شريط الأخبار
جميل علي القيسي مرشح أمانة عمان الكبرى عن منطقة زهران : صوتكم أمانة، وبرنامجنا عهد. اكاديميه الخليج النموذجيه_ضاحية الياسمين الروسي خاتشانوف إلى ربع نهائي بطولة ويمبلدون الولايات المتحدة تستأنف شراء الزركونيوم من روسيا واشنطن تُخطر شركاءها التجاريين بإعادة فرض الرسوم الجمركية اعتبارا من أغسطس الهلال بين الكبار.. قائمة الفرق الأكثر أرباحا في مونديال الأندية 2025 مصر تأمل في حلول مبتكرة من "بريكس" لأزمة الديون العالمية بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر تحسبا لرحيل وسام أبو علي.. الأهلي المصري يسعى لضم مصطفى محمد أسئلة نيابية ونشاطات عديدة وحل قضايا عالقة، الجراح تمضي الدورة الأولى من المجلس بإتقان كابتن التوصيل. ... مجلس الوزراء يحلّ المجالس البلدية والمحافظات وأمانة عمَّان الكبرى في الرد على البيان المرتبك للنائب حسن الرياطي القوات المسلحة الأردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا اتحاد الكتاب يحتفي بكتاب الصمادي منتخب السيدات لكرة القدم يلتقي نظيره اللبناني بالتصفيات الآسيوية غدا سلطة وادي الأردن تنفذ إجراءات احترازية لحماية سد الوحيدي في معان بدء العطلة القضائية في منتصف تموز بتوجيهات ملكية فرق إطفاء أردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا مدير الضريبة : 26 ألف طلب تسوية ضريبية قيد الدراسة

إعلام إسرائيلي: مع "نفاد المال".. هل ستجد واشنطن صعوبةً في الدفاع عن "إسرائيل" إزاء اليمن؟

إعلام إسرائيلي: مع نفاد المال.. هل ستجد واشنطن صعوبةً في الدفاع عن إسرائيل إزاء اليمن؟
- بعد كشف البنتاغون عن أن لا أموال كافية لتكاليف تعزيزاته العسكرية في الشرق الأوسط.. صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تتساءل عن تأثير ذلك في الدفاع عن "إسرائيل".

القلعة نيوز- تساءلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، في تقريرٍ لها، بشأن تلقي حركة أنصار الله اليمنية الأنباء عن تعسّر مستقبل الدعم العسكري الأميركي لكيان الاحتلال ومحدوديته نتيجة تأثر ميزانية وزارة الدفاع الأميركية بإغلاق الكونغرس.

وعنونت الصحيفة الإسرائيلية تقريرها قائلةً "تصلنا الأخبار السيئة من الولايات المتحدة؛ هل سيحتفل الحوثيون؟"، لافتةً إلى أنّه "بنفاد المال"، ستجد الولايات المتحدة صعوبةً قريباً في الدفاع عن "إسرائيل" إزاء أنصار الله.

وأشارت إلى أنّه في ظل الحرب المستمرة، والتهديدات التي أضيفت بدخول حركة أنصار الله اليمنية على مسار الأحداث، عملت الولايات المتحدة كثيراً في الشرق الأوسط "لإحباط تعزّز مشاركة جهاتٍ إضافية"، معتبرةً ما كشفته صحيفة "بوليتيكو" الأميركية، أمس الثلاثاء، من أنّ "البنتاغون بلا أموالٍ كافية لتكاليف تعزيزاته العسكرية في الشرق الأوسط"، أخباراً سيئة.

وأوضحت "معاريف" أنّ الجيش الأميركي يعمل مثل بقية الحكومة الفيدرالية، من خلال تمويلٍ موقت، إذ أدى إغلاق الكونغرس بسبب الخلافات الداخلية الأميركية إلى تجميد الإنفاق الذي طلبه.

ولأن تحركات القوات الأميركية في الشرق الأوسط لم تكن مُخطّطة مسبقاً، فقد اضطر البنتاغون إلى سحب الأموال من حسابات العمليات والصيانة الحالية. حيث أوضح المتحدث باسم الوزارة، كريس شيروود، بحسب تقرير "بوليتيكو"، أنّه كان لا بد من البحث عن مصادر أخرى في الميزانية لهذا النشاط، ما يعني توفير أموالٍ أقل للتدريب والتمارين والاستعدادات التي خطّط لها الجيش بالفعل في العام المقبل.

وأضاف شيروود أنّ الأحداث الحالية "غيرت بعض الافتراضات التشغيلية المستخدمة في تطوير طلب ميزانية الرئيس لعام 2024"، مُشدّداً على وجه التحديد، أنّ كلاً من طلب الميزانية الأساسية والطلب التكميلي لعام 2024، "لم يتضمنا تمويل العمليات الأميركية المتعلقة بإسرائيل".

وكشف المتحدث أنّ الانتشار العسكري الأميركي، الموجود والإضافي، في شرقي المتوسط قبالة سواحل فلسطين المحتلة، أجبر الإدارات العسكرية على "إعادة تقييم متطلبات العمليات الحالية والمستقبلية القائمة على الحرب في إسرائيل".