسمين رمزي، نائبة مديرة منظمة الكومنولث لحقوق الإنسان، "كان ميسمي من أوائل الناشطين الذكور الذين دخلوا السجن في إيران لمطالبتهم بوضع حد للحجاب الإلزامي على النساء".

كما أضافت أنه "ضحى بكل شيء للمطالبة بالحقوق الأساسية للشعب الإيراني"، داعية المجتمع الدولي إلى الوقوف إلى جانبه، والمطالبة بإطلاق سراحه، ومنع وفاة سجين سياسي آخر في إيران.

يذكر أن ميسمي يقبع وراء القضبان منذ يوليو 2018، حيث يقضي حكما بالسجن لمدة خمس سنوات، لدعوته سلمياً إلى إنهاء قانون الحجاب الإلزامي، إلى جانب ناشطات بارزات من بينهن محامية حقوق الإنسان الشهيرة نسرين ستوده.