شريط الأخبار
تدهور شاحنة على طريق العقبة الخلفي واشنطن: وفد من البنتاغون يناقش انسحاب القوات الأميركية من النيجر رقم قياسي جديد لأسعار الذهب حقيقة انسحاب الجزائر من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم طقس لطيف الخميس ودافئ الجمعة والسبت فحص دم يكشف 19 سرطاناً قبل 7 أعوام من ظهور الأعراض الهيئة المستقلة للانتخاب: 44% من المنتسبين للأحزاب في الأردن إناث "الأعلى لذوي الإعاقة": انتخابات 2024 ستكون دامجة للأشخاص ذوي الإعاقة اتحاد العمال يبحث آليات التعاون مع الضمان الاجتماعي الأعشاب الطازجة والمجففة.. أيهما أفضل صحياً؟ مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية أكثر من 600 نقطة مدرب يوفنتوس يفقد صوابه في نهائي الكأس 917 طنا من الخضار والفواكه ترد للسوق المركزي في اربد أسعار الذهب في الاردن تقفز من جديد بدء تطبيق إعفاء «غرامات المسقفات» بالعاصمة وإربد «الشباب والتكنولوجيا والوظائف» تنشيط للعرض والطلب العمالي بالقطاع الرقمي بالتفاصيل .. إعلانات عن فرص عمل وفيات الخميس 16/ 5/ 2024 "مفوضية اللاجئين": لا نشجع أو نسهل عودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم حاليا

استقالات حزبية صامته ،،،، بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة ،،،

استقالات حزبية صامته ،،،، بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة ،،،
القلعة نيوز:
تطالعنا كل فترة زمنية خبر عن استقالة أحد الأقطاب الحزبية من مؤسسي الأحزاب السياسية ، سواء استقالة فردية أو جماعية، وهذا قد يكون ظاهرة صحية وطبيعية في هذه المرحلة الناشئة من تأسيس الأحزاب السياسية ، لكن الملفت للإنتباه أن هؤلاء الأقطاب الحزبيين من المؤسسين لأي حزب كان الذين واكبوا تأسيس الحزب منذ بدايته وبذلوا جهوداً مضنية في تأسيسه حينما يقدموا استقالاتهم لا يفصحوا عن الأسباب الحقيقية للاستقالة، ويعزوا السبب إلى أسباب خاصة ، ولا يفصحوا عن السبب الحقيقي ، في حين أن الاستقالات الجماعية يتم الإفصاح عن سبب أو أسباب الإستقالة ،
ولذلك فإن السؤال المطروح هو لماذا هذه الاستقالات الصامته ، فبيان الأسباب الحقيقية للإستقالة يعزز ويثري العمل الحزبي ، لتتمكن الأحزاب السياسية من تفادي التحديات والأخطاء التي تحدث من قبل الحزب أو قيادته ، أو الخلافات بين وجهات النظر داخل الحزب ، وتصويب أوضاعها ، إن المطلوب أن يكون هناك مكاشفة وشفافية في طرح وبيان العقبات والعثرات التي تواجه العمل الحزبي من قبل من يستقيلوا من مؤسسي الأحزاب حتى لا يكون هناك ردة فعل سلبية من قبل المواطنين والشباب الراغبين في الالتحاق بالعمل الحزبي، وللحديث بقية ،،،