شريط الأخبار
مدينة الأنباط الساحره تحديات وحلول .. صور وفيديو شاهد بالفيديو وعبر" سكاي نيوزعربيه" :قيادات حماس تستهدف الأردن مجددًا بتصريحات استفزازية تحريضيه متناقضة عبر قناة العالم الايرانيه ؟؟!!! اقامة الدول الفلسطينية المستقله مثار بحث في اجتماع عربي - امريكي ، شارك به الاردن في الرياض اتحاد الكرة يعقد ورشة عمل خاصة بإنشاء وصيانة الملاعب "الفوسفات" توزع أرباحاً نقدية بنسبة 130% على المساهمين كنتاكي تغلق 108 فروع في ماليزيا إثر المقاطعة المناهضة لـ"إسرائيل" المحترف الفلسطيني البطاط يغيب عن الفيصلي لثلاثة أسابيع انطلاق النسخة الثانية من مؤتمر ومعرض "فنكون جو" حزيران المقبل الشرطة الفرنسية تخرج ناشطين مؤيدين للفلسطينيين من جامعة السوربون فوز ملاكم منتخب الشباب على نظيره الإماراتي بكاس آسيا القوات المسلحة الأردنية تدشن مشروعاً جديداً لتعزيز مشاركة المرأة العسكرية داخل القوات الخاصة الأردنية"بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة والسفارة الكندية "سوفكس" ينطلق بالنسخة الثانية في حزيران القادم الخصاونة يبحث تعزيز التعاون الأردني السعودي في مجال الطاقة الأمير الحسن يرعى إطلاق منصة الصحة النفسية لمتضرري الحروب والكوارث الخريشه: انتخابات 2024 تشكل فرصة تاريخية غير مسبوقة للمرأة الأردنية بالتنسيق مع القوات المسلحه :وصول طائرة عسكريه بولندية إلى الاردن تحمل مساعدات انسانيه الى غزة مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي - يرافقه البلوي ،و د. الخلايلة -يعزي عشيرة الفلاحات اجتماع خليجي أميركي يبحث حرب غزة وحرية الملاحة في البحر الأحمر مباحثات موسعة بين وفد أمني مصري و«حماس» في القاهرة النيويورك تايمز : مشروع دولي لتحويل غزة الى مركز تجاري سياحي تقني في المنطقة شريطة غياب حماس

ترتيب فقدان الحواس عند الاحتضار

ترتيب فقدان الحواس عند الاحتضار

القلعة نيوز- يمر الجسم بسلسلة من الأحداث والتغيرات عند انتقاله من الحياة إلى الموت، وأحد هذه العمليات هو تدهور وظائف الجسم والحواس.


ووفقا للدكتور جيمس هالينبيك، المتخصص في الرعاية التلطيفية (رعاية طبية متخصصة تركز على تخفيف الألم والأعراض الأخرى لدى المصابين بأمراض خطيرة) في جامعة ستانفورد، فإن الموتى يميلون إلى فقدان حواسهم بترتيب معين عندما يبدأ الجسم في التوقف عن العمل.

إليك كل ما يحدث للحواس بالترتيب عند اقتراب تجربة الموت:

الجوع والعطش

يقول هالينبيك إن غالبية الأشخاص المحتضرين يعانون في البداية من انخفاض الشهية والعطش، وذلك لأن الجسم المحتضر لا يحتاج إلى نفس الفيتامينات والتغذية التي يحتاجها الجسم السليم، كما أنه لا يحتاج إلى الطعام والشراب للحصول على الطاقة، لأنه في طور التوقف بالفعل.

وبالإضافة إلى ذلك، سيواجه الجهاز الهضمي أيضا وقتا أكثر صعوبة في محاولة معالجة الطعام والشراب.

الخطاب
عندما تبدأ وظائف الجسم بالتوقف عن العمل، يصبح الكلام بطيئا ويصبح إجراء محادثة أمرا صعبا. وفي النهاية، من المحتمل أن يفقد الشخص القدرة على التحدث تماما لأنه يقضي وقتا أطول في النوم أو في حالة اللاوعي.

كما يصبح تنفس الشخص المحتضر غير منتظم، بما في ذلك من السريع إلى البطيء.

الرؤية
الحاسة التالية التي تتدهور هي الرؤية، حيث يبدأ بصر الشخص بالضعف، وقد يتمكن من رؤية ما هو قريب فقط.

وقد يلاحظ من حوله أيضا أن الشخص المحتضر يغلق عينيه بشكل متكرر أو يفتحها بشكل نصفي بسبب انخفاض قوة العضلات.

وغالبا ما يجد الشخص المحتضر صعوبة في تتبع ما يحدث بشكل صحيح ويمكن أن يصاب بالهلوسة في بعض الأحيان. على سبيل المثال، قد يرون حيوانات أليفة أو أشخاصا ماتوا قبلهم.

وقد تكون رؤيتهم أيضا غير واضحة.

اللمس
في الفترة القصيرة التي تسبق الموت، عندما يتأرجح الشخص المحتضر بين الوعي واللاوعي، من المحتمل أن يظل قادرا على الشعور باللمس والاستماع إلى أحبائه.

ولكن بمجرد أن تبدأ حالة الغيبوبة، فإن الحاسة قبل الأخيرة التي يفقدها الشخص المحتضر هي اللمس، ما يعني أن اللمسات الأخيرة مع العائلة والأصدقاء قد يشعرون بها.

والخبر السار هو أن الشخص لن يتمكن خلال ذلك من الشعور بالألم أو أي نوع من الانزعاج.

السمع
في اللحظات الأخيرة قبل الوفاة، يدخل غالبية المرضى في فترة عدم الاستجابة، حيث لا يعودون قادرين على الاستجابة أو تجربة بيئتهم الخارجية.

وفي هذه المرحلة، يقوم الدماغ بمعالجة المعلومات الحسية بشكل مختلف عما كان يفعله دائما.

ومع ذلك، بفضل دراسة رائدة نُشرت في مجلة Scientific Reports في يونيو 2020، ثبت أن السمع هو الحاسة الأخيرة التي تختفي على الإطلاق، وبالنسبة لبعض الأشخاص، تظل هذه الحاسة معهم حتى اللحظات الأخيرة.

وباستخدام مؤشرات تخطيط أمواج الدماغ (EEG)، قام علماء الأعصاب في جامعة كولومبيا البريطانية بقياس النشاط الكهربائي في دماغ مرضى المستشفيات بعد أن فقدوا الوعي ثم لم يستجيبوا.

وفي الوقت نفسه، قاموا أيضا بقياس المشاركين الشباب والأصحاء للمقارنة. وما وجدوه هو أن الدماغ المحتضر استجاب بشكل مشابه للمجموعة الضابطة السليمة، ما أثبت أنه حتى في حالة اللاوعي التي تقترب من الموت، فإن السمع يظل موجودا.

"RT"