شريط الأخبار
وظائف شاغرة في الحكومة إجراء القرعة الإلكترونية لاختيار مكلفي خدمة العلم اليوم مجلس النواب يناقش اليوم تقرير اللجنة المالية بشأن مشروع قانون الموازنة العامة من يغادر البرلمان… ومن يبقى؟ الأرصاد الجوية: انخفاض على درجات الحرارة وزخات مطر متفرقة خلال الأيام الثلاثة المقبلة الرياحي يكتب : مراكز الإصلاح والتأهيل في الأردن نموذج يحتذى وإدارة حصيفة تؤكد على التطور والتحديث المستمر الرواشدة يُعبّر عن فخره بكوادر وزارة الثقافة : جهود مخلصة لإضاءة مساحات الجمال في وطننا السفير الأمريكي: أتطلع لتعزيز الشراكة بين الأردن والولايات المتحدة حزب المحافظين في بيان عاجل يدعو للإسراع في تقديم مشروع قانون الإدارة المحليّة الملك للسفير الأمريكي لدى بالأمم المتحدة: ضرورة استعادة استقرار المنطقة القلعة نيوز تهنئ الدكتور رياض الشيَّاب بمناسبة تعيينه أميناً عامَّاً لوزارة الصحَّة للرِّعاية الأوليَّة والأوبئة وزير البيئة يؤكد سلامة نوعية الهواء في منطقة العراق بمحافظة الكرك قرارات مجلس الوزراء - تفاصيل الملك يحضر في غرفة صناعة عمان فعالية استعرضت إنجازات القطاع الصناعي لعام 2025 عُطلة رسميَّة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلاديَّة الحنيطي يستقبل رئيس أركان قوة دفاع باربادوس رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفداً من أعضاء الكونغرس الأمريكي الملك يتقبل أوراق اعتماد عدد من السفراء الملك يلتقي نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية فاعليات: افتتاح مركز جرش الثقافي خطوة نوعية لدعم الإبداع والمواهب

العين الطراونة :صلابة الأردن واستقراره وثوابته ومصالحه تصب في مصلحة القضية الفلسطينية

العين الطراونة :صلابة الأردن واستقراره وثوابته ومصالحه تصب في مصلحة القضية الفلسطينية
القلعة نيوز- قال عضو مجلس الأعيان، إبراهيم الطراونة، إننا نجد أنفسنا في مفترق طرق، فمشروع قانون الموازنة ليس مجرد وثيقة عادية بل خطة لمستقبل بلادنا، وشهادة على صلابتنا ومنارة أمل وسط بحر من الاضطراب.

وأضاف الطراونة، خلال مناقشات مجلس الأعيان لمشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2024 اليوم الثلاثاء، أننا أمام معدلات للفقر والبطالة تستحق الوقفة لوضع حلول عملية ومبتكرة وقابلة للتطبيق.

ولفت إلى أن الأردن تبنى على مدار تاريخه سياسة محافظة توزان ما بين المصلحة العليا والثوابت القومية وبين التحديث والتطور والإصلاح، "على قاعدة لا افراط ولا تفريط، نجحنا في تجاوز المطبات السياسية".

وبين، أن الاقتصاد يحتاج إلى أكثر من مجرد التعافي بل تتطلب إعادة الأحياء، لذا يتوجب الاستثمار في التنمية المستدامة، لاستعادة ثقة المواطنين بالدولة ومؤسساتها، داعيًا إلى تصحيح الهيكلة الاقتصادية انطلاقا من معالجة جميع التشوهات.

ووجه رسالة بالمشككين بالمواقف الأردنية، قائلا: ان الخطاب الأردني الرسمي كان على الدوام وطنيًا عروبيًا بوصلته المصلحة الوطنية العليا، والتي هي جزء لا يتجزأ من عمقه العروبي والإسلامي والإنساني، وأن صلابة الأردن واستقراره وثوابته ومصالحه تصب حكمًا في مصلحة القضية الفلسطينية.