شريط الأخبار
الأردن يرحب بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يمدد ولاية الانروا الخارجية الروسية: بوتين بعث برقية تهنئة إلى الشرع بمناسبة مرور عام على التغيير مديرية الأمن العام تحذر من حالة عدم الاستقرار الجوي المتوقعة سمو ولي العهد : فخورون بالأنجاز الاردني العظيم بتأهيل الاردن للمشاركة في بطولة كاس العالم الكروية الاردن من بين المتأهلين :نتائج قرعة مجموعات كأس العالم 2026 (صور) رفع جاهزية البلديات استعدادًا لحالة عدم الاستقرار الجوي السبت النشامى ضمن مجموعة الأرجنتين والجزائر والنمسا في مونديال 2026 الرياحي يُعلن عزمة الترشح لرئاسة بلدية دير الكهف في البادية الشمالية الأردن ودول عربية وإسلامية: إخراج سكان غزة عبر رفح "مرفوض" الأرصاد: هطول أمطار متفرقة في عدّة مناطق الأمير علي يترأس الوفد الأردني في قرعة كأس العالم 2026 في واشنطن بوتين: إقامة دولة فلسطينية أساس قانوني لأي تسوية عادلة القاضي يشارك في إضاءة شجرة عيد الميلاد في الكرك اللواء الركن الحنيطي يلتقي نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الأردن يرحب باتفاق السلام بين رواندا والكونغو ترامب يتسلم جائزة الفيفا للسلام الملك : فخورون بتواجد اسم الأردن في قرعة كأس العالم 2026 ترامب: أرقام قياسية في بيع تذاكر مباريات كأس العالم 2026 النشامى ينهي تحضيراته لمواجهة الكويت بـكأس العرب السبت الرئاسة الفلسطينية: الأسير البرغوثي يتعرض لاعتداءات انتقامية خطيرة

شاهد جمال مدينة بروج البلجيكية وتعرف عليها

شاهد جمال مدينة بروج البلجيكية وتعرف عليها
بروج أو إبرجس بالفرنسية (Bruges) (الهولندية: Brugge، ويفترض أن أصلها bryggja وتعني «مرسى» أو «ميناء»)، هي مدينة وبلدية في بلجيكا وعاصمة وأكبر مدينة من مقاطعة فلاندر الغربية في الإقليم الفلامندي وهي تقع في شمال غرب البلاد.
مركز المدينة التاريخي من مواقع التراث العالمي لليونسكو. ويبلغ مجموع سكانها أكثر من 117000، منهم حوالي 20000 يعيشون في المركز التاريخي.
جنبا إلى جنب مع عدد قليل من المدن الشمالية الأخرى القائمة على قنوات مائية، مثل أمستردام، يشار إليها أحياناً باسم بندقية الشمال. تُعد مدينة بروج ذات أهمية اقتصادية كبيرة بسبب مينائها، وأيضاً موطناً لكلية أوروبا.
المنشأ كانت بروج موقعاً لمستوطنات ساحلية خلال عصور ما قبل التاريخ. في منطقة بروج، تم بناء الحصون الأولى بعد غزو يوليوس قيصر لقبيلة المينابي في القرن الأول قبل الميلاد، لحماية المنطقة الساحلية ضد القراصنة. استولى لاحقاً الفرنجة على المنطقة بأكملها من عند الجالو رومان حوالي القرن الرابع وأداروها باسم باغوس فلاندرنسيس. غارات الفايكنغ خلال القرن التاسع دفعت الكونت بالدوين الأول من فلاندرز لتعزيز التحصينات الرومانية. واستؤنفت التجارة بعدها بوقت قصير مع إنكلترا والدول الإسكندنافية.