القلعة نيوز- الأدوية وتأثيرها على الجهاز العصبي:
تؤثر بعض أنواع العقاقير والمواد الكيميائية على وظائف الجهاز العصبي للإنسان. يتفاوت تأثير هذه العقاقير من شخص إلى آخر، وذلك بحسب كمية العقاقير المتناولة والفترة الزمنية التي تم تناولها فيها. فتناول العقاقير بشكل مستمر قد يؤدي إلى تخدير في الجهاز العصبي وتسبب الشلل المؤقت والارتخاء في جميع عضلات الجسم. كما يمكن أن يتسبب استخدام بعض العقاقير في الإدمان، ويصعب التخلص منها دون جهود طبية مباشرة. وبالطبع، تحمل العقاقير تأثيرات جانبية مختلفة وتأثيرات على الجهاز العصبي، سواء كانت بسيطة وتزول بمجرد إيقاف استخدام العقاقير، أو كانت خطيرة وتستدعي إيقافها تمامًا.
تأثير العقاقير على جهاز المناعة:
تؤثر العقاقير والمواد المنشطة بشكل مباشر على جهاز المناعة نتيجة لسوء التغذية وعدم تناول كميات كافية من العناصر الغذائية الضرورية. قد تحد من تكاثر الخلايا وتقليل سيطرة الجهاز المناعي على الميكروبات المختلفة، مما يؤدي إلى زيادة نسبة إصابة الإنسان بالأمراض المعدية.
العقاقير وزيادة خطر السكتة الدماغية:
تزيد احتمالية الإصابة بسكتة دماغية عند النساء اللاتي يستخدمن حبوب منع الحمل، وتزداد فرصة السيدات المدخنات اللاتي يعانين من ارتفاع ضغط الدم في الإصابة بالسكتة الدماغية النزفية. كما ترتفع نسبة إصابة النساء بالسكتة الدماغية النزفية عند تجاوز سن 35 عامًا واستخدام حبوب منع الحمل.
تأثير العقاقير على الإدراك:
توجد بعض الأدوية التي تسبب الارتباك والهلوسة في أوقات مختلفة من اليوم، خاصة عند استخدام المريض لها بجرعة عالية ليست الموصوفة من قبل الطبيب. من أمثلة هذه الأدوية مضادات الاختلاج ومضادات الاكتئاب والمضادات الالتهابية المستخدمة في علاج مرض باركنسون.
تأثير العقاقير على الصداع:
تسبب بعض العقاقير الصداع بنسب متفاوتة، مثل موسعات الشرايين مثل النترات ومثبطات مضخات البروتون المعروفة بأنها مضادات الحموضة. ومع ذلك، يكون التأثير الخطير عندما يتحول الصداع العادي إلى صداع مزمن يومي نتيجة استخدام المسكنات يوميًا بدون استشارة الطبيب.
تأثير العقاقير على أعصاب الأطراف:
هناك اضطراب يصيب أعصاب الأطراف في اليدين والساقين يؤدي إلى الشعور بالخدر والتنميل في تلك المناطق، ومن الأدوية المسببة لهذا الشعور هي أدوية العلاج الكيميائي والإنترفيرون.
تأثير العقاقير على الصرع:
بعض العقاقير مثل المسكنات والمضادات الحيوية المستخدمة للتقيؤ وبعض مضادات الهيستامين والمضادات الاكتئاب يمكن أن تسبب نوبات صرع لدى المرضى عند تناولها بأسلوب غير صحيح وبجرعات كبيرة.
تأثير العقاقير على التهاب العصب البصري:
بعض العقاقير مثل الأدوية المستخدمة في علاج حب الشباب والأميودرون والأيزوتريتينوين قد يسبب التهاب العصب البصري، ويترافق ذلك مع آلام في منطقة العين.
يجب أن يتم استشارة الطبيب قبل تناول أي عقاقير واتباع التعليمات الصحيحة للجرعات والاستخدام الموصوف. قد يكون هناك آثار جانبية للعقاقير التي تستدعي التوقف عن استخدامها أو التشاور مع الطبيب لضبط الجرعة أو استبدالها بعقار بديل.
تؤثر بعض أنواع العقاقير والمواد الكيميائية على وظائف الجهاز العصبي للإنسان. يتفاوت تأثير هذه العقاقير من شخص إلى آخر، وذلك بحسب كمية العقاقير المتناولة والفترة الزمنية التي تم تناولها فيها. فتناول العقاقير بشكل مستمر قد يؤدي إلى تخدير في الجهاز العصبي وتسبب الشلل المؤقت والارتخاء في جميع عضلات الجسم. كما يمكن أن يتسبب استخدام بعض العقاقير في الإدمان، ويصعب التخلص منها دون جهود طبية مباشرة. وبالطبع، تحمل العقاقير تأثيرات جانبية مختلفة وتأثيرات على الجهاز العصبي، سواء كانت بسيطة وتزول بمجرد إيقاف استخدام العقاقير، أو كانت خطيرة وتستدعي إيقافها تمامًا.
تأثير العقاقير على جهاز المناعة:
تؤثر العقاقير والمواد المنشطة بشكل مباشر على جهاز المناعة نتيجة لسوء التغذية وعدم تناول كميات كافية من العناصر الغذائية الضرورية. قد تحد من تكاثر الخلايا وتقليل سيطرة الجهاز المناعي على الميكروبات المختلفة، مما يؤدي إلى زيادة نسبة إصابة الإنسان بالأمراض المعدية.
العقاقير وزيادة خطر السكتة الدماغية:
تزيد احتمالية الإصابة بسكتة دماغية عند النساء اللاتي يستخدمن حبوب منع الحمل، وتزداد فرصة السيدات المدخنات اللاتي يعانين من ارتفاع ضغط الدم في الإصابة بالسكتة الدماغية النزفية. كما ترتفع نسبة إصابة النساء بالسكتة الدماغية النزفية عند تجاوز سن 35 عامًا واستخدام حبوب منع الحمل.
تأثير العقاقير على الإدراك:
توجد بعض الأدوية التي تسبب الارتباك والهلوسة في أوقات مختلفة من اليوم، خاصة عند استخدام المريض لها بجرعة عالية ليست الموصوفة من قبل الطبيب. من أمثلة هذه الأدوية مضادات الاختلاج ومضادات الاكتئاب والمضادات الالتهابية المستخدمة في علاج مرض باركنسون.
تأثير العقاقير على الصداع:
تسبب بعض العقاقير الصداع بنسب متفاوتة، مثل موسعات الشرايين مثل النترات ومثبطات مضخات البروتون المعروفة بأنها مضادات الحموضة. ومع ذلك، يكون التأثير الخطير عندما يتحول الصداع العادي إلى صداع مزمن يومي نتيجة استخدام المسكنات يوميًا بدون استشارة الطبيب.
تأثير العقاقير على أعصاب الأطراف:
هناك اضطراب يصيب أعصاب الأطراف في اليدين والساقين يؤدي إلى الشعور بالخدر والتنميل في تلك المناطق، ومن الأدوية المسببة لهذا الشعور هي أدوية العلاج الكيميائي والإنترفيرون.
تأثير العقاقير على الصرع:
بعض العقاقير مثل المسكنات والمضادات الحيوية المستخدمة للتقيؤ وبعض مضادات الهيستامين والمضادات الاكتئاب يمكن أن تسبب نوبات صرع لدى المرضى عند تناولها بأسلوب غير صحيح وبجرعات كبيرة.
تأثير العقاقير على التهاب العصب البصري:
بعض العقاقير مثل الأدوية المستخدمة في علاج حب الشباب والأميودرون والأيزوتريتينوين قد يسبب التهاب العصب البصري، ويترافق ذلك مع آلام في منطقة العين.
يجب أن يتم استشارة الطبيب قبل تناول أي عقاقير واتباع التعليمات الصحيحة للجرعات والاستخدام الموصوف. قد يكون هناك آثار جانبية للعقاقير التي تستدعي التوقف عن استخدامها أو التشاور مع الطبيب لضبط الجرعة أو استبدالها بعقار بديل.