القلعة نيوز - التهاب عصب الأذن (أو التهاب العصب السمعي) هو حالة يحدث فيها التهاب في العصب السمعي الذي ينقل الإشارات السمعية من الأذن الداخلية إلى الدماغ قد تظهر عدة أعراض عند الشخص المصاب بالتهاب عصب الأذن، وتشمل:
1. فقدان السمع: قد يعاني المصاب بالتهاب عصب الأذن من فقدان جزئي أو كامل للسمع في أذن واحدة أو كلا الأذنين. قد يكون الفقدان مؤقتًا أو دائمًا، اعتمادًا على شدة التهاب العصب.
2. طنين الأذن: يمكن أن يصاحب التهاب عصب الأذن ظهور صوت مستمر أو متقطع في الأذن المصابة، ويعرف بالطنين. يمكن أن يكون الطنين صوتًا طنينًا، صفيرًا، زنيًا، أو ضوضاء أخرى.
3. دوار واضطرابات التوازن: قد يعاني المصاب بالتهاب عصب الأذن من الدوار والاضطرابات في التوازن. يشعر الشخص بالدوران أو الدوار المستمر، وقد يجد صعوبة في المشي أو الوقوف بثبات.
4. ألم الأذن: قد يشعر المصاب بألم في الأذن المصابة بالتهاب العصب الألم قد يكون مستمرًا أو متقطعًا وقد يتفاقم مع التحرك أو الضغط على الأذن.
5. انزعاج وحساسية للأصوات العالية: قد يصبح المصاب بالتهاب عصب الأذن حساسًا للأصوات العالية وقد يجد صعوبة في تحملها.
6. اضطرابات نفسية: قد يعاني البعض من التهاب عصب الأذن من اضطرابات نفسية مرتبطة بالأعراض المزمنة والتأثير السلبي على الحياة اليومية، مثل القلق والاكتئاب.
مهم أن يتم تشخيص ومعالجة التهاب عصب الأذن من قبل متخصص الأذن والأنف والحنجرة، حيث يمكن أن تكون الأعراض مشابهة لبعض الأمراض الأخرى. قد يتضمن العلاج استخدام الأدوية المضادة للالتهابات والمسكنات والعلاجات الفيزيائية، بالإضافة إلى التدابير الوقائية وتقليل التعرض للعوامل المسببة للالتهاب.
1. فقدان السمع: قد يعاني المصاب بالتهاب عصب الأذن من فقدان جزئي أو كامل للسمع في أذن واحدة أو كلا الأذنين. قد يكون الفقدان مؤقتًا أو دائمًا، اعتمادًا على شدة التهاب العصب.
2. طنين الأذن: يمكن أن يصاحب التهاب عصب الأذن ظهور صوت مستمر أو متقطع في الأذن المصابة، ويعرف بالطنين. يمكن أن يكون الطنين صوتًا طنينًا، صفيرًا، زنيًا، أو ضوضاء أخرى.
3. دوار واضطرابات التوازن: قد يعاني المصاب بالتهاب عصب الأذن من الدوار والاضطرابات في التوازن. يشعر الشخص بالدوران أو الدوار المستمر، وقد يجد صعوبة في المشي أو الوقوف بثبات.
4. ألم الأذن: قد يشعر المصاب بألم في الأذن المصابة بالتهاب العصب الألم قد يكون مستمرًا أو متقطعًا وقد يتفاقم مع التحرك أو الضغط على الأذن.
5. انزعاج وحساسية للأصوات العالية: قد يصبح المصاب بالتهاب عصب الأذن حساسًا للأصوات العالية وقد يجد صعوبة في تحملها.
6. اضطرابات نفسية: قد يعاني البعض من التهاب عصب الأذن من اضطرابات نفسية مرتبطة بالأعراض المزمنة والتأثير السلبي على الحياة اليومية، مثل القلق والاكتئاب.
مهم أن يتم تشخيص ومعالجة التهاب عصب الأذن من قبل متخصص الأذن والأنف والحنجرة، حيث يمكن أن تكون الأعراض مشابهة لبعض الأمراض الأخرى. قد يتضمن العلاج استخدام الأدوية المضادة للالتهابات والمسكنات والعلاجات الفيزيائية، بالإضافة إلى التدابير الوقائية وتقليل التعرض للعوامل المسببة للالتهاب.