شريط الأخبار
البرتغال تتوّج بدوري الأمم الأوروبية العليمات.. يكتب: الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يجري سلسلة لقاءات مع قادة دول ورؤساء في مدينة نيس الفرنسية رئيس جامعة الحسين بن طلال يهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يتلقى برقيات تهنئة بعيد الجلوس وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش في عيد الجلوس الملكي..الجمعية الملكية لحماية الطبيعة ركيزة بيئية وتنموية الزراعة في عهد الملك .. مسيرة نهوض ورؤية ملكية ترسّخ الأمن الغذائي استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء الملك يلتقي الرئيس العراقي في نيس ويؤكد اعتزازه بالعلاقات الأخوية نقابة الصحفيين ترحب بالصحفيين العراقيين المومني : نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن الرواشده : ‏دعم الفنان الأردني أولوية وزارة الثقافة قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا الرعاية الصحية في عيد الجلوس الملكي..إرث ثمين وقفزات نوعية نحو الريادة الإقليمية الاقتصاد الوطني..خارطة طريق واضحة المعالم تحاكي التطورات العالمية في عيد الجلوس الملكي..نماذج نسائية تبرز دور المرأة الأردنية في تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي "الفنان عيسى السقار "يُشيد بجهود "وزير الثقافة" الداعمة للفنان الأردني رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة يهنئون جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى قريبا : الأمن العام تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء فعاليات جرش تؤكد على مكانة الوطن الرفيعة في ذكرى جلوس الملك على العرش

الشاعر بكر المزايدة يكتب: كتائبُ القدسِ والقسّامِ رابضةً

الشاعر بكر المزايدة يكتب: كتائبُ القدسِ  والقسّامِ  رابضةً
القلعة نيوز:

كالسبعِ فخرًا يهزُّ الأرضَ إنْ زأرا "النَتْنُ ياهو "برى الانيابَ وانسَعَرا
وأوْقدَ النارَ تحتَ الحربِ واستَعرَا
وسلحّ القومَ حقدًا من ضغائنهِ
ولمّ فُجّارَهُ بَغْياً ومنْ كَفرا
ما أقبحَ الوجهَ للأحقادِ مُنْتعلاً
وفي النجاسةِ مثل الكلبِ ما طَهُرا

كتائبُ القدسِ والقسّامِ رابضةً
كالسبعِ فخرًا يهزُّ الأرضَ إنْ زأرا
مِن الثقوبِ ومن تحت الثرى انبجسوا
وما على فكرهِ أوْ نفسهِ خَطرا
ففي لظى غزّةٍ غاصتْ حوافُرهُ
وصار يعوي بها ذّلا وما انتصرا
يا ابن المراغَةِ ما هِبنا لواهبَكُم
هذا الفؤادُ لغير الله ما انفطرا

وجيشُكَ الفاشلُ المهزومُ جانبهُ
في رمل غزةَ ذاق المرَّ وانكسَرا
وبالَ في الثوبِ خوفًا من مصائرهِ
وبالمهانةِ ولّى وجهُهُ العفَرا
فالسبعُ يُخشى وإنُ كلّتْ قوائِمُهُ
والكلبُ كلبٌ ولو بين السباعِ جرى
يا أيها الثورُ مِنْ أصلٍ ومن نَسَبٍ
شُلّتْ يداكَ وأوهى الفالجُ النظَرا