القلعة نيوز:
قالت مجلة /ناشيونال إنترست/ الأميركية، الجمعة، إن "الحرب في غزة مثال على تهديد الأسلحة -زهيدة الثمن- لقوة الجيوش العظمى في الحروب الحديثة".
وأضافت المجلة، أنه "في بداية العدوان على غزة، بدأت (حماس) إطلاق أعداد كبيرة من صواريخ كتائب (القسام) على إسرائيل، وهذه الصواريخ -رخيصة الثمن-، حيث يتم تصنيع وقود الصواريخ من بعض المواد الرخيصة".
وأردفت: "يبدو أن تكلفة إنتاج كل صاروخ تبلغ نحو 300-800 دولار"، بحسب زعمها، "لكن نظام (القبة الحديدية) تبلغ تكلفة البطارية الواحدة منه 100 مليون دولار، وتبلغ تكلفة الصاروخ الواحد من صواريخ (تامير) الاعتراضية التي تطلقها إسرائيل حوالي 50 ألف دولار".
وأشارت المجلة إلى أن، "دبابات ميركافا الإسرائيلية الأغلى -والأكثر تطورا في العالم-، معرضة للدمار والخطر أمام نظام (آر بي جي) محلي الصنع الذي تنتجه حركة (حماس)، وهو قاذف (الياسين 105)، الذي تبلغ تكلفة تصنيعه نحو 200 دولار"، بحسب المجلة.
وأوضحت المجلة، أن "تكلفة تصنيع ميركافا الواحدة تبلغ 7 ملايين دولار، أي أن (حماس) يمكنها إنتاج 35 ألف قاذف ياسين مقابل كل دبابة ينتجها الإسرائيليون".
وكان المتحدث العسكري باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أبو عبيدة، أعلن الخميس، أن "المقاومة تمكنت من تدمير 825 آلية للاحتلال منذ بدء العدوان على غزة".
ولليوم الـ84 على التوالي، يتواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، بمساندة أميركية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر على القطاع، إلى دمار هائل في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، إلى جانب ارتقاء 21 ألفا و507 شهداء، و55 ألفا و915 جريحا، معظمهم أطفال ونساء.
وأضافت المجلة، أنه "في بداية العدوان على غزة، بدأت (حماس) إطلاق أعداد كبيرة من صواريخ كتائب (القسام) على إسرائيل، وهذه الصواريخ -رخيصة الثمن-، حيث يتم تصنيع وقود الصواريخ من بعض المواد الرخيصة".
وأردفت: "يبدو أن تكلفة إنتاج كل صاروخ تبلغ نحو 300-800 دولار"، بحسب زعمها، "لكن نظام (القبة الحديدية) تبلغ تكلفة البطارية الواحدة منه 100 مليون دولار، وتبلغ تكلفة الصاروخ الواحد من صواريخ (تامير) الاعتراضية التي تطلقها إسرائيل حوالي 50 ألف دولار".
وأشارت المجلة إلى أن، "دبابات ميركافا الإسرائيلية الأغلى -والأكثر تطورا في العالم-، معرضة للدمار والخطر أمام نظام (آر بي جي) محلي الصنع الذي تنتجه حركة (حماس)، وهو قاذف (الياسين 105)، الذي تبلغ تكلفة تصنيعه نحو 200 دولار"، بحسب المجلة.
وأوضحت المجلة، أن "تكلفة تصنيع ميركافا الواحدة تبلغ 7 ملايين دولار، أي أن (حماس) يمكنها إنتاج 35 ألف قاذف ياسين مقابل كل دبابة ينتجها الإسرائيليون".
وكان المتحدث العسكري باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أبو عبيدة، أعلن الخميس، أن "المقاومة تمكنت من تدمير 825 آلية للاحتلال منذ بدء العدوان على غزة".
ولليوم الـ84 على التوالي، يتواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، بمساندة أميركية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر على القطاع، إلى دمار هائل في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، إلى جانب ارتقاء 21 ألفا و507 شهداء، و55 ألفا و915 جريحا، معظمهم أطفال ونساء.