شريط الأخبار
البنك الدولي: الأردن يتقدم في التحول الصناعي الأخضر أول تعليق لأرني سلوت بعد خسارة ليفربول أمام برينتفورد الملك يلقي خطاب العرش اليوم في افتتاح الدورة العادية الثانية الشرفات من مخيم البقعة: انتم شركاء في العمل الوطني الصادق؛ فلنخدم الوطن كتفاً بكتف الرواشدة يزور معرض الفنانة التشكيلية مريم الجمعاني "ملاذ الروح" الحية: ترامب هو القادر على لجم إسرائيل ترامب: سأراقب وضع حماس خلال 48 ساعة "الوزير الأسبق قفطان المجالي " يقود جاهة خطبة كبرى لـ" عشائر البرارشة والقرالة خاصة ( فيديو +صور ) ‏الرواشدة يرعى حفل توزيع شهادات التفوق في مسابقة انا موهوب مجمع الشفاء الطبي: الوضع الصحي في غزة كارثي والمستشفيات عاجزة عن إنقاذ الحياة وزير الطاقة يتفقد غرفة المراقبة والتحكم بشركة توزيع الكهرباء المالية النيابية: نسعى لإقرار الموازنة قبل نهاية كانون الثاني لضمان استمرارية المشاريع الأونروا تجدد الدعوات لإدخال المساعدات لقطاع غزة مع اقتراب الشتاء بدء مباحثات أميركية صينية في ماليزيا لتخفيف التوتر السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرا بحق أردني في مكة المومني:رئيس الوزراء يتابع الزيارات الميدانية ضمن خطط مؤسسية وتقارير دورية الأردن الثالث عربيا في مؤشر الفجوة بين الجنسين لعام 2025 بنسبة 65.5% مطالب بإحياء الحرف التراثية في عجلون وصون الموروث الشعبي الصادرات الوطنية للاتحاد الأوروبي ترتفع 30.9 % بفضل جودتها الأردن يواصل رسم ملامح مرحلة من الحضور الإنتاجي والتجاري بالأسواق العالمية

حساسية الجيوب الأنفية وأسبابها

حساسية الجيوب الأنفية وأسبابها

القلعة نيوز- الجيوب الأنفية هي تجاويف في الجمجمة مملوءة بالهواء، وقد تتعرض للانسداد نتيجة امتلائها بالسوائل أو الجراثيم مثل الفطريات والفيروسات، مما يؤدي إلى الإصابة بالعدوى وتأثيرها على نمط الحياة. توجد أسباب متنوعة لحساسية الجيوب الأنفية وتشمل:


اللحمية الأنفية التي تسد الجيوب الأنفية.
العدوى الفطرية للجيوب الأنفية.
انحراف الحاجز الأنفي الذي يسد ممرات الجيوب الأنفية.
بعض إصابات الوجه مثل كسور عظام الوجه.
الإصابة ببعض الأمراض مثل مرض الإيدز والتليف الكيسي وارتجاع المريء وحمى القش وغيرها.
أمراض الجهاز التنفسي مثل البرد والتهاب أغشية الجيوب الأنفية.
تظهر أعراض حساسية الجيوب الأنفية وتشمل:

آلام في بعض مناطق الجسم مثل المنطقة المحيطة بالعينين وعظام الخد.
نوبات عطس.
احتقان الأنف.
سيلان الأنف.
انخفاض القدرة على الشم.
السعال.
حساسية من الضوء المباشر.
احمرار لون العينين.
وجع الأسنان.
يمكن علاج حساسية الجيوب الأنفية باستخدام العديد من الطرق، ومنها:

الماء المقطر: يتم وضع كمية من الماء المقطر في وعاء على شكل إبريق وإضافة نصف ملعقة كبيرة من الملح ومزجه جيدًا. يمكن إضافة قليل من زيت الأوريجانو أو زيت آخر، ثم يتم إمالة الإبريق ووضع فتحة الإبريق على فتحة الأنف، مما يساهم في ترطيب الجيوب الأنفية.
البخار: يتم وضع كمية من الماء الساخن في وعاء وإضافة زيت عطري اختياري، ثم يتم تغطية الرقبة والرأس جيدًا. يجب أخذ شهيق وزفير والتعرض للبخار لمدة ثماني دقائق، ثم الاستلقاء لمدة عشر دقائق، وذلك لمنع انسداد الأنف.
العلاج بالوخز بالإبر: يتم وضع الإبهام في المنطقة الموجودة بين الحاجبين وتثبيته لمدة نصف دقيقة، وتكرار هذه العملية ثماني مرات، مما يساعد في تخفيف آلام الرأس والوجه.
مسحات الأنف: يتم وضع قطعة من القطن في وعاء به محلول عشبي، ثم استخدامها لمسح الأنف، وذلك لتخفيف آلام الأنف.
تطبيق كمادات ساخنة وباردة: يتم وضع كمية من الماء البارد في وعاء وكمية من الماء الساخن في وعاء آخر، ثم يتم استخدام قطعة من القماش عن طريق وضعها في وعاء الماء البارد ثم وضعها على الرأس لمدة دقيقة، ثم يتم وضع قطعة من القماش في وعاء الماء الساخن ثم وضعها على الرأس لمدة دقيقة.
كمادات البصل: يتم تقطيع حبة بصل ثم وضعها في قطعة من القماش ولفها حول العنق وتركها طوال الليل.
هناك أيضًا إجراءات وقائية يمكن اتخاذها للوقاية من حساسية الجيوب الأنفية وتشمل:

الترطيب: يجب أخذ قسط كافٍ من الراحة في مكان رطب، بالإضافة إلى استخدام بخاخ مرطب ثلاث مرات يوميًا لترطيب ممرات الأنف.
تجنب التعرض للحرارة العالية لتجنب جفاف الجيوب الأنفية وممرات الأنف.
التهوية: يجب تهوية المنزل لمدة نصف ساعة يوميًا في أيام الحرارة العالية لتجديد الهواء في الغرفة.
الابتعاد عن الملوثات مثل الدخان والمواد الكيميائية، وتجنب مهيجات الجيوب الأنفية مثل مزيلات العرق ومنظفات المنزل وغيرها.
شرب كميات كافية من الماء والسوائل، حيث يُنصح بتناول ثمانية أكواب يوميًا.
ممارسة بعض التمارين الرياضية مثل اليوغا.
تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات، وخاصة فيتامين D3 وفيتامين C.

من المهم أن تستشير طبيبك قبل تنفيذ أي طريقة علاجية لحساسية الجيوب الأنفية، حيث يمكنه تقديم النصائح والتوجيه المناسبين بناءً على حالتك الصحية الفردية.