شريط الأخبار
أبو الغيط يؤكد دعم الجامعة العربية للعراق الفايز يتفقد إجراءات السفر في مطار الملك الحسين بالعقبة الأمن يتوعد مثيري الفتن و النعرات الطائفية قناة التفاوض السوري- الأمريكي عبر مسقط.. ما هي الملفّات على الطاولة؟ ما مطالب دمشق وما هو الثمن الذي تُريده واشنطن وما مدى فُرص الوصول إلى نتائج؟ ماذا حضّر ملحم زين ووليد توفيق وراغب علامة لزفاف ولي العهد؟ ضيوف "سوبر" في عرس الحسين الخميس.."زيارات خاطفة" لساعات وزيرة التنمية الاجتماعية تبحث مع السفير الجزائري التعاون الثنائي الملك يهنئ الرئيس التركي بإعادة انتخابه خدمات تقدمها بلديات الأردن الشاعرة غزل المدادحة تهدي ولي العهد المحبوب قصيدة بمناسبة الزفاف...فيديو الفيصلي يقرر الانسحاب من بطولة القدس والكرامة بلدية دير الكهف تخلي عائلة تقطن في بيت شعر داهمتهم مياه الأمطار مهام آسيوية للحكام والكوادر الأردنية الرئيس البولندي يهنئ مشجع كرة قدم بدلا من أردوغان إيران: لا مشكلة لدينا بعودة العلاقات كاملةً مع مصر زيد مصطفى يودع بطولة العالم للتايكواندو من ربع النهائي الأسبرين.. متى يكون مفيدا ومتى يضر الجسم؟ روسيا تنسحب من معاهدة القوات التقليدية في أوروبا منتخبنا تحت 23 عاماً مع العراق والإمارات ببطولة غرب آسيا الأشغال تعيد فتح طريق العطارات -سواقة

جريمة غامضة.. أم وطفلاها جثثا هامدة فهل قتلتهما وانتحرت؟

جريمة غامضة.. أم وطفلاها جثثا هامدة فهل قتلتهما وانتحرت؟
القلعة نيوز :
في جريمة مروعة، عثر على طفلين جثتين إلى جانب جثة والدتهما يوم أمس الجمعة في منزلهم بلندن.

وترجح التحقيقات الأولية أن تكون الأم التي تدعى نادية دي جاغر، وعمرها 47 عاما أقدمت على شنق ابنيها البالغين 7 و9 سنوات، ثم وضعت حدا لحياتها، وسط حيرة واسعة بشأن الدوافع.

ويجري عناصر الشرطة تحريات من أجل الوصول إلى أي أشخاص آخرين قد يكونون على صلة بالجريمة المروعة.

وقال عدد من جيران الأسرة، إنهم تعرضوا لصدمة كبرى حين علموا بمصرع الأم وطفليها، في ظروف مأساوية.

ووفق تقارير صحفية لوسائل إعلام محلية، فإن الاحتمال القائم حاليا هو أن الأم التي كانت تعمل مديرة في شركة عقارات محلية خنقت ابنيها، أو أنها قامت بشنقهما.

ولم يجر العثور على أي أسلحة في موقع الجريمة، في حين يفترض أن يساعد الطب الشرعي على تحديد أسباب الوفاة بدقة.

وقال أحد الجيران إن التواصل مع المرأة كان محدودا، لكنها كانت لبقة، فيما كانت حالة الابنين تدل على أن الأم تعتني بهما على نحو جيد.

وأضاف الجار أنه خلال فصل الصيف كان الطفلان يخرجان ليلعبا ويمرحا أمام البيت، متابعا: "لا أحد يعلم سبب ما وقع".

وقال جار آخر إن المرأة الراحلة جاءت إلى الحي قبل نحو 5 سنوات، لكن يبدو أنها لم تندمج فيه جيدا، لأنها كانت ترد على السلام باقتضاب، فلا تزيد كلمة واحدة مع من يحادثها.