شريط الأخبار
وزير المالية السوري بعد رفع العقوبات الأميركية: سوريا أصبحت اليوم "أرض الفرص" الصفدي: بحث تفعيل آلية تحقيق التعاون الأردني العراقي المصري الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة الشرع يوجه كلمة للشعب السوري: تحررت البلاد وفرح العباد وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/82 إلى أرض المهمة القوات المسلحة تنفذ عملية إجلاء طبي جديدة لأطفال مرضى بالسرطان من غزة اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين الأردن والإمارات تدخل حيز التنفيذ الخميس الشديفات: نعمل على خلق بيئة محفزة داخل المراكز الشبابية مباحثات أردنية مصرية عراقية موسّعة في إطار آلية التعاون الثلاثي حجب 12 موقعا أجنبيا تهاجم الأردن ورموزه (أسماء) ابو الفلافل.... الشباب والوطن..... كنا وكنا وفعلوا ودفعنا.... خروج الروسية ميرا أندرييفا من ربع نهائي بطولة روما وزير التجارة الروسي: التسويات مع مصر تتم بعيدا عن الدولار واليورو بوتين: علاقاتنا مع ماليزيا تاريخية ومتعددة الأبعاد رونالدو جونيور يحظى باهتمام 16 فريقا.. وريال مدريد يتجاهل نجل هدافه التاريخي منتدى قازان.. جسر روسي إسلامي يعزز التعاون الاقتصادي والثقافي أمير دولة قطر والرئيس الأمريكي يشهدان التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين البلدين بينها دفاعية مدرب منتخب المغرب يعلق على مواجهة مصر في نصف نهائي كأس إفريقيا للشباب

الأخصائي اللبناني سامر كحيل .. عالم العين الاصطناعية تقنية ثلاثية الابعاد

الأخصائي اللبناني سامر كحيل ..  عالم العين الاصطناعية تقنية ثلاثية الابعاد
عالم العين الاصطناعية تقنية ثلاثية الابعاد

-المركز اللبناني السويسري لصناعة العيون الاصطناعية

القلعة نيوز - يتميز الأخصائي اللبناني سامر كحيل بحرفيته ومهنيته العالية ويواكب كل ما هو جديد ومتطور في عالم صناعة العيون الاصطناعية .

ويحضر الأخصائي كحيل العيون الاصطناعية بتقنية اثلاثية الابعاد وهو الموهوب في هذا العالم وصاحب الخبرة العريقة والأنامل السحرية التي تقدم العين بطريقة طبيعية جداً لا تختلف عن العين الطبيعية للإنسان.

ويؤكد كحيل أنه حصل على العديد من الجوائز العالمية نظراً لما وصل له من نجاحات في عالم العيون
وقال أن العين الاصطناعية تعيد الثقة بالنفس لمن فقدوا أعينهم وتحسن الصورة الخارجية والنفسية للإنسان وان عدم وجود العين الإصطناعية في وجه المريض الذي حرم من عينه الطبيعية يشكّل له مرضاً نفسياً ،والله أنعم علينا بإختراع العين الإصطناعية التي لا تختلف عن العين الطبيعية من حيث الشكل، الأمر الذي يشعر المريض بسعادة كبيرة حين يلاحظ عدم الإختلاف بين العين الطبيعية والعين الإصطناعية .

وعن سر نجاحه في هذا العالم اوضح كحيل ان الفضل بنجاحه يعود لمواكبتها للتطوّر ومعرفة كل جديد في عالم العين الإصطناعية التي أتفرد بها في الشرق الأوسط ،و"للتكنيك" الثلاثي الأبعاد ،

واردف قائلا ان الفضل يعود أيضاً لدعم وتشجيع البروفسور السويسري جورج دوبوا فهو من عمل على صقل موهبته وقدّم له نصائح وأسرار هذه المهنة التي ميّزته عن الأخرين.

وعبر عن شعوره بالفخره والاعتراز عندما يتم تصنيف المركز على أنه الوحيد في الشرق الأوسط الذي أحدث تغيّراً في صناعة العيون الإصطناعية مشيرا الى ان المركز يقدم تقنية مبتكرة في صناعة العين الإصطناعية ويقوم بتطوير إختراع العيون الاصطناعية لكي تقدّم للمريض بطريقة أفضل، ولكي نمنح الفرح لمن يفقد إحدى عينيه

وقال ان أولويات عملنا في المركز هي خدمة الإنسان والإنسانية فضلاً عن حرصنا على أن تكون أسعارنا بمتناول الجميع.
وعن المواد التي تصنّع منها العين قال:العين اهي بديل عن العين الطبيعية وتتكون من مادة ACRYL التي ليس لها مضاعفات جانبية، ونستخدم الألوان الطبيعية المستخرجة من الأرض ونحرص على أن تكون مشابهة تماماً للعين الطبيعية عند المريض.
أما عن المراحل التي تمر بها فقال أنها تبدأ أولاً بأخذ المقاييس داخل العين وهذا يتطلب من المريض المكوث في البيت ثلاثة أيام كي ترتاح عينه وفي هذا الوقت نكون قد قمنا بصناعةعين شفافة معتمدين على المقاييس التي أخذناها وبعد ان نكون قد حددنا شكل العين وفتحتها والوانها وبعد يومين نجهّز العين بالطريقة النهائية، وبعدها نقوم بو ضعها للمريض.
ونعطي المريض نتيجة طبيعية بنسبة ٩٥٪ مقارنة مع العين الحقيقة.

كما نجري عملية تجميل لما حول العين مع رفع للحاجب والجفون بعد إنسداله جراء فراغ العين لمدة طويلة
عن الفترة الزمنية للعين الصناعية قال:لا يوجد فترة إنتهاء لصلاحية العين لأنها لا تتغير مع الوقت، وإنما التغيرات الفيزيولوجية داخل العين هي التي تتغير، وأؤكد أن العين التي نضعها في المركز تبقى أحياناً مدى العمر إذا إهتم بها المريض وقام بزيارتنا بطريقة دورية بهدف تنظيفها وتلميعها.