شريط الأخبار
روما يواصل تألقه ويهزم فيرونا في الدوري الإيطالي شوكولاتة دبي تتسبب في أزمة عالمية! لافروف يوجه تحذيرا شديدا لأوروبا هل تكون مباراة التتويج؟.. صلاح يقود هجوم ليفربول ضد ليستر سيتي السوداني يأمر بمراجعة تراخيص الشركات الأجنبية بالعراق في مجالي النفط والغاز كيلوغ: الولايات المتحدة سئمت مما يحدث في أوكرانيا أرسنال يقسو على إيبسويتش برباعية ويؤجل تتويج ليفربول بالدوري "مالية النواب" تبحث ملاحظات ديوان المحاسبة المتعلقة بـ "بترا" و "الإذاعة والتلفزيون" عطلة رسمية في الأول من أيار بمناسبة يوم العمال العالمي رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل قائد قوة دفاع نيوزلندا ماذا يحدث للجسم عند تناول الوجبات السريعة ؟ سمك السلمون بزبدة الثوم مع السبانخ والفطر في صلصة كريمية طقم من الألماس... إليكم سعر الهدية التي قدمتها حماة نارين بيوتي في عرسها ترجيح انخفاض أسعار المحروقات الشهر المقبل 4 شهداء في انفجار آلية للجيش اللبناني التنمية الاجتماعية تحذر من روابط وهمية تدّعي تقديم مساعدات مالية استعدادات لزفاف ثاني أغنى رجل في العالم بإيطاليا.. هل يحضر ترامب؟ السفيرة التونسية في عمان مفيدة الزريبي تزور اتحاد الكتاب والادباء الاردنيين. السلامة في البيروقراطية... اتحاد الكتاب يحتفي بيوم التراث العالمي والمقابله تشهر مؤلفاتها التراثية

قصص واقعية

قصص واقعية

القلعة نيوز - في هذه القصة الواقعية، كانت هناك زوجة تتحدث مع زوجها في مواضيع تتعلق بحياتهم الزوجية. في لحظة ما، تحوّل الحوار إلى شجار وطلبت الزوجة الطلاق، مما أثار غضب زوجها. لكن الشيء المميز في هذه المرة هو أن الزوج اكتشف ورقة في جيبه كتب فيها تأكيده على رغبته في الاحتفاظ بزوجته وعدم الاستسلام مهما كانت الظروف.


بدون أن تعرف الزوجة محتوى الورقة، شعرت بالذنب لتسرعها في طلب الطلاق وتساءلت عن النتائج وكيفية تنفيذ الطلاق. كانت محتارة ومشوشة حول الخطوة التالية. وفي هذا الوقت، عاد الزوج إلى المنزل بسرعة ودخل غرفته من دون أن يتحدث.

واجهته الزوجة وطرقت الباب، فكان رده بغضب وصوت عالٍ: "ماذا تريدين؟" بصوت منخفض وخائف، طلبت الزوجة منه فتح الباب والحديث معه لمعرفة ماذا سيفعلون بعد ذلك.

بعد تفكيره، قرر الزوج أن يفتح الباب واستمع إلى زوجته. كانت الزوجة حزينة وتطلب منه أن يتشاور مع الشيخ، لأنها نادمة بشدة على ما قامت به، وأنها لم تقصد ما قالته.

فسألها الزوج: "هل أنت نادمة ومتأسفة على ما حدث؟" فأجابت الزوجة بصوت مكسور: "نعم، والله، أنا لم أقصد ما قلته، وأشعر بالندم الشديد على ما حدث".

بعد ذلك، طلب الزوج من زوجته أن تفتح الورقة وتطلع على محتواها لتعرف ماذا يريد. ففتحت الزوجة الورقة ولم تصدق ما قرأته. غمرتها الفرحة وهي تقرأ الورقة، وتقدمت نحو زوجها وقبلت يديه وهي تبكي بشدة، وقالت: "والله، إن هذا الدين عظيم، لأنه جعل القرار بيد الرجل. ولو كان القرار بيدي، لقد طلقتك 20 مرة".

بهذه الطريقة، استطاع الزوج أن يعبر عن عمق مشاعره وعزمه على الاحتفاظ بزوجته رغم الخلافات السابقة. وفي النهاية، فهمت الزوجة أنها كانت قد أساءت الفهم وأن زوجها لم يكن ينوي التخلي عنها.