شريط الأخبار
وزير المالية السوري بعد رفع العقوبات الأميركية: سوريا أصبحت اليوم "أرض الفرص" الصفدي: بحث تفعيل آلية تحقيق التعاون الأردني العراقي المصري الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة الشرع يوجه كلمة للشعب السوري: تحررت البلاد وفرح العباد وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/82 إلى أرض المهمة القوات المسلحة تنفذ عملية إجلاء طبي جديدة لأطفال مرضى بالسرطان من غزة اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين الأردن والإمارات تدخل حيز التنفيذ الخميس الشديفات: نعمل على خلق بيئة محفزة داخل المراكز الشبابية مباحثات أردنية مصرية عراقية موسّعة في إطار آلية التعاون الثلاثي حجب 12 موقعا أجنبيا تهاجم الأردن ورموزه (أسماء) ابو الفلافل.... الشباب والوطن..... كنا وكنا وفعلوا ودفعنا.... خروج الروسية ميرا أندرييفا من ربع نهائي بطولة روما وزير التجارة الروسي: التسويات مع مصر تتم بعيدا عن الدولار واليورو بوتين: علاقاتنا مع ماليزيا تاريخية ومتعددة الأبعاد رونالدو جونيور يحظى باهتمام 16 فريقا.. وريال مدريد يتجاهل نجل هدافه التاريخي منتدى قازان.. جسر روسي إسلامي يعزز التعاون الاقتصادي والثقافي أمير دولة قطر والرئيس الأمريكي يشهدان التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين البلدين بينها دفاعية مدرب منتخب المغرب يعلق على مواجهة مصر في نصف نهائي كأس إفريقيا للشباب

الفرق بين الرؤيا والحلم وحديث النفس

الفرق بين الرؤيا والحلم وحديث النفس

القلعة نيوز - الرؤيا والحلم وحديث النفس هي ظواهر نفسية تتعلق بالعقل البشري وعملية التفكير. على الرغم من أنها قد تشير إلى ظواهر مشابهة في بعض الأحيان، إلا أنها تختلف في مفهومها وطبيعتها.


يمكن تلخيص الفروق بين الرؤيا والحلم وحديث النفس على النحو التالي:

الرؤيا:
مصدرها من الله.
جزء من أجزاء النبوة.
تحمل الخير لصاحبها سواءً كانت مبشِّرة أو محذِّرة.
واضحة المعالم والأحداث.
يتذكرها صاحبها لوقت طويل وتحدث له شدة وضوح.
تكون عادةً فيما يحبه الرائي ويعجبه.
نعمة من الله تثبت المؤمن وتطمئنه.

الحلم:
قد يكون من الشيطان.
القصد منه عادةً تخويف وإيذاء العبد.
غير واضح ومليء باللبس والغموض والتشويش.
يستحب لصاحبه أن يستعيذ بالله من شر ما رأى وينفث عن شماله ثلاث مرات.

حديث النفس:
ينشأ عن أمور يفكر فيها الإنسان في يقظته.
ليس له تفسير معين.
تلك هي بعض الفروق الرئيسية بين الرؤيا والحلم وحديث النفس. يجب ملاحظة أنه قد يكون هناك تداخل في بعض الحالات وصعوبة في تحديد تمامًا أي فئة ينتمي إليها ما يراه الشخص في نومه. قد يكون الأمر محل تفسير ديني أو تأويل شخصي وفقًا للمعتقدات والخلفية الثقافية للفرد.