شريط الأخبار
الأمن العام يوضح ملابسات المشاجرة الجماعية في "أم نوارة" وزير الاستثمار يبحث مع وفد وزاري أوزبكي توسيع آفاق التعاون الاقتصادي محافظ البلقاء يترأس اجتماعا لبحث الترتيبات الأمنية والمرورية لمهرجان الفحيص ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى 238 رسالة شكر وتقدير الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى السعودية الاردن 2050 تناقضات في المشهد السوري بين دمشق و قسد الملك يهنئ هاتفيا رئيس أذربيجان ورئيس الوزراء الأرميني بالتوصل لاتفاق سلام منها الحوامل... 6 فئات ممنوعة من تناول الشاي الأخضر 5 أقنعة طبيعية لتبريد وترطيب بشرتكِ في حرّ الصيف روتين صباحي مثالي للبشرة الحساسة: خطوات بسيطة لبداية مريحة تصغير الأنف بالكونتور: خطوات بسيطة تبرز جمال ملامحك قصّ الشعر: مبلّل أم جاف؟ أيّهما أفضل؟ فوائد الشاي الصحية لجسم الإنسان تحمل 6 فوائد مذهلة .. لماذا يجب تناول الكيوي يوميا؟ الاستيقاظ في الرابعة فجراً سيغير حياتك.. وهذه فوائده! مشكلات يشير إليها الطفح الجلدي ماذا يحدث لجسمك عند ابتلاع اللبان؟ لمرضى الباركنسون .. الكلى وليس الدماغ

نفاع يدعو المراة الى استثمار فرصة المشاركة والتغيير

نفاع يدعو المراة الى استثمار فرصة المشاركة والتغيير
القلعة نيوز-دعا أمين عام حزب عزم المهندس زيد نفاع، المرأة الاردنية إلى استثمار الفرصة الثمينة المضمونة من القيادة الهاشمية والتشريعات الناظمة، والمشاركة بشكل فاعل في العمل الحزبي والسياسي لاحداث التغيير المنشود، الذي سيوفر فرص إضافية للمراة.
وأضاف خلال رعايته احتفال مؤسسة الأيقونة للتنمية المُستدامة بمناسبة عيد الأُم في الزرقاء، ان حزب عزم يؤمن بمكانة الأم الكبيرة، ودورها الأصيل في بناء الأسرة، بصفتها الركيزة الاساسية للمجتمع، لافتاً الى أن الأمم لا ترقى إلا برفعة المرأة، فهي "واسط البيت" لكل أسرة، والمحرك الرئيسى للتنمية الوطنية.
وقال ان الحزب أخذ على عاتقه مسؤولية الدفاع عن المراة وتمكينها وتعزيز مشاركتها بعيداً عن المحاصصة الخجولة، وهو مستمر في ذلك لتحقيق المزيد من الإنجازات والنجاحات التي تضاف إلى سجل المراة الاردنية المشرف، مشيراً الى تميز "عزم" في مشاركة المرأة التي تشكل 54 بالمئة من اعضاء الحزب وفي مختلف المراكز القيادية.
وأستعرض رؤية "عزم" الإقتصادية في تحرير الاقتصاد بالخصوصية الاردنية، لاستقطاب الإستثمار الخارجي وتعزيز الاستثمار المحلي، لدفع عجلة النمو والتنمية التي تخفف من حدة الفقر والبطالة وتعيد بناء الطبقة الوسطى أو ما تبقى منها، إنطلاقاً من تشخيص شمولي للاقتصاد الوطني بما في ذلك الموارد الطبيعية، وتحديد الهوية الإقتصادية ، وصولاً الى التخطيط الاستراتيجي ووضع الحلول الواقعية، ومعالجة ملفي "الطاقة والمياه" بناءً على دراسات علمية مربوطة بالكلف التشغيلية للتعامل من الملفات الاقتصادية والإنتاجية المختلفة.