شريط الأخبار
كتلة هوائية باردة جدًا من أصول سيبيرية تؤثر على الأردن تركيا: الأسد لا يريد السلام في سوريا السفيرة "أمل جادو" تؤكد لممثل فرنسا في الاتحاد الأوروبي ضرورة التزام المجتمع الدولي بحماية الشعب الفلسطيني وزير الخارجية العراقي: هناك تهديدات واضحة للعراق من قبل إسرائيل المنظمات الأهلية الفلسطينية في غزة تستغيث : شمال القطاع محروم من دخول المساعدات بشكل كامل السفير الياباني: نثمن الدور الأردني لتحقيق السلام وتلبية الاحتياجات الإنسانية عيادات متنقلة... أطباء متطوعون لخدمة النازحين اللبنانيين لبنان يرحب بقرار المحكمة الجنائية الدولية ضد نتنياهو 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى ترمب يعيّن بام بوندي وزيرة للعدل القرى الحدودية... لبنانيون يلملمون ذكريات بلداتهم المدمرة " الهيئة الخيرية الهاشمية" أرسلت أكثر من 57 ألف طن من المساعدات الانسانية إلى اهلنا في غزة طقس العرب: احتمالية مُرتفعة لتشكل الصقيع في أجزاء مختلفة من المملكة الأسبوع المقبل الصين تدعو الجنائية الدولية إلى اتخاذ موقف "عادل" بعد مذكرة التوقيف بحق نتنياهو النائب السابق فيصل الاعور .: مزارعون يتظلمون للرئيس مطالبين بتحقيق العدالة وشطب اثمان المترصدة عليهم بدون وجه العراق يطلب دورة غير عادية لجامعة الدول العربية مفاوضات لوقف إطلاق النار لمدة 42 يوما دائرة الافتاء تدعو الأردنيين للمشاركة بصلاة الاستسقاء الأمم المتحدة: حياة مليوني فلسطيني على المحك في غزة تقرير أممي: استشهاد 4 أطفال فلسطينيين أسبوعيا جراء العدوان الاسرائيليعلى الضفة الغربية

اكتشاف هرموني يحمل أملاً لمرضى التوحد

اكتشاف هرموني يحمل أملاً لمرضى التوحد

القلعة نيوز:

هرمون الأوكسيتوسين هام للعاطفة والتفاعل الاجتماعي وتسميته الشائعة هي "هرمون الحب"، وقد تم افتراض وجود نقص فيه لدى مرضى أمراض مختلفة منها التوحد، لكن لم يتم إثبات ذلك مطلقاً.

والآن، نجح باحثون في جامعة بازل في إثبات وجود نقص في الأوكسيتوسين لدى مرضى الغدة النخامية، وإمكانية تحفيز إنتاجه في الجسم بواسطة دواء إم دي إم إيه MDMA، وأن هذا التحفيز ينعكس إيجابياً على السلوك الاجتماعي، ما يحمل أملاً لمرضى التوحد.

ووفق النتائج التي نشرها موقع مجلة "لانسيت" المخصص لمشاكل الغدد الصمّاء، تبين أن مستويات الأوكسيتوسين تزداد بمعدل 8.5 مرة لدى الأفراد الأصحاء بعد جرعة واحدة من عقار إم دي إم إيه، بينما تظل دون تغيير في الأشخاص الذين يعانون من نقص الفازوبريسين الناتج عن مرض في الغدة النخامية.

وأظهرت التجربة أن الزيادة في الأوكسيتوسين لدى الأصحاء بعد تناول جرعة من عقار إم دي إم إيه، أدت إلى سلوك اجتماعي مؤيد وزيادة التعاطف، بالإضافة إلى انخفاض أعراض القلق.

لكن المرضى الذين لديهم نقص في هرمون الفازوبريسين لم يظهروا هذا التحسن. ويُنتج هذا الهرمون في نفس المنطقة بالدماغ التي يتم فيها إنتاج الأوكسيتوسين.

وقالت الدكتورة ميريام كريست-كرين من مستشفى بازل الجامعي: "تساهم النتائج في فهم أعمق للأوكسيتوسين باعتباره الهرمون الرئيسي للتأثيرات الاجتماعية والعاطفية".

ويخطط فريق البحث لإجراء دراسة كبيرة للتحقق مما إذا كان العلاج بالأوكسيتوسين يمكن أن يحسن الأعراض النفسية لدى مرضى نقص الفازوبريسين.