شريط الأخبار
الاحتلال يتوغل مجددا في القنيطرة.. وقصف يستهدف محيط "سد المنطرة" نجل الشهيد القيسي منفذ عملية معبر الكرامة يعلن استلام جثمان والده ودفنه في عمان البابا يندد بأوضاع الفلسطينيين بغزة في أول عظة له في عيد الميلاد العدل: تنفيذ 2143 عقوبة بديلة عن الحبس منذ بداية العام الحالي التربية: 300 دينار رسوم فصلية للطلبة غير الأردنيين اعتبارا من 2026 اعتبارًا من 2026 .. نقابة المحامين ترفع رسوم التأمين الصحي 25% ترامب يهنئ الجميع بالعيد .. ويخص "حثالة اليسار المتطرف" النائب المصري يشيد باهتمام ولي العهد بالملف البيئي ويؤكد أهميته كأولوية وطنية ضريبة الدخل: مباشرة صرف الرديات الأحد واستكمال ال 60% المتبقية بداية 2026 استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين برصاص الاحتلال في غزة الخارجية: استلام جثمان المواطن عبدالمطلب القيسي وتسليمه لذويه شهيدان في غارة إسرائيلية على البقاع اللبناني مندوبا عن الملك، وزير الداخلية يشارك بقداس منتصف الليل في كنيسة المهد ببيت لحم العساف يؤكد جاهزية المنتخب الوطني للتايكواندو للمنافسة على أعلى المستويات درجات الحرارة أعلى من معدلاتها اليوم ومنخفض جوي بارد يؤثر على المملكة السبت تفاصيل مخطط جنرالات نظام الأسد السابق لنشر الفوضى في سوريا والاطاحة بقادتها الجدد النائب القباعي يطالب باستقالة وزير الطاقة ويتوعد برد اتفاقيات التعدين: "لسنا محللا شرعيا" البيت الأبيض يأمر القوات الأميركية بالتركيز على حصار فنزويلا بفضل معلومات استخبارية : قواتنا المسلحه تدمر أوكارا لتجار أسلحة ومخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية مكتب نتنياهو: وفد إسرائيلي يلتقي بمسؤولين في القاهرة لبحث استعادة جثة آخر محتجز

شبكة توزيع غاز في عمّان والزرقاء بحجم استثماري 537 مليون دولار

شبكة توزيع غاز في عمّان والزرقاء بحجم استثماري 537 مليون دولار

القلعة نيوز - أعلنت الحكومة، عن طرح فرصة استثمارية "مشروع شبكة توزيع الغاز" الرامي إلى توفير إمدادات غاز منخفضة التكلفة في مدينة عمان ومدينة الزرقاء؛ مما يسهم في تعويض الارتفاع في أسعار الوقود.


وبحسب منصة استثمر في الأردن، يتضمن المشروع تنفيذ شبكة أنابيب رئيسية (61 كم) لتكون متصلة بشبكات ”المنبع" و”المصب" التي ستوفر الغاز لتزويد القطاعات المنزلية والتجارية والفندقية والصناعات الخفيفة وقطاع النقل بالغاز الطبيعي في مناطق مدينتي عمان والزرقاء كافة.

ولفتت المنصة إلى أن حجم الاستثمار المتوقع يصل إلى 537 مليون دولار أمريكي، ومعدل العائد الداخلي المتوقع 16%، مضيفة أن مشروع توريد الغاز الطبيعي سيشكل مصدر طاقة صديقًا للبيئة مقارنة بمصادر الطاقة المشتقة من النفط، كما أنه سيعمل على التوفير في تكلفة الطاقة مقارنة بالغاز البترولي المسال (حتى مع الدعم)، وغاز التدفئة، والديزل، وبالتالي سيسهم التحول إلى الغاز الطبيعي في تحقيق النمو الاقتصادي الشامل.

وعن فوائد المشروع، توفير بديل منخفض التكلفة للوقود السائل للمستهلك، وتعزيز استخدام الغاز الطبيعي في قطاعات مختلفة لتقليل الاعتماد على الوقود الثقيل، وبالتالي تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الضارة، وزيادة تنافسية الصناعات من خلال خفض تكاليف إنتاجها، الاستغلال الأمثل لمهارات وموارد القطاع الخاص في كل من: تصميم مرافق الشبكة، وتنفيذها، وتشغيلها، وصيانتها، تطوير سوق الغاز الطبيعي التجاري (بما في ذلك تدريب مهندسي الغاز لاكتساب مهارات جديدة)، بالإضافة إلى توفير فرصة استثمارية للشركات والمستثمرين الأردنيين، ولخلق فرص عمل ونقل مهارات للمواطنين الأردنيين.

ونوهت إلى أن المشروع سيسهم بزيادة استخدام الطاقة النظيفة من قبل الصناعات، حيث بلغ متوسط كميات الغاز الطبيعي المستهلكة في العمليات الصناعية 24 مليون قدم مكعب يومياً في عام 2021، فضلا عن النمو في استخدام الغاز كمصدر رئيسي للطاقة في الصناعات، قرب تجمع الصناعات الكبيرة بين الزرقاء وعمّان، وزيادة الأنشطة التجارية والإنتاج الصناعي، وتغيير في سلوك استهلاك الطاقة.

كما سيتضمن المشروع، محطة تقع بين مدينة عمان ومدينة الزرقاء، شبكة ضغط عالية من الفولاذ المقاوم للصدأ بقيمة 16 بارج (للصناعات الخفيفة/الصغيرة وشبكة أربعة بارج)، شبكات بولي إيثيلين بقيمة أربعة بارج (للصناعات الثقيلة/الكبيرة وشبكة 0.1 بارج)، شبكات بولي إيثيلين بقيمة 100 ميلي بارج (للمشاريع السكنية)، خطوط أنابيب منزلية بقيمة 20 ميلي بارج، وعدادات، ومنظمات (للأجهزة المنزلية).

وذكرت أنه يطلب من المستثمر تصميم شبكة الغاز، وبنائها، وتمويلها، وتشغيلها، وصيانتها بموجب عقد إيجار طويل الأجل بمدة محددة، وبعد انتهاء المدة سيتم نقلها إلى القطاع العام.

وحول عوامل النجاح، التناغم بين عقود إمداد الغاز الحالية، وتشجيع الحكومة على استخدام الغاز الطبيعي في جميع القطاعات، وبناء شبكة ستسمح باستخدام الهيدروجين في المستقبل، وخيار عقد بناء-تشغيل-نقل(BOT)، والموائمة بين قيمة الدعم المالي والإستهلاك (Balancing of Subsidies).