شريط الأخبار
حماس ترد على تصريحات نتنياهو حول الاستسلام وإلقاء السلاح شراكة بين "إعلانات بيتال" و"طلبات" لتعزيز نمو وتوسّع الأعمال من خلال استخدام إمكانات الاستهداف الإعلاني المتطورة حماس ترد على تصريحات نتنياهو حول الاستسلام وإلقاء السلاح ارتفاع التضخم 1.3% لشهر نيسان انخفاض أسعار الذهب محليا لليوم الثاني على التوالي 8 عناصر غذائية أساسية يتضمنها الهليون.. تعرفوا إليها رغم ما يملكه من فوائد.. متى يجب الامتناع عن تناول الغريب فروت؟ تعطل مركبة شحن داخل نفق الملتقى بعمان بالتفاصيل .. وظائف شاغرة ومدعوون للمقابلة الشخصية المنتدى الاقتصادي يناقش تأثير التغيرات العالمية على فتح فرص جديدة أمام الأردن الصبيحي: على الحكومة الكف عن إحالة أي موظف عام على التقاعد المبكر سقوط (جرافتين) كانتا محملتان على ونش في منطقة مرج الحمام زين راعي الاتصالات الحصري لمتحف الدبابات الملكي للعام السادس حماية المستهلك تتلقى شكاوى من عدم توفر الدجاج بأوزان مناسبة طلبة علم النفس السريري في عمان الاهلية يزورون SOS حسام حسن يعلن موقف محمد صلاح من الانضمام لمنتخب مصر كيف نستثمر القطاع الزراعي في تعزيز النمو الاقتصادي؟ بلينكن في كييف لطمأنتها بشأن الدعم الأميركي أسـعـار النـفـط ترتفع الكشف عن أكبر استثمار لرونالدو.. و"السعودية و4 دول عربية في الصورة"

المركزي الفرنسي يستبعد أن يؤثر توتر الشرق الأوسط على بدء خفض الفائدة

المركزي الفرنسي يستبعد أن يؤثر توتر الشرق الأوسط على بدء خفض الفائدة
القلعة نيوز:
قال محافظ البنك المركزي الفرنسي، فرانسوا فيلروي دو جالو، الأحد، إن من غير المرجح أن يؤدي التوتر الدائر حاليا في الشرق الأوسط إلى ارتفاع أسعار الطاقة، موضحا أنه يجب ألا يؤثر الصراع على خطط البنك المركزي الأوروبي فيما يتعلق ببدء خفض أسعار الفائدة في حزيران/ يونيو.

وأضاف فيلروي في مقابلة مع صحيفة (ليز إيكو) الاقتصادية: "لن تكون هناك حاجة للانتظار لفترة أطول في حالة عدم حدوث مفاجآت" مكررا الموقف المعلن لكبار صناع السياسة في البنك المركزي الأوروبي ببدء خفض أسعار الفائدة في حزيران/ يونيو.

وتابع: "يجب أن يتبعه (خفض أسعار الفائدة) مزيد من التخفيضات على نحو عملي" مضيفا أن التوتر في الشرق الأوسط لا يمثل تهديدا حتى الآن على الهدف المتمثل في خفض التضخم إلى 2% بحلول 2025.

وأضاف: "لا يؤدي الصراع حتى الآن إلى ارتفاع ملحوظ في أسعار النفط. وإذا استمر الأمر على هذا النحو، فسيتعين علينا تحليل السياسة النقدية لمعرفة ما إذا كانت هذه الصدمة مؤقتة ومحدودة، أو ما إذا كانت تنتقل -إلى ما هو أبعد من السلع الأولية- إلى التضخم الأساسي".

وأوضح البنك المركزي الأوروبي الخميس، أنه من المتوقع خفض أسعار الفائدة في حزيران/ يونيو، لكن صناع السياسة اختلفوا على الخطوات اللاحقة، وعلى مدى خفضها لتحفيز الاقتصاد.

وقال صناع السياسة، إن تقلبات سوق الطاقة والتوتر الجيوسياسي يشكلان خطرا على التضخم، لكن ليس بالقدر الكافي لوقف خفضه.