القلعة نيوز- تبذل جوجل جهودًا مكثفة في تطوير تحديث هام لتطبيق الرسائل الخاص بها، بهدف منح الآباء سيطرة أكبر على أنشطة المراسلة لأطفالهم.
الميزة القادمة تقدم إمكانيات صارمة للرقابة الأبوية داخل تطبيق رسائل جوجل، وكانت قيد التطوير لفترة، حيث تمكن بعض المستخدمين من تجربتها من خلال الإصدار الأخير من التطبيق.
تتيح هذه الميزة للوالدين طلب موافقتهم على المحادثات التي يجريها أطفالهم، حيث لن يتمكن الأطفال من إرسال أو استقبال الرسائل إلا بعد الحصول على موافقة الوالدين.
تظهر رسائل توجيهية في التطبيق تبين كيفية عمل أدوات الرقابة الأبوية الجديدة، مما يسهل على الوالدين فهم كيفية استخدامها.
هذه الإجراءات ستشمل جميع أنواع الرسائل داخل التطبيق، بما في ذلك الرسائل النصية والوسائط المتعددة، وستكون قابلة للتطبيق على مستوى عالمي.
من المتوقع أن يتم إدارة هذه الميزة من خلال تطبيق Family Link أو الويب، حيث سيتمكن الوالدين من تحديد الأذونات وإدارة الموافقات بدقة.
تساعد هذه الميزة الآباء على مراقبة أنشطة أطفالهم عبر الهواتف المحمولة، مما يسهم في منع بعض المشكلات التي قد تنشأ من المحادثات غير المراقبة.
ستتيح هذه الضوابط للآباء القدرة على الموافقة على أنشطة المراسلة لأطفالهم أو تقييدها أو حتى حظرها، ومن المتوقع أن تكون جميع التفاعلات خاضعة لمراجعة وموافقة الوالدين.
من المحتمل أن تثير هذه الضوابط الصارمة للاتصالات الخاصة مناقشات حول حقوق الخصوصية ومستويات المراقبة المناسبة للأطفال.
في هذا العصر الذي يتزايد فيه الخطر عبر الإنترنت، ستكون هذه القدرات المعززة للحماية مرحب بها من قبل العديد من الآباء.
يقدر مركز أبحاث التنمر عبر الإنترنت أن حوالي 30% من المراهقين قد تعرضوا للتنمر عبر الإنترنت في مرحلة من مراحل حياتهم.
الميزة القادمة تقدم إمكانيات صارمة للرقابة الأبوية داخل تطبيق رسائل جوجل، وكانت قيد التطوير لفترة، حيث تمكن بعض المستخدمين من تجربتها من خلال الإصدار الأخير من التطبيق.
تتيح هذه الميزة للوالدين طلب موافقتهم على المحادثات التي يجريها أطفالهم، حيث لن يتمكن الأطفال من إرسال أو استقبال الرسائل إلا بعد الحصول على موافقة الوالدين.
تظهر رسائل توجيهية في التطبيق تبين كيفية عمل أدوات الرقابة الأبوية الجديدة، مما يسهل على الوالدين فهم كيفية استخدامها.
هذه الإجراءات ستشمل جميع أنواع الرسائل داخل التطبيق، بما في ذلك الرسائل النصية والوسائط المتعددة، وستكون قابلة للتطبيق على مستوى عالمي.
من المتوقع أن يتم إدارة هذه الميزة من خلال تطبيق Family Link أو الويب، حيث سيتمكن الوالدين من تحديد الأذونات وإدارة الموافقات بدقة.
تساعد هذه الميزة الآباء على مراقبة أنشطة أطفالهم عبر الهواتف المحمولة، مما يسهم في منع بعض المشكلات التي قد تنشأ من المحادثات غير المراقبة.
ستتيح هذه الضوابط للآباء القدرة على الموافقة على أنشطة المراسلة لأطفالهم أو تقييدها أو حتى حظرها، ومن المتوقع أن تكون جميع التفاعلات خاضعة لمراجعة وموافقة الوالدين.
من المحتمل أن تثير هذه الضوابط الصارمة للاتصالات الخاصة مناقشات حول حقوق الخصوصية ومستويات المراقبة المناسبة للأطفال.
في هذا العصر الذي يتزايد فيه الخطر عبر الإنترنت، ستكون هذه القدرات المعززة للحماية مرحب بها من قبل العديد من الآباء.
يقدر مركز أبحاث التنمر عبر الإنترنت أن حوالي 30% من المراهقين قد تعرضوا للتنمر عبر الإنترنت في مرحلة من مراحل حياتهم.