شريط الأخبار
حماس تطالب بتوفير معدات وطواقم لانتشال الجثث بسبب تسريب فيديو «سديه تيمان» .. استقالة المدعية العسكرية بـ "إسرائيل" الفراعنة يعودون.. إقبال هائل على صور الذكاء الاصطناعي "رسالة" من السيسي قبل ساعات من افتتاح المتحف الكبير قصف إسرائيلي على خان يونس ونسف مبانٍ في البريج وغزة الصفدي: يجب الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار في غزة لتحقيق السلام الأردن يهنئ الجزائر وأنتيغوا وباربودا بمناسبة عيد الثورة وذكرى الاستقلال الشرع يغلق مكتب شقيقه ويسحب سيارات موظفين الجيش الإسرائيلي: 3 جثث تسلمناها من غزة ليست لرهائن وزير الطاقة يتفقد محطة القواطع الكهربائية في الرامة ويطّلع على جاهزيتها مختصون بتكنولوجيا المعلومات: الأردن يشهد تحولا حقيقيا في الثقافة الرقمية الصحة: تخفيض أسعار 97 صنفا دوائيا بنسب تتراوح من 5 - 72% اقتصاديون: مشروعات الحكومة بالعاصمة تحقق التنمية الشاملة وتجذب الاستثمار نمو التجارة الإلكترونية يعزز قطاع البريد في الأردن المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة الشيخ زايد السميران المساعيد ردًا على المومني : اين الإنجازات الفعلية التي حققتها الحكومة وزير الإدارة المحلية يؤكد أهمية الاستفادة من البيوت التراثية بشكل مثالي سيراليون تتولى رئاسة مجلس الأمن الدولي للشهر الحالي قراران أمميان بشأن شرق أوسط خال من أسلحة النووية وخطورتها الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة غداً

قصص واقعية

قصص واقعية

القلعة نيوز - في هذه القصة الواقعية، كانت هناك زوجة تتحدث مع زوجها في مواضيع تتعلق بحياتهم الزوجية. في لحظة ما، تحوّل الحوار إلى شجار وطلبت الزوجة الطلاق، مما أثار غضب زوجها. لكن الشيء المميز في هذه المرة هو أن الزوج اكتشف ورقة في جيبه كتب فيها تأكيده على رغبته في الاحتفاظ بزوجته وعدم الاستسلام مهما كانت الظروف.


بدون أن تعرف الزوجة محتوى الورقة، شعرت بالذنب لتسرعها في طلب الطلاق وتساءلت عن النتائج وكيفية تنفيذ الطلاق. كانت محتارة ومشوشة حول الخطوة التالية. وفي هذا الوقت، عاد الزوج إلى المنزل بسرعة ودخل غرفته من دون أن يتحدث.

واجهته الزوجة وطرقت الباب، فكان رده بغضب وصوت عالٍ: "ماذا تريدين؟" بصوت منخفض وخائف، طلبت الزوجة منه فتح الباب والحديث معه لمعرفة ماذا سيفعلون بعد ذلك.

بعد تفكيره، قرر الزوج أن يفتح الباب واستمع إلى زوجته. كانت الزوجة حزينة وتطلب منه أن يتشاور مع الشيخ، لأنها نادمة بشدة على ما قامت به، وأنها لم تقصد ما قالته.

فسألها الزوج: "هل أنت نادمة ومتأسفة على ما حدث؟" فأجابت الزوجة بصوت مكسور: "نعم، والله، أنا لم أقصد ما قلته، وأشعر بالندم الشديد على ما حدث".

بعد ذلك، طلب الزوج من زوجته أن تفتح الورقة وتطلع على محتواها لتعرف ماذا يريد. ففتحت الزوجة الورقة ولم تصدق ما قرأته. غمرتها الفرحة وهي تقرأ الورقة، وتقدمت نحو زوجها وقبلت يديه وهي تبكي بشدة، وقالت: "والله، إن هذا الدين عظيم، لأنه جعل القرار بيد الرجل. ولو كان القرار بيدي، لقد طلقتك 20 مرة".

بهذه الطريقة، استطاع الزوج أن يعبر عن عمق مشاعره وعزمه على الاحتفاظ بزوجته رغم الخلافات السابقة. وفي النهاية، فهمت الزوجة أنها كانت قد أساءت الفهم وأن زوجها لم يكن ينوي التخلي عنها.