القلعة نيوز- هل جرثومة المعدة معدية؟ حتى الآن، لم يتمكن العلماء من تحديد الطريقة الدقيقة لانتقال عدوى جرثومة المعدة، المعروفة أيضًا بالجرثومة الملوية البوابية أو الجرثومة الحلزونية (H. pylori) بين الأفراد الأصحاء والمصابين. ومع ذلك، يُعتقد أن فرصة العدوى تزيد في المناطق المكتظة بالسكان وبين أفراد الأسرة وفي المجتمعات التي تفتقر إلى الظروف الصحية الجيدة. يُعتقد أيضًا أن معظم الأشخاص يتعرضون للعدوى خلال طفولتهم، ويمكن أن يصاب الأشخاص البالغين أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، يمكن نقل العدوى من الوالدين والإخوة والأقارب.
أما بالنسبة للطرق المعروفة حتى الآن لنقل العدوى، فيمكن أن تشمل الاتصال المباشر مع لعاب الشخص المصاب، أو مع برازه، أو قيءه. كما يمكن أن تنتقل العدوى عن طريق تناول الأطعمة الملوثة ببكتيريا الملوية البوابية أو شرب الماء الملوث بهذه العدوى، خاصة في الدول النامية حيث لا يُعالَج الماء بشكل جيد. كما يمكن أن تتفاقم فرص الإصابة بالعدوى في حالة عدم الالتزام بالنظافة.
لتقليل خطر الإصابة بعدوى جرثومة المعدة وغيرها من الجراثيم، يُوصى باتباع بعض الإجراءات الوقائية مثل تجنب تناول الأطعمة غير المطبوخة بشكل جيد والأطعمة والمشروبات غير المعالجة بشكل جيد، وتجنب تناول الأطعمة المقدمة من قِبل أشخاص لم يغسلوا أيديهم بشكل جيد، والحرص على غسل اليدين بعد استخدام المرحاض وقبل تحضير الطعام. يُشير بعض الأطباء إلى أهمية إجراء اختبارات للكشف عن الإصابة بالعدوى في مناطق انتشارها أو عند وجود مضاعفات محتملة، لكن هناك تباين في الرأي حول ضرورة هذه الاختبارات للأشخاص الذين لا يظهرون أعراضًا واضحة للإصابة بالعدوى.
جرثومة المعدة هي نوع من البكتيريا التي تصيب المعدة والأمعاء الدقيقة. في بعض الحالات، لا تسبب هذه البكتيريا أي ضرر للشخص المصاب، بينما في حالات أخرى يمكن أن تسبب التهاب المعدة أو تشكل تقرحات أو حتى سرطان المعدة. يتضمن تشخيص الحالة عادةً فحوصات دموية وبرازية واختبارات للتنفس لكشف اليوريا، وقد يتطلب الأمر التنظير في بعض الحالات.
أما بالنسبة للطرق المعروفة حتى الآن لنقل العدوى، فيمكن أن تشمل الاتصال المباشر مع لعاب الشخص المصاب، أو مع برازه، أو قيءه. كما يمكن أن تنتقل العدوى عن طريق تناول الأطعمة الملوثة ببكتيريا الملوية البوابية أو شرب الماء الملوث بهذه العدوى، خاصة في الدول النامية حيث لا يُعالَج الماء بشكل جيد. كما يمكن أن تتفاقم فرص الإصابة بالعدوى في حالة عدم الالتزام بالنظافة.
لتقليل خطر الإصابة بعدوى جرثومة المعدة وغيرها من الجراثيم، يُوصى باتباع بعض الإجراءات الوقائية مثل تجنب تناول الأطعمة غير المطبوخة بشكل جيد والأطعمة والمشروبات غير المعالجة بشكل جيد، وتجنب تناول الأطعمة المقدمة من قِبل أشخاص لم يغسلوا أيديهم بشكل جيد، والحرص على غسل اليدين بعد استخدام المرحاض وقبل تحضير الطعام. يُشير بعض الأطباء إلى أهمية إجراء اختبارات للكشف عن الإصابة بالعدوى في مناطق انتشارها أو عند وجود مضاعفات محتملة، لكن هناك تباين في الرأي حول ضرورة هذه الاختبارات للأشخاص الذين لا يظهرون أعراضًا واضحة للإصابة بالعدوى.
جرثومة المعدة هي نوع من البكتيريا التي تصيب المعدة والأمعاء الدقيقة. في بعض الحالات، لا تسبب هذه البكتيريا أي ضرر للشخص المصاب، بينما في حالات أخرى يمكن أن تسبب التهاب المعدة أو تشكل تقرحات أو حتى سرطان المعدة. يتضمن تشخيص الحالة عادةً فحوصات دموية وبرازية واختبارات للتنفس لكشف اليوريا، وقد يتطلب الأمر التنظير في بعض الحالات.