شريط الأخبار
"القلعة نيوز " تُهنئ : إنجاز مشرّف بدعم ملكي هاشمي العين الحمود مُهنئًا : مبارك يا وطن النشامى رئيس الوزراء مُهنئًا النشامى : دائماً رافعين الرأس ولي العهد: مبارك للنشامى وتبقى السعودية شقيقة عزيزة الأميرة هيا للنشامى: لقد جسّدتم بروحكم القتالية وأدائكم المشرّف صورة الأردن الأبية القاضي: "مبارك للنشامى الأبطال وتحية تقدير لإخوتنا السعوديين" الفايز يُهنئ منتخب النشامى بالوصول لنهائي "كأس العرب" موقع سويسري : صندوق النقد الدولي : الاقتصاد الاردني ينمو بوتيرة اسرع رغم كل التحديات السلامي: النشامى كانوا في الموعد وسعيد بلقاء المغرب لأول مرة : الأردن يتأهل لنهائي كأس العرب والاحتفالات تعم المملكة الاحتلال يصعد عدوانه على غزة.. وغارات على جنوب ووسط القطاع مسؤول أميركي: الاتفاق بشأن أوكرانيا يشمل ضمانات أمنية "قوية" على غرار ما يوفره حلف الأطلسي أكسيوس: البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة الأمير الحسن يترأس اجتماع مبادرة "السلام الأزرق – الشرق الأوسط" في بيروت وزير الخارجية: دور الأونروا لا يمكن الاستغناء عنه أو استبداله بأي جهة أخرى الأردن وتركيا يؤكدان ضرورة الالتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار في غزة أكسيوس: البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف النار في غزة الملك يؤكد : شراكة قوية مع الهند تعود لاكثر من 75 عاما براك يلتقي نتنياهو وحديث عن رسالة شديدة اللهجة "النشامى" إلى نهائي كأس العرب بعد فوزهم على السعودية

وتكتمل الأفراح في أردننا بقلم شادي عيسى الرزوق

وتكتمل الأفراح في أردننا   بقلم شادي عيسى الرزوق
القلعةنيوز:

اولا :أتقدم من مقام جلالة الملك عبدالله الثاني ( ابو الحسين)، وجلالة الملكة رانيا العبدالله ( ام الحسين)، وولي العهد الأمين الأمير الحسين بأسمى آيات التهنئه والتبريكات على ذكرى الاستقلال السابع والسبعين (77) للمملكة الأردنية الهاشميه.
ثانيا : - هذه السنه 77 للاستقلال بمعناه الرمزي هو اكتمال الفرح والغبطة والسرور، وهذا حق للوطن وللاسرة المالكة، أدام الله عزها، فبداية من عرس أميرتنا الغاليه وقرة عين ابويها الأميرة ايمان الذي كان ميزته التواضع، والبساطه، ومن ثم تخريج الامراء سلمى وهاشم، وقمة فرح الجميع ستكون بزواج ولي العهد الأمير الشاب الحسين على الانسه رجوة ال سيف، وسيكون حفلا مميزا وفرحا ننقله من قلوبنا محبة لهذه العائلة الكريمة الجديدة مع أمنياتنا بالرفاه والبنين.
ثالثا : جلالة الملكه رانيا العبدالله وهي الشخصية القريبه للجميع نقلت ببساطتها وطبيعتها، وهي الأم وان كانت ملكه، حبها للزوج َولابنائها فعبرت عن الحب وعن امومة بالغة وكبيرة المعاني ( مش ملحقة على الاولاد) فلما قرأت عرفت ان الفرح مكتمل لديهم بأولادهم المتميزون.
رابعا : انتقل هذا الفرح من العائلة الأولى الهاشميه إلى جميع أفراد الوطن ومن يعيشون فيه، الخميس كان العلم الأردني يجوب الشوارع في بلدنا وأغاني الوطن واهازيج الفرح في كل بيت أردني وكأننا نقولها صراحة حبنا للملك حامي الاستقلال ليس له مثيل. فخروج الناس حاملين الراية الاردنيه هي أن عبدالله ملكنا وحبيبنا ونحن معه وبه ماضون. وأننا نحبه ونررع رايات الفرح في يمناه و، وهو الملاذ الأول والأخير وهناك اتفاق منا جميعا انه هو هو الملك القائد الاب وحامي شرعية الأردنيين كلهم.
خامسا : عدوى الفرح والسرور انتقلت للجميع من بيت العز والكرم إلى كل أردني و أردنيه، بابتسامة صادقة بدون رياء ولا تكلف، وهم الاخذين عادتنا وتقاليدنا العربية الاصيله التي تقوم بها العائلات الاردنيه، في الزواج. زواج الأمير سيدخل قلوبنا وعقولنا وكيف لا؟ وهو ابن بار لأبويه ولوطنه، فشكرا من القلب، و افراحكم هي افراحنا.