القلعة نيوز- خشي بعض سكان مقاطعة كينت البريطانية أن اللون الوردي الذي غطى السماء في فترة الفجر علامة على «نهاية العالم».
وتشير صحيفة «ميرور» إلى أن سكان منطقة ثانيت الذين تبادلوا الصور التي التقطوها للسماء الوردية لم يتمكنوا من معرفة وتحديد سبب هذه الظاهرة التي أرعبتهم، وبدؤوا البحث في نفوسهم عن «الفرسان الأربعة» (فرسان الصراعات والحرب والمجاعة والموت المذكورة في رؤيا يوحنا).
ولكن اتضح أن سبب تلون السماء باللون الوردي الذي «بدا كأنه ظهر من فيلم خيال علمي»، كان بسبب أعمال مجمعات الدفيئة الزراعية المجاورة، التي تعد الأكبر في البلاد، فوفقاً لموقع «ذانيت إيرث»، تنتج نحو 400 مليون حبة طماطم و30 مليون خيارة و24 مليون حبة فلفل سنوياً.
وأوضحت الشركة أن طول مدة سطوع الشمس في جنوب شرقي البلاد مفيد لنمو المزروعات، ولكن تستخدم في بعض الأحيان البدائل الاصطناعية في الأشهر الباردة. وعلى هذه الخلفية، «ينعكس حتماً قدر معين من الضوء في ظل ظروف جوية معينة».
وتشير صحيفة «ميرور» إلى أن سكان منطقة ثانيت الذين تبادلوا الصور التي التقطوها للسماء الوردية لم يتمكنوا من معرفة وتحديد سبب هذه الظاهرة التي أرعبتهم، وبدؤوا البحث في نفوسهم عن «الفرسان الأربعة» (فرسان الصراعات والحرب والمجاعة والموت المذكورة في رؤيا يوحنا).
ولكن اتضح أن سبب تلون السماء باللون الوردي الذي «بدا كأنه ظهر من فيلم خيال علمي»، كان بسبب أعمال مجمعات الدفيئة الزراعية المجاورة، التي تعد الأكبر في البلاد، فوفقاً لموقع «ذانيت إيرث»، تنتج نحو 400 مليون حبة طماطم و30 مليون خيارة و24 مليون حبة فلفل سنوياً.
وأوضحت الشركة أن طول مدة سطوع الشمس في جنوب شرقي البلاد مفيد لنمو المزروعات، ولكن تستخدم في بعض الأحيان البدائل الاصطناعية في الأشهر الباردة. وعلى هذه الخلفية، «ينعكس حتماً قدر معين من الضوء في ظل ظروف جوية معينة».