شريط الأخبار
القوات المسلحة تجلي 20 طفلاً مريضاً من غزة للعلاج في الأردن العضايلة يستقبل المطران الدكتور ذمسكينوس الأزرعي الملك يتابع تمرين "أسود الهواشم" الليلي بمشاركة ولي العهد 8 إصابات بتدهور باص نقل في مادبا وزير الشباب يحاور المشاركين بمشروع الزمالة البرلمانية تقرير: 2.01 مليون فرد إجمالي القوى العاملة الأردنية بينهم 430 ألف متعطل إطلاق البرنامج التنفيذي الثاني لخارطة تحديث القطاع العام للأعوام (2026-2029) ترامب يتعهد بتصنيف "الإخوان المسلمين" منظمة إرهابية أجنبية العثور على رفات محتجز إسرائيلي في غزة مستوطنون يحرقون أراضٍ زراعية شمال رام الله الأردن: قيود إسرائيل في الضفة تشلّ الاقتصاد الفلسطيني شي لترامب: عودة تايوان للصين من أسس النظام الدولي بعد الحرب العالمية ترامب يعلن قبوله دعوة الرئيس الصيني لزيارة الصين في أبريل مؤسسة غزة الإنسانية تعلن انتهاء مهمتها الطارئة في غزة اقتصاديون: الدعم والاهتمام الملكي "خارطة طريق" لتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي "النواب" يتوافق على رؤساء لجانه الدائمة وزير العدل يبحث ونظيره السوري تعزيز التعاون العدلي وزير الإدارة المحلية يتفقد بلديات في بني كنانة بإربد رئيس النواب يطلع على خطة اللجنة المالية النيابية لمناقشة الموازنة أيمن هزاع المجالي يكشف تفاصيل استهداف والده الشهيد هزاع ووفاة الملك الحسين

جريمة غامضة.. أم وطفلاها جثثا هامدة فهل قتلتهما وانتحرت؟

جريمة غامضة.. أم وطفلاها جثثا هامدة فهل قتلتهما وانتحرت؟
القلعة نيوز :
في جريمة مروعة، عثر على طفلين جثتين إلى جانب جثة والدتهما يوم أمس الجمعة في منزلهم بلندن.

وترجح التحقيقات الأولية أن تكون الأم التي تدعى نادية دي جاغر، وعمرها 47 عاما أقدمت على شنق ابنيها البالغين 7 و9 سنوات، ثم وضعت حدا لحياتها، وسط حيرة واسعة بشأن الدوافع.

ويجري عناصر الشرطة تحريات من أجل الوصول إلى أي أشخاص آخرين قد يكونون على صلة بالجريمة المروعة.

وقال عدد من جيران الأسرة، إنهم تعرضوا لصدمة كبرى حين علموا بمصرع الأم وطفليها، في ظروف مأساوية.

ووفق تقارير صحفية لوسائل إعلام محلية، فإن الاحتمال القائم حاليا هو أن الأم التي كانت تعمل مديرة في شركة عقارات محلية خنقت ابنيها، أو أنها قامت بشنقهما.

ولم يجر العثور على أي أسلحة في موقع الجريمة، في حين يفترض أن يساعد الطب الشرعي على تحديد أسباب الوفاة بدقة.

وقال أحد الجيران إن التواصل مع المرأة كان محدودا، لكنها كانت لبقة، فيما كانت حالة الابنين تدل على أن الأم تعتني بهما على نحو جيد.

وأضاف الجار أنه خلال فصل الصيف كان الطفلان يخرجان ليلعبا ويمرحا أمام البيت، متابعا: "لا أحد يعلم سبب ما وقع".

وقال جار آخر إن المرأة الراحلة جاءت إلى الحي قبل نحو 5 سنوات، لكن يبدو أنها لم تندمج فيه جيدا، لأنها كانت ترد على السلام باقتضاب، فلا تزيد كلمة واحدة مع من يحادثها.