شريط الأخبار
نتنياهو يحدد 5 أمور لإنهاء الحرب على غزة الأردن يواصل إيصال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة إلى ماذا دعا ولي العهد الأمير الحسين أوائل الثانوية سلطة وادي الأردن: السدود وصلت إلى الخطوط الحمرا السماح لحملة الشهادات الأجنبية من السنوات السابقة بالتقدم للقبول الموحد الارصاد : لا مؤشرات لموجات حارة الأسبوع القادم بيان صادر عن عشيرة البدادوة الجراح تمثل الوطني الإسلامي في ندوة سياسية لمنظمة شركاء الأردن والمعهد الهولندي رد الشعب الأردني على أوهام نتنياهو بقلم المهندس ثائر عايش مقدادي الرواشدة يلتقي في دارة العون عدد من أبناء البادية الشمالية الرواشدة يفتتح فعاليات مهرجان الخالدية العربي للشعر الشعبي النبطي وزير الشباب يكرم "القلعة نيوز" ضمن رواد العطاء والمسؤولية المجتمعية في بيت شباب عمّان وزير الثقافة يزور البادية الشمالية في إطار جوله ميدانية ( صور ) النائب البدادوة في تصريح للقلعة نيوز ... نتنياهو وصل لمرحلة الغطرسة وما تفوه به يقود المنطقة للهاوية والاردنيون صفا واحدا خلف الملك دفاعا عن الأردن وفلسطين رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل قائد قيادة العمليات المشتركة الإماراتي الملك يغادر أرض الوطن في زيارة خاصة "الشيخ علوان الشويعر ": الأردن يمتلك جيش قائده ملك هاشمي جنده شعب لا يهاب الموت الزيود: أحلام نتنياهو الاستعمارية ستتحطم أمام قيادتنا الحكيمة وإرادة الأردنيين الأمة في منعطف خطير ...... الانسان والمواطن والسياسة....

شاهد جمال مدينة بروج البلجيكية وتعرف عليها

شاهد جمال مدينة بروج البلجيكية وتعرف عليها
بروج أو إبرجس بالفرنسية (Bruges) (الهولندية: Brugge، ويفترض أن أصلها bryggja وتعني «مرسى» أو «ميناء»)، هي مدينة وبلدية في بلجيكا وعاصمة وأكبر مدينة من مقاطعة فلاندر الغربية في الإقليم الفلامندي وهي تقع في شمال غرب البلاد.
مركز المدينة التاريخي من مواقع التراث العالمي لليونسكو. ويبلغ مجموع سكانها أكثر من 117000، منهم حوالي 20000 يعيشون في المركز التاريخي.
جنبا إلى جنب مع عدد قليل من المدن الشمالية الأخرى القائمة على قنوات مائية، مثل أمستردام، يشار إليها أحياناً باسم بندقية الشمال. تُعد مدينة بروج ذات أهمية اقتصادية كبيرة بسبب مينائها، وأيضاً موطناً لكلية أوروبا.
المنشأ كانت بروج موقعاً لمستوطنات ساحلية خلال عصور ما قبل التاريخ. في منطقة بروج، تم بناء الحصون الأولى بعد غزو يوليوس قيصر لقبيلة المينابي في القرن الأول قبل الميلاد، لحماية المنطقة الساحلية ضد القراصنة. استولى لاحقاً الفرنجة على المنطقة بأكملها من عند الجالو رومان حوالي القرن الرابع وأداروها باسم باغوس فلاندرنسيس. غارات الفايكنغ خلال القرن التاسع دفعت الكونت بالدوين الأول من فلاندرز لتعزيز التحصينات الرومانية. واستؤنفت التجارة بعدها بوقت قصير مع إنكلترا والدول الإسكندنافية.