القلعة نيوز - فوائد الأسكدنيا
الأسكدنيا هي فاكهة تحتوي على العديد من الفوائد الصحية. إحدى هذه الفوائد هي أنها مصدر جيد للألياف الغذائية. فهي تحتوي على البكتين، والذي يشكل نسبة 70% من إجمالي مكونات الجدار الخلوي من السكريات في أجزائها الصالحة للأكل.
تعتبر الأسكدنيا مصدرًا غنيًا بفيتامين ب6 والفولات. وهذه الفيتامينات ضرورية لإنتاج الطاقة وتكوين خلايا الدم.
تحتوي الأسكدنيا على كمية مهمة من الكاروتينات التي تعمل على تشكيل فيتامين أ في الجسم. وهذه الكاروتينات ضرورية لتحسين الرؤية وتعزيز نظام المناعة والنمو الخلوي.
هناك دراسات أجريت على الفئران لاستكشاف فوائد الأسكدنيا. أظهرت إحدى هذه الدراسات أن تناول الأسكدنيا لمدة 4 أسابيع يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بفرط شحميات الدم ومرض السكري.
دراسة أخرى أشارت إلى دور الأسكدنيا في التقليل من الالتهابات. وجد أن إضافة الأسكدنيا لأنابيب الاختبار زاد من مستويات البروتين المضاد للالتهابات وانخفض في المقابل مستوى السيتوكين المحفز للالتهاب. لكن لا يزال هناك حاجة لتأكيد هذه النتائج على البشر.
أجريت دراسة أخرى حول الخصائص البيولوجية للأسكدنيا ودور قشورها في تقليل انتشار الخلايا السرطانية، وأظهرت النتائج تأثير انخفاض نشاط الخلايا السرطانية في المثانة عند استخدام قشور فاكهة الأسكدنيا.
دراسة أولية أشارت إلى إمكانية استخدام مستخلص الأسكدنيا في تقليل الإجهاد التأكسدي، والذي يعتبر سببًا رئيسيًا لمشاكل الذاكرة، بالإضافة إلى تقليل خطر الإصابة بالقصور المعرفي.
دراسة أولية أخرى أظهرت أن الأسكدنيا يمكن أن تكون لها دور في مكافحة العدوى الفيروسية، حيث تقلل من عدوى الفيروس الأنفي بفضل احتوائها على مركبات تعرف بـ Triterpene.
الأسكدنيا هي فاكهة تحتوي على العديد من الفوائد الصحية. إحدى هذه الفوائد هي أنها مصدر جيد للألياف الغذائية. فهي تحتوي على البكتين، والذي يشكل نسبة 70% من إجمالي مكونات الجدار الخلوي من السكريات في أجزائها الصالحة للأكل.
تعتبر الأسكدنيا مصدرًا غنيًا بفيتامين ب6 والفولات. وهذه الفيتامينات ضرورية لإنتاج الطاقة وتكوين خلايا الدم.
تحتوي الأسكدنيا على كمية مهمة من الكاروتينات التي تعمل على تشكيل فيتامين أ في الجسم. وهذه الكاروتينات ضرورية لتحسين الرؤية وتعزيز نظام المناعة والنمو الخلوي.
هناك دراسات أجريت على الفئران لاستكشاف فوائد الأسكدنيا. أظهرت إحدى هذه الدراسات أن تناول الأسكدنيا لمدة 4 أسابيع يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بفرط شحميات الدم ومرض السكري.
دراسة أخرى أشارت إلى دور الأسكدنيا في التقليل من الالتهابات. وجد أن إضافة الأسكدنيا لأنابيب الاختبار زاد من مستويات البروتين المضاد للالتهابات وانخفض في المقابل مستوى السيتوكين المحفز للالتهاب. لكن لا يزال هناك حاجة لتأكيد هذه النتائج على البشر.
أجريت دراسة أخرى حول الخصائص البيولوجية للأسكدنيا ودور قشورها في تقليل انتشار الخلايا السرطانية، وأظهرت النتائج تأثير انخفاض نشاط الخلايا السرطانية في المثانة عند استخدام قشور فاكهة الأسكدنيا.
دراسة أولية أشارت إلى إمكانية استخدام مستخلص الأسكدنيا في تقليل الإجهاد التأكسدي، والذي يعتبر سببًا رئيسيًا لمشاكل الذاكرة، بالإضافة إلى تقليل خطر الإصابة بالقصور المعرفي.
دراسة أولية أخرى أظهرت أن الأسكدنيا يمكن أن تكون لها دور في مكافحة العدوى الفيروسية، حيث تقلل من عدوى الفيروس الأنفي بفضل احتوائها على مركبات تعرف بـ Triterpene.