شريط الأخبار
السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر الأردن يشارك بالحوار الاستراتيجي لرسم مستقبل "بريما" في الدار البيضاء هولندا تمنع بن غفير وسموتريتش من دخول 29 دولة أوروبية " الرواشدة " يرعى انطلاق مهرجان عمون لمسرح الشباب اليوم

الأخصائي اللبناني سامر كحيل .. عالم العين الاصطناعية تقنية ثلاثية الابعاد

الأخصائي اللبناني سامر كحيل ..  عالم العين الاصطناعية تقنية ثلاثية الابعاد
عالم العين الاصطناعية تقنية ثلاثية الابعاد

-المركز اللبناني السويسري لصناعة العيون الاصطناعية

القلعة نيوز - يتميز الأخصائي اللبناني سامر كحيل بحرفيته ومهنيته العالية ويواكب كل ما هو جديد ومتطور في عالم صناعة العيون الاصطناعية .

ويحضر الأخصائي كحيل العيون الاصطناعية بتقنية اثلاثية الابعاد وهو الموهوب في هذا العالم وصاحب الخبرة العريقة والأنامل السحرية التي تقدم العين بطريقة طبيعية جداً لا تختلف عن العين الطبيعية للإنسان.

ويؤكد كحيل أنه حصل على العديد من الجوائز العالمية نظراً لما وصل له من نجاحات في عالم العيون
وقال أن العين الاصطناعية تعيد الثقة بالنفس لمن فقدوا أعينهم وتحسن الصورة الخارجية والنفسية للإنسان وان عدم وجود العين الإصطناعية في وجه المريض الذي حرم من عينه الطبيعية يشكّل له مرضاً نفسياً ،والله أنعم علينا بإختراع العين الإصطناعية التي لا تختلف عن العين الطبيعية من حيث الشكل، الأمر الذي يشعر المريض بسعادة كبيرة حين يلاحظ عدم الإختلاف بين العين الطبيعية والعين الإصطناعية .

وعن سر نجاحه في هذا العالم اوضح كحيل ان الفضل بنجاحه يعود لمواكبتها للتطوّر ومعرفة كل جديد في عالم العين الإصطناعية التي أتفرد بها في الشرق الأوسط ،و"للتكنيك" الثلاثي الأبعاد ،

واردف قائلا ان الفضل يعود أيضاً لدعم وتشجيع البروفسور السويسري جورج دوبوا فهو من عمل على صقل موهبته وقدّم له نصائح وأسرار هذه المهنة التي ميّزته عن الأخرين.

وعبر عن شعوره بالفخره والاعتراز عندما يتم تصنيف المركز على أنه الوحيد في الشرق الأوسط الذي أحدث تغيّراً في صناعة العيون الإصطناعية مشيرا الى ان المركز يقدم تقنية مبتكرة في صناعة العين الإصطناعية ويقوم بتطوير إختراع العيون الاصطناعية لكي تقدّم للمريض بطريقة أفضل، ولكي نمنح الفرح لمن يفقد إحدى عينيه

وقال ان أولويات عملنا في المركز هي خدمة الإنسان والإنسانية فضلاً عن حرصنا على أن تكون أسعارنا بمتناول الجميع.
وعن المواد التي تصنّع منها العين قال:العين اهي بديل عن العين الطبيعية وتتكون من مادة ACRYL التي ليس لها مضاعفات جانبية، ونستخدم الألوان الطبيعية المستخرجة من الأرض ونحرص على أن تكون مشابهة تماماً للعين الطبيعية عند المريض.
أما عن المراحل التي تمر بها فقال أنها تبدأ أولاً بأخذ المقاييس داخل العين وهذا يتطلب من المريض المكوث في البيت ثلاثة أيام كي ترتاح عينه وفي هذا الوقت نكون قد قمنا بصناعةعين شفافة معتمدين على المقاييس التي أخذناها وبعد ان نكون قد حددنا شكل العين وفتحتها والوانها وبعد يومين نجهّز العين بالطريقة النهائية، وبعدها نقوم بو ضعها للمريض.
ونعطي المريض نتيجة طبيعية بنسبة ٩٥٪ مقارنة مع العين الحقيقة.

كما نجري عملية تجميل لما حول العين مع رفع للحاجب والجفون بعد إنسداله جراء فراغ العين لمدة طويلة
عن الفترة الزمنية للعين الصناعية قال:لا يوجد فترة إنتهاء لصلاحية العين لأنها لا تتغير مع الوقت، وإنما التغيرات الفيزيولوجية داخل العين هي التي تتغير، وأؤكد أن العين التي نضعها في المركز تبقى أحياناً مدى العمر إذا إهتم بها المريض وقام بزيارتنا بطريقة دورية بهدف تنظيفها وتلميعها.